منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   مدونات الأعضاء المنقولة.يمنع الرد (http://www.bntpal.com/vb/f39/)
-   -   بَثْ مُبآشر مِن قلبّيْ ! (http://www.bntpal.com/vb/t66538/)

غَسَقْ♡ 08-17-2017 08:32 PM

خيبة أمل كآدت تصيب عمق الوريد الحمدالله ع كل حال

غَسَقْ♡ 08-18-2017 12:16 PM

اتمنى من دروس الحياة ان تتوقف عند هذا الحد لأني خلاص والله فهمت

غَسَقْ♡ 08-18-2017 12:17 PM

أين ذهب حُزنك ؟

سقط مني وأنا سآجد :27:

غَسَقْ♡ 08-19-2017 06:57 PM

يبدو أنك حقاً آمنت بأني " ماما " كما كنت تناديني دوماً .

غَسَقْ♡ 08-19-2017 07:04 PM

طيب عادي نبني سعآدتنا ع تعآسة غيرنا ولآ الناس رح تعتب علينآ ؟!

غَسَقْ♡ 08-21-2017 09:14 AM

صباح الخير للمُتعبين ، للأشقياء لمن وُلدوا وفي أفواههم معلقةٌ من تعب . .








غَسَقْ♡ 08-21-2017 09:16 AM

نعسان قلبي والنعس بيا

غَسَقْ♡ 09-24-2017 05:33 PM

عندما رحل أخي ، رحل بكل هدوء ، رحل صوته من كل زاويا المنزل وقام أبي بالصراخ على ملىء جُوفه قائلاً : محدش يجيب سيرته تاني بهاد البيت !
لم أفهم وقتها لِم ؟ لم لا يجب أن نقول بأننا اشتقتنا له كثيراً ، هل هذا يقلل من احترامنا مثلاً ؟
وكنت كثيراً ما أجلس مع أمي في باديء الأمر لأن جميع أخوتي ووالدي كانوا مشغولين في أعبائهم اليومية وتكلفت أنا في مهمة الوقوف بجانب أمي مع أنني كثيراً ما كنت أشعر بأنني مُثقل بالهموم الكفيلة بجعل رغبتي بالجلوس شديدة حد الموت !
كان أمي في اليوم الواحد تقوم باختلاق ألف عذر لأخي على رحيله ، ألف عذر وأكثر وتقوم بتحليل كل الأسباب الممكنة لجعله يرحل..ألأسباب التي في الغالب لم يفكر فيها أخي حينما حمل حقيبته راحلاً للأبد عن بيتنا ..
أنا لم أكن أعلم ما السبب الذي يجعل أبي يسترق النظرات لصورة أخي المعلقة على الحائط ونحن على طاولة الطعام في المساء ، لم أكن أعلم ما السبب الذي يجعل أمي تقوم بتفقد سريره خفية عن والدي كل ليلة ، لم أكن أعلم ما السبب الذي يجعل أختي تقوم بالاستماع إلى نفس اللحن الذي يجبه أخي ، كل ما كان يدور حولي كان يبعث في روحي الدهشة الكاملة منه !
كل ما توصلت إليه في ذلك العمر وتلك العقلية البلهاء التي كنت أحملها أن " العائلة شيء مُترابط مُتماسك إن سقط جُزء بسيط منها سقطت أجزاء خلفه كثيرة ومتتابعة .
والآن .. بعد مُضي أكثر من خمس سنوات على تلك الحادثة .. بعدما قُمت بالتعمق فيك كشيء مُترابط مُتماسك ..بعدما فَقدتُ نفسي لأقوم بترميمك أنت .. وفعلت أنت كما فعل أخي تماماً ولكن دون أن تترك رسالة كما فعل هو .. فقد ترك لي رسالة عند حافة الغرفة كتب فيها كلام كثير غبي لا يمت للعذاب الذي استفذه قلبي في غيابه ..وترك آخر سطر في الرسالة فارغاً طالباً مني أن أنهي الرسالة بقلمي ويومها قُمت بكتابة كلمة واحدة آخر السطر " سأعود " !
بعدما رحلت فجأة .. بلا أسباب أو مبررات .. فسّرتُ لقلبي كل تصرفات عائلتي عندما تركنا أخي ..
الاختلاف الوحيد أنك لم تكن أخي .. وأنا لم أكن أختك .. لقد كُنت أمي وأبي وأخي وأختي وأنا لم أكن أساوي قميص قديم في حقيبة السفر خاصتك ..
لكن أنا سامحتك ما أظن الله بغافر لك أبداً .. وأنا لا أحبك .. ولا أحب أخي .. ولا أحب أي شخص في لائحة الراحلين !

