!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈●

-الموالاة والمعاداة في عقيدة أهل السنة

-الموالاة والمعاداة في عقيدة أهل السنة بسم الله ماذا تقصد بالموالاة والولاء؟ (1) الموالاة لغة : (2) (3) هي المحبة ، فكل

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-10-2017
سراج منير غير متواجد حالياً
اوسمتي
مميز قطوف دانيه 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 4074
 تاريخ التسجيل : Jan 2017
 فترة الأقامة : 2660 يوم
 أخر زيارة : 01-25-2021 (10:50 AM)
 المشاركات : 499 [ + ]
 التقييم : 68
 معدل التقييم : سراج منير will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 3
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 3
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
z V -الموالاة والمعاداة في عقيدة أهل السنة





-الموالاة والمعاداة في عقيدة أهل السنة


بسم الله


ماذا تقصد بالموالاة والولاء؟


(1) الموالاة لغة :

(2)

(3) هي المحبة ، فكل من أحببتَه ابتداء من غير مكافأة ؛ فقد أوليته وواليته ، والولاية ضد العداوة .

ومجمل القول في الموالاة أو الولاء :

أنه المحبة والنصرة والاتباع ، واللفظ مشعر بالقرب والدنو من الشيء .

المعاداة لغة : مصدر عادى يعادي معاداة . والعداء والعداوة : الخصومة والمباعدة ؛ وهي الشعور المتمكن في القلب في قصد الإضرار وحب الانتقام ، والعدو ضد الصديق . وملخصه : أنها التباعد والاختلاف ، وهي ضد الموالاة .


الموالاة والمعاداة شرعا :


أصل الموالاة الحب ، وأصل المعاداة البغض ، وينشأ عنهما من أعمال القلب والجوارح ما يدخل في حقيقة الموالاة والمعاداة ؛ كالنصرة والأنس والمعاونة والجهاد والهجرة . فالموالاة إذن : الاقتراب من الشيء والدنو منه عن طريق القول أو الفعل أو النية ، والمعاداة ضد ذلك . ومن هنا نعلم أنه لا يكاد يوجد فرق بين المعنيين اللغوي والشرعي ، وأَن الله قد أَوجب على المؤمنين أن يقدموا كامل الموالاة للمؤمنين ، وكامل المعاداة للكافرين ، ولا يتم الولاء للمؤمنين إلا بالبراء من المشركين ؛ فهما متلازمان .


2-ومن أُصول عقيدة السَّلف الصالح ؛ أَهل السُّنة والجماعة :
الحب في الله والبغْضُ في الله ، أَي الحب والولاءُ للمؤمنين ، والبغضُ للمشركينَ والكفار والبراءة منهم ، قال الله تعالى :

{ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ }

وقال تعالى : { لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ }


هل من اصول للموالاة والمعاداة ؟

3-وأَهل السنَّة والجماعة : يعتقدون أَن الموالاة والمعاداة من الأصول المهمة ، ولها مكانة عظيمة في الشرع تتضح من الوجوه الآتية :


أَولا - أَنها جزء من شهادة ( لا إِلَهَ إِلَّا اللهُ) فإِنَّ معناها البراءةُ من كل ما يُعبدُ من دون الله ، كما قال الله تعالى :
{ أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ }


ثانيا - أَنها أَوثق عرى الإيمان ، قال النبي- صلى الله عليه وسلم - : « أَوْثقُ عُرَى الإِيمان : الموالاَةُ في الله والمعاداةُ في الله ، والحب في الله ، والبغضُ في اللَّه » (الصحيحة)


ثالثا - أَنَّها سبب لتذوق القلب حلاوة الإِيمان ولذَّة اليقين .


قال النَّبِيُ صلى الله عليه وعلى آله وسلم : « ثَلاثٌ مَنْ كُن فيهِ وَجَدَ حَلاَوةَ الإِيمان : مَنْ كَانَ اللهُ وَرَسُولهُ أَحَب إِليهِ ممّا سِواهُمَا ، وَمَنْ أَحَب عَبْدا لاَ يُحِبهُ إِلَا للّهِ ، وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعودَ في الكُفْر بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى في النَّارِ » (متفق عليه )


رابعا - أَنه بتحقيق هذه العقيدة يستكمل الإِيمان ، وقال- صلى الله عليه وسلم - :
« مَنْ أَحبَ للّه ، وَأَبْغَضَ للّه ، وَأَعْطَى للّه ، وَمَنعَ للّه ؛ فَقَد اسْتكمَلَ الإِيمان » (الصحيحة )


خامسا - لأَن من أحب غير الله ودينه ، وكره الله ودينه وأَهله ، كان كافرا بالله ، قال الله تعالى :

{ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }


سادسا - أَنَّها الصلة التي على أَساسها يقوم المجتمع المسلم .
قال النبِي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : « لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُم حَتَى يُحِبّ لأَخِيهِ مَا يُحبّ لِنَفْسِهِ » (البخاري )


هل هى واجبة شرعا ؟
وأَهل السنة والجماعة : يعتقدون بأن الموالاة والمعاداة واجبةٌ شرعا ؛ بل من لوازم شهادة : ( لا إلَهَ إِلا اللهُ) وشرط من شروطها ، وهي أَصل عظيم من أُصول العقيدة والإيمان يجب على المسلم مراعاته ، وقد جاءت النصوص الكثيرة لتأكيد هذا الأَصل ، منها قوله تعالى :

{ قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ }

وقوله : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ }


هل لها تقسيم ؟
وأَهل السُّنَّة والجماعة :
يقَسِّمُونَ النَّاس في الموالاة والمعاداة إِلى ثلاثة أَقسام :

أولا- مَن يستحق الولاء المطلق : وهم المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ، وقاموا بشعائر الدِّين مخلصين له ، قال الله تعالى : { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ }{ وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ


ثانيا- مَن يستحق الولاء من جهة والبراء من جهة أخرى :
مثل المسلم العاصيِ الذي يهمل بعض الواجبات ، ويفعل المحرمات التي لا تصل إِلى الكفر ؛ فيجب مناصحة هؤلاء ، والإنكار عليهم ، ولا يجوز السكوت على معاصيهم ، بل ينكر عليهم ويؤمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، وتقام عليهم الحدود والتعزيرات حتى يكفوا عن معاصيهم ، ويتوبوا من سيئاتهم ؛ كما فعل النبي- صلى الله عليه وسلم - مع عبد الله بن حمار عندما أُتِيَ به وهو شارب للخمر ، ولعنه بعض الصحابة ؛ فقال- صلى الله عليه وسلم - :

« لاَ تَلْعَنوهُ إِنه يُحب الله وَرَسُولَه » (البخاري) . ومع هذا فقد أَقام عليه الحد .


ثالثا- مَن يستحق البراء المطلق :

وهو المشرك والكافر ، سواء كان يهوديا ، ، أَو مجوسيا ، أَو ملحدا ، أَو وثنيا ، وهذا الحكم ينطبق أَيضا على من فعل المكفرات من المسلمين ؛ كدعاء غير الله ، أو الاستغاثة بغيره ، أَو التوكُّل على غيره ، أَو سَبِّ الله ورسوله أَو دينه ، أَو فصل الدِّين عن الحياة اعتقادا بأنَّ الدِّين لا يلائم هذا العصر ، أَو نحو ذلك- بعد إقامة الحجة عليهم- فعلى المسلمين أَن يجاهدوهم ويضيقوا عليهم ، ولا يتركوهم يَعيثُونَ في الأَرض الفساد ، قال الله تعالى :

{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ } وقال : { لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ }


هل الموالاة لها حقوق؟
وأَهل السنة والجماعة :
يرون أَنَّ الموالاة في الله لها حقوق يجب أَن تؤدى ، منها :
أَولا - الهجرة من بلاد الكفر إِلى بلاد المسلمين ، ويُستثنى من ذلك المستضعف ، ومَن لا يستطيع الهجرة لأَسباب شرعية .

ثانيا - نصرة المسلمين ، ومعاونتهم بالنفس والمال واللسان ، ومشاركتهم في أَفراحهم وأَحزانهم .
ثالثا - أَن يحب للمسلمين ما يحبه لنفسه ؛ من الخير ودفع الشر ، وعدم السخرية منهم ، والحرص على محبَّتهم ومجالستهم ومشاورتهم .
رابعا - أَداء حقوقهم من عيادة المريض ، واتباع الجنائز ، والرفق بهم ، والدعاء والاستغفار لهم ، والسلام عليهم ، وعدم غشهم في المعاملة ، ولا أكل أموالهم بالباطل .


خامسا - عدم التجسس عليهم ، ونقل أَخبارهم وأَسرارهم إِلى عدوهم ، وكف الأَذى عنهم ، وإصلاح ذات بينهم .
سادسا - الانضمام إِلى جماعة المسلمين ، وعدم التفرق عنهم ، والتعاون معهم على البر والتقوى والأَمر بالمعروف والنهي عن المنكر .


