ع فكرة

وقت تتخلى عن صحابك و كل الناس عشان ترضي شخص مش معناها إنك غبي


معناها إنه هالشخص هو الناس و الدنيا و العالم و الكون بلاه فاضي ����.

كلما كنت أخاف أو أحزن من أمر ما كنت أراك بجانبي ، لقد كنت تحول أكبر حرب داخلي لنكتة مضحكة ��،

أنك بطلي الأوحد و مصدر قوتي الأبدي ����.

كانت كارثتي الأبدية أنني أتعثر بك دوما أينما ذهبت ، اتعثر بك إن قرأت كتاب يدعى فيه البطل بإسمك ، أتعثر بك كلما فتحت هاتفي لأجد صورة من عدستك تتربع في خلفيته ، أتعثر بك كلما سمعت أغنية أو لحن لمطربك المفضل ، أتعثر بك كلما سجدت في صلاتي لأبدأ بالدعاء ، كنت أتعثر بك في كل خطواتي لكن التعثر بك لم يكن انحناء أبدآ لقد كان الإستقام الوحيد الذي عرفته في حياتي ��.

لما تسألي أخوكي عن إشي هههههههههههههه

https://scontent.fgza2-1.fna.fbcdn.n...e1&oe=5BEB59CA


https://scontent.fgza2-1.fna.fbcdn.n...7b&oe=5BDBD740

ما حبك متل الموت والموت ما بموت ^^

اغنية قافل مكتوبة الك بجد ��❤

حتى لو أخبرني سكان هذا الكوكب واحد تلو الآخر أننا لن نلتقي سوياً أبداً ، لن أصدقهم ، سأستمر بالكتابة لك والعبث معك ^^

كان نفسي أكون طبيبة مخ و أعصاب ، يمكن أكثر حلم تمنيت فعلاً إنه يتحقق،من كتر م قرأت كتب وتشبعت بهاد العلم كنت بتمنى يجي يوم وأقدر أساعد كل مريض أعصاب بالدنيا ،
ما بعرف شو صار ، كيف فجأة انقلب هالحلم لأكبر كابوس ، لليوم فاكرة كيف البلالين والحلو وكلهم قاعدين بيستنوا النتيجة ،
كنت واثقة جداً إني طب ، واثقة لدرجة إني ما حطيت احتمال 1 بلمية حتى أكون بهالمعدل يلي حصلته ،
كنت دائما أشتري ألعاب الدكتورة وينادوني الدكتورة تسنيم راحت وإجت م فكرت لحظة وحدة لو ما كنت طبيبة شو ممكن أكون ؟
الكارثة إنو اختياراتي العشوائية القانون و الأدب كانوا أكثر خيارين مرفوضين تماماً بالنسبة لأهلي ،
أهلي يلي ما قدرو يستعبوا إنه تسنيم مش دكتورة !
اليوم بس وصلت رسالة القبول للجامعة وتفاجأت إنهم مسجلين لي وانا مش عارفة ،
وكلهم فرحانين لأنو ع الأقل بهالتخصص بأعتبر دكتورة .. هاد تحايل ع الحلم وأنا كنت شخص واضح ما بحب الستارة أبداً،
الكارثة إني مش عارفة ولا قادرة أقول لا .. ما بدي أكسر آخر نظرة أمل بعيون أبوي وأمي ،
بعرف إني رايحة أدرس أكثر شي ما تمنيت أدرسه وإنه أحلامي بضفة تانية عن هاد الدوشة ..
بس بدي أجازف لمرة واحدة عشانهم أكيد كتير جازفوا عشاني وأنا بعرفش..
يارب قوة من عندك لأتخطى مرحلة الإكتئاب يلي بمر فيها ..

كان معنا درس بالأحياء إسمه " عملية تخثر الدم " قديش شرحتوا المس مكنتش بفهمو كتير ، كان المفهوم الوحيد لخترة الدم بالنسبة إلي إنها حاجة بتخلي الجرح تبعنا يطيب ..اليوم وأنا بلاعب بنت عمي لاقيت بإيديها طبقة مقشفة تقريباً هي هادي يلي بيسموها " خترة الدم " ياااااه في طبقة رقيقة بتمنع الجرح ينزف ؟ بتخفف الألم بشويش ،
يا ألله يا روحي قديش هالخثرة بتشبهك .. غمضت عيوني شوي سرحت وتخيلت كيف كل مرة كان قلبي فيها حزين كان وجودك وشغبك وضحكتك بوقف هالحزن
كيف كنت مصدر قوة أبدي كنت عامل طول الوقت كأنك جدار محوطني من كل هم وجرح بينزف وكل وقت تغيب بصير أنزف من كل مكان بدون م أحس و بدون م أقدر أوقف هالنزيف
لكن هالمرة بطل في حزن أبداً ، هالمرة خثرة دمي تحول لقطعة من جلدي .. هالمرة أنا مرتاحة كأني ما نزفت بيوم .. !

انا متأكدة انو اصل الناس للي بتكتبلي ع السايت بسة

شو كمية الكياتة و اللطافة هاي هههههههههه