غَسَقْ♡ 11-16-2017 03:52 PM

هل جربت إحسآس أن تنزعك نفس اليد التي زرعتك ؟

هل جربت إحسآس أن تلقي بك اليد التي راهنت العالم أجمع على أنها تسندك ؟


هل جربت إحساس أن يقوم أحدهم بالصراخ في وجهك لكي لا تلمس شيء كان يوماً من الأيام لك ؟

غَسَقْ♡ 11-17-2017 06:26 PM

دخلتُ إلى القاعة الموسيقية على أطراف أصابعي حتى لا أفسد صوت النغمات المنبعثة من البيانو ، ثم تسللتً نحو أشرطة الموسيقى الملقاة جانباً فسألته بالعيون : أي أغنية تحب تعزف ؟ أشار بأصبعه نحو صورة لامرأة وسيمة كتب عليها " نجاة الصغيرة .. أَيظنُ "
- هذه ؟
- نعم .. هذه ،
- لكان رح أقف عند الشُرفة وأنت أعزف ، أريد أن أطير ، إنني حقاً أملك جناحين سأطير وأذهب إليه .
- بلدة بعيدة..ستموتين في جو السماء .
- غَني ، اعزف ، واحكي ..
بدأت الموسيقى ترتفع ، حتى صارت كثيفة حول القاعة بأكملها ، تسللت النغمات كغيمة مجنونة بين حنايا المكان ، وبدأت أتشبث أكثر بقماش الستار كأنني أخاف حقاً أن أطير ، قال.. قال وهو يغني ..
" ايظن اني لعبه بيديه
انا لا افكر بالرجوع اليه "
قلتُ في نفسي بينما كان هو يغرق بمد الياء في كلمة إليه ، نعم ..أنا مثل نجاة ، لا أفكر أبداً بالرجوع إليه ، إلى ذلك الذي سبب انفصالي عنه شق في قلبي ، الرجل الوحيد الذي علمني كيف يمشي الإنسان على قلبه ، أوفى خائن أحبه قلبي ، صاحب أطول لحظة في حياتي كأنها الدهر كله ولكنني قررتُ أن أكون قوية ، وأن أصمد لأبعد لحظة يمكنني الصمود فيها ، وأبداً لن أسقط ، ولن أجعل من حبه احتلال يقوم بمجزرة ودم وشهداء داخل قلبي ، أنا لا أفكر بالرجوع إليه ولن أرجع .. لكن..


قال في الساعة العاشرة صباحاً ..وهو يكمل الأغنية أو يكمل حديثه معي مثلاً لا أدري ..
" اليوم عاد كان شيئاً لم يكن
وبراءه الاطفال في عينيه
ليقول لي اني رفيقه دربه
وبانني الحب الوحيد لديه


حمل الزهور اليّ كيف اردّه
وصبايا مرسومٌ على شفتيه "


عاد اليوم ..واختار عودته في الشتاء مُستغلاً كل البرد الذي بدأ يتسلل إلى أطرافي ، عاد كأن شيئاً لم يكن ، كأنه لم يقوم بإحداث ثقب عظيم في كرامتي وحبي ، عاد بلباس جديد ، عاد كأنه رضيع لم يعبث بأطراف القذارة داخل هذه الكوكب المنحل ، عاد ليقول كلام كثير ..كلام غريب..كلام حفظه قبل أن يأتي أو تم تلقينه ربما ليقوله ، عاد لأنه كان من المفترض له أن يكون وأن يعود ، كيف له أن يغيب ؟ هل يحق له أن يقوم برفض كل هذا الصرح العظيم ، كل هذا التذللِ له ولحبه ؟ قال بأنني حبيبته الصغيرة ، قال بأنني حبه الطويل ، ولحظاته القصيرة ، قال بأنني حبيبته التي يتمنى أن يخطفها نحو صدره وتبقى عالقة هناك إلى الأبد ..وزيادة في السيطرة ربما ، أو طلباً للاستسلام كان يحمل في يده اليمنى باقة من الورد الأزرق كان دوماً يقول بأنني مختلفة ويهديني وردة زرقاء ، كان متمرساً في أساليب ترويضي وابتسم وسلام على قلبي حين يبتسم ، في شفتيه عُقدة ذنب وأنا المرتبكة لذنوب الدنيا وما فيها ..!
بدأت الموسيقى تصبح أكثر صخباً في القاعة ، وكأنني حقاً بدأت أطير قليلاً قليلاً ، إنني أقترب منه رويداً رويداً وأكاد حقاً الآن أن أمسك به ، وأنا حقاً فعلتها لا يهم أنني حتى الآن لم أمسك سوى أطرافه الباردة ولكنني سأضع يدي على صدره المشتعل يوماً ما ، سألت صديقي الموسيقار : هل هناك أغاني أخرى لنجاة الصغيرة ؟
- أستطيع أن أرى بأن نجاة هذه بدأت تحول على قلبكِ .
- إنها تغني عنه وله ..إن أخبرتُك عنه ستقول بأن نجاة ربما كانت تعرفه مثلاً !
- دعيني أكمل الأغنية لو سمحتي ..
قبل أن أجيب ابتلعت الموسيقى صوتي وخبأتني في كرة ضبابية أخفت أثري تماماً ..
قال ..


" ما عدت اذكر والحرائق في دمي
كيف التجات الي زنديه
خبات راسي عنده كانني
طفل اعادوه الى ابويه


حتى فساتيني التي اهملتها
فَرِحت به.. رقصت على قدميه


سامحته وسالت عن اخباره
وبكيت ساعات على كتفيه
وبدون ان ادري تركت له يدي
لتنام كالعصفور بين يديه


ونسيت حقدي كله في لحظه
من قال اني قد حقدت عليه "


لا يمكنني وصف المشهد بدقة ، كل ما أذكره أنني لم أستطيع التفوه بكلمة واحدة بينما كان هو أمامي ، لم أستطيع أن أقول بأنني أكرهه ، وبأنني لا أريده ، لم أستطيع أن أصرخ على ملأ جوفي " قلبي مش راضي عنك " كل ما رأيته أنني كنت أحترق ، كان بداخلي شيء يشتعل ورأيته من فرط الحنين كأنه نهر من الماء المُثلج ، ركضتُ نحو عناقه وبكيت وهو معي ، تخيلت أنه لسمح الله كان لم يعود والله كنت رجعت إليه !
وأنا على صدره كان يشبه غيمة صغيرة تخللها كثيراً من الحب والمطر ، يتيماً أعادوا أبويه مرة أخرى للحياة ، كل شيء عاد للحياة ، وشالي الأزرق الذي لم أرتديه من زمن رجعت وخبأت كرم شعري تحته ،كل شيء بداخلي رقص من قدس اللحظة ، وسألته بحب " كيفك يا روحي ؟ "
نسيت كل شيء ، كل مرة قمت بالدعاء عليه في صلاتي ، كل مرة قلت بأنه شخص جاء رجلاً عن طريق المصادفة أو الخطأ ..أصلاً من قال أنني دعيت عليه ، من وشى أنني رأيته خُنثي ، كان رجلاً حبيبي منذ زمن وبداخل قلبي قاتل ، أثبت رجولته في غرس علم النصر وسط أرض صدري ..


أوقفني من كل هذا الوهم ، مقطع أخر لنجاة التي كشفتني كلي أمامها وصديقي المحتال يقول ،


" كم قلت اني غير عائده له
ورجعت ما احلى الرجوع اليه "


كم مرة حلفت أنني لن أميل عليه أبداً وعدت أعذر نفسي أنني حلفت في ساعة غضب ، كم مرة عذلتُ قلبي فيه وعدت أرده عليه ، ورجعت ..وانهدمت كل أسلحتي أمام عينيه ، ضعيف ، مكشوف أنا كلي إليه ..
ما أحلا الرجوع إليه !
ما أحلا الرجوع إليه !
وإن فكر هو أنا لا يعود كنت أنا سأعود إليه !
قال صديقي وقتها شيئاً أظنه قال بأنه يحبني ولكنني لم أسمعه جيداً ، فقد كنت سافرتً نحو غادري منذ دقائق ، فقزتُ من الشرفة وتركت صديقي يتلوى من فرط الحنين والشوق وغباء الشعر الذي تغنت به نجاة !
فما أنا عدت إلى عاذلي عندما أعود إلى عاشقي سيغني ويقول " ما أحلا الرجوع إليها ! "
الموسيقى ..تتحكم بنا .. تغرقنا ، تقتل كبريائنا وتفسر بعثرة احترمنا وطرح أجنة الكرامة بداخلنا على أنها " لحن الحب " !
سحقاً له وللموسيقى ولنجاة الصغيرة ولصديقي ولأمي التي كانت شخصاً سيئاً عندما قررت الإتيان بي إلي هنا إلى هذا الكوكب المنحل !

غَسَقْ♡ 11-20-2017 11:51 PM

رآحت ي خآل

غَسَقْ♡ 11-27-2017 07:43 PM

أن تكتب كتآباً أن يقتنيه غريباً في بلد أخرى يجلس في الليل وحده ، يقرأ..يتوقف عند كلمة .. يشعر بأنها لامست قلبه وينام .. هذا مجد الكتابة !

غَسَقْ♡ 11-27-2017 07:54 PM

حَتى الخيآنة بتتدرس ..!

غَسَقْ♡ 12-02-2017 11:55 AM

يَا مَنْ تَحفظُ سبيلَ الهُجرانْ أمَا حَفظتَ للوصلِ سَبيل �� ؟


https://scontent-sea1-1.cdninstagram...NDc5OTQ3ODcy.2

غَسَقْ♡ 12-23-2017 05:21 PM

عالق بداخلي للأبد .. أنا لا أحبك أنا أحيا بك !

https://78.media.tumblr.com/da998af3...ssno1_1280.jpg

غَسَقْ♡ 01-21-2018 04:56 PM

https://scontent.fgza2-1.fna.fbcdn.n...71&oe=5ADDDDAD

لكن هُناك شق فِي يسآري ، هذه المرة الضِيق ليس بِوسعي !

غَسَقْ♡ 01-21-2018 05:10 PM

المشكلة في بعض المشاعر هي الإقتناعْ فإن القلب إن لن يقتنع ، تسّرب كُل شيء من يديه .

غَسَقْ♡ 01-22-2018 12:05 PM

السَكتةْ القَلبية َتعني بأنك وصلت لمرحلة أصبحت قادراً فيها على تقبل كُلْ الخَسائِر .

غَسَقْ♡ 01-22-2018 06:49 PM

متى نجمي يظهر ؟

https://scontent.cdninstagram.com/t5...NzI1NA%3D%3D.2

غَسَقْ♡ 01-22-2018 06:52 PM

توضع الكتب في الشوارع بلا مُراقب لأن القاريء لا يسرق والسارق لا يقرأ .

غَسَقْ♡ 01-25-2018 11:12 PM

لَكنْ احُكم ما تحكُم يا حضرة القَاضي ، أُحبه و أجاهر ، رُفعت الجلسة !

غَسَقْ♡ 01-25-2018 11:13 PM

أذكر بأنني سألتُك مرة : عيني كيف بصير هيك ؟

و قصدتُ بِ " كيف بصير هيك ؟ " أيْ كَيف لي أن أُحبك لهذا الحد و كَيف لك أن تُبادلني ذَات الإحساس ، كيف لك أن تكُون بعيداً كُل البعد في الظّاهر قريباً كُل القرب في الباطن ..


ولم تجيب لا أذكر بأنك أجبتني إجابة مُقنعة ، كل ما قُلته بأنه " فعلاً بصير والله " !

غَسَقْ♡ 01-25-2018 11:13 PM

أنا أملك صديقات يُحبنني لدرجة الكُره !

غَسَقْ♡ 01-26-2018 01:26 PM

لماذا يخون الناس يا أُمي ؟

غَسَقْ♡ 01-27-2018 10:47 PM

أحببتُكَ سَهُواً و بلآ قَصد !

غَسَقْ♡ 02-05-2018 06:28 PM

- ما هذا الحُب يا حُضرة القاضي ، افرجوا عنها بِسرعة ستَموت المُتهمة إن لم تحتضن المحامي !

غَسَقْ♡ 02-05-2018 06:29 PM

وألبعضُ نحبهم لأننا أمامهُم لا نَملُك سوى الحُب ولا نَعرف سوى أن نُحب !

غَسَقْ♡ 02-10-2018 01:53 PM

- هَل تُدرك حجمْ المُصيبة التي سببها حُبي لك ، هل تُدرك أنني أصبحتُ تافهة لدرجة تجعلني لا أُبالي بحروب العالم والمجاعات أمام الجُرح الصغير أعلى حاجبك، هل تُدرك أم أقوم باحتضانك ؟

غَسَقْ♡ 02-10-2018 02:13 PM

- تفضل لقد أحضرتُك لك بَعض الكعك مِن قلبي .

غَسَقْ♡ 02-10-2018 02:14 PM

ولما حكيتي عني ما كنتي بتعرفي كم مرة دعيت لك ودافعت عنك ..

غَسَقْ♡ 02-10-2018 02:14 PM

- قلبكِ أطهر من الملائكة ؟

غَسَقْ♡ 02-10-2018 09:40 PM

فَعذبها حَتى أذآب فُؤادها و ذُوقها طَعم الهوى وَ تذلُلِ .

غَسَقْ♡ 02-11-2018 04:31 PM

مرحباً ،

ماذا عن ضميرك هل لازال على قيد الحياة ؟

غَسَقْ♡ 02-12-2018 10:45 PM

بُعدك يا حبيبي جننا فينك يا حبيبي يا دُنيتنا ؟

غَسَقْ♡ 02-18-2018 04:13 PM

أما بعد أحبُك أما قَبل فأنا لم أعرف الحُب إلا معك .

غَسَقْ♡ 02-18-2018 04:24 PM

أنا حلمي معك ..

غَسَقْ♡ 02-20-2018 12:12 AM

بحبككك شدن شدن

غَسَقْ♡ 02-23-2018 07:39 AM

شو حلوو حبيبي شو حلووو

هالقمر شوفوو ما أجملوو


بس أنا عبالي دلللو وحياتي ما حدا بقى يزعلووو

غَسَقْ♡ 02-23-2018 03:55 PM

أغنية حياة الروح هي حيآة روحي ،

غَسَقْ♡ 02-23-2018 03:56 PM

http://www12.0zz0.com/2018/02/23/16/495581521.png

كان الأمر بحد ذاته لا يمت للحب بصلة أو الإعجاب على أقل تقدير .. كان لقربك راحة أشبه بفرط الاطمئنان الذي يدفع كل أعوج للاستقامة ، أخاف جدا من هذا ، أخاف من فرط الاتكال و الراحة ، تؤرقني فكرة أستيعابي لطاعتك أو أن ألقي بنفسي كاملا ملكا لأحدهم ♡!


الساعة الآن 05:11 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.