وهل المعاداة فى الله لها مقتضيات؟


وأَهل السُّنة والجماعة :
يرون المعاداة في الله تقتضي أُمورا ، منها :
أولا - بغض الشرك والكفر وأَهله ، إضمار العداوة لهم .
ثانيَاَ - عدم اتخاذ الكفار أَولياء وعدم موادّتهم ، ومفاصلتهم مفاصلة كاملة ؛ حتى لو كانوا من ذوي القربى .
ثالثا - هجر بلاد الكفر ، وعدم السفر إِليها إِلا لضرورة مع القدرة على إِظهار شعائر الدِّين .

رابعا - عدم التشبه بهم فيما هو من خصائصهم ، دينا ودنيا ؛ فالدّين كشعائر دينهم ، والدنيا كطريقة الأكل والشرب واللباس ، ونحوها من عادتهم ، وما لم ينتشر في المسلمين ، لأَنَّ ذلك يورث نوعا من المودة والموالاة في الباطن ، والمحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر .
خامسا - أَلا يناصِرَ الكفار ، ولا يمدحهم ، ولا يعينهم على المسلمين ، ولا يستعين بهم ؛ إلا عند الضرورة وعلى كفار أَمثالهم ، ولا يَرْكَن إِليهم ، وهجر صحبتهم ومجالسهم ، ولا يتخذهم بطانة له يحفظون سره ، ويقومون بأهم أَعماله .
سادسا - أَلا يشاركهم في أَعيادهم وأَفراحهم ، ولا يهنئهم عليها ، وكذلك لا يعظمهم ولا يخاطبهم ؛ بالسيد والمولى ، ونحوها .
سابعا - أَلَّا يستغفر لهم ، ولا يترحم عليهم .
ثامنا - عدم المداهنة والمجاملة والمداراة لهم على حساب الدين .
تاسعا - عدم التحاكم إِليهم ، أَو الرضى بحكمهم ، وترك اتباع أَهوائهم ومتابعتهم في أَي أَمر من أمورهم ؛ لِأَنَّ متابعتهم يعني ترك حكم الله ورسوله .
عاشرا - أَلا يبدأهم بتحية الإسلام : " السَلاَمُ عَلَيْكُمْ " .


واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

===================الداعى للخير كفاعلة==============

===============لاتنسى===================

=======جنة عرضها السموات والارض======

====== لاتنسى ======

======سؤال رب العالمين ======

=======ماذا قدمت لدين الله======

====انشرها فى كل موقع ولكل من تحب واغتنمها فرصة اجر كالجبال=======





-hgl,hghm ,hgluh]hm td urd]m Hig hgskm lil hgw,j





رد مع اقتباس
قديم 05-10-2017   #2


ميمآآ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3796
 تاريخ التسجيل :  May 2016
 أخر زيارة : 08-03-2019 (12:20 PM)
 المشاركات : 102,887 [ + ]
 التقييم :  39377
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~
كـ عطر ياسمينة على أحد جدران القدس انتِ
لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 5
شكر (تلقي): 288
اعجاب (اعطاء): 16
اعجاب (تلقي): 701
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 2
افتراضي



بارك الله فيك
في ميزان حسناتك


 
مواضيع : ميمآآ



رد مع اقتباس
قديم 05-10-2017   #3


تقوى القلوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1925
 تاريخ التسجيل :  Dec 2014
 العمر : 31
 أخر زيارة : 02-20-2018 (01:42 PM)
 المشاركات : 23 [ + ]
 التقييم :  60
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



جزاك الله خيرا

بارك الله فيك

يعطيك العافي


 

رد مع اقتباس
قديم 05-10-2017   #4


حبيب العمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 59
 تاريخ التسجيل :  Apr 2013
 أخر زيارة : 12-20-2023 (11:35 PM)
 المشاركات : 159,812 [ + ]
 التقييم :  58686
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 SMS ~
وأبتسآمةة منكك ..
تروي القلب أمل وحب ❤
لوني المفضل : Crimson
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 185
شكر (تلقي): 273
اعجاب (اعطاء): 140
اعجاب (تلقي): 677
لايعجبني (اعطاء): 2
لايعجبني (تلقي): 11
افتراضي



اللهم اجعلنا ممن يوالون
المؤمنين الصالحين
بوركت اخي الكريم
وجزيت الجنه


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
-الموالاة, مهم, الصوت, عقيدة, والمعاداة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حُبّكِ عقيدة عيون المها ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ 5 09-19-2015 12:09 PM
اعرف اقصاك ... انما الاقصى عقيدة خالد ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ 14 06-23-2015 10:15 AM
عقيدة يهود السمرة في نابلس. رفيقة ٱلقمر ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ 4 07-01-2014 06:26 AM
احيانا اجر الصوت مغرم و طربان الصوت تهب عيني عشق ! ะ» رُكُن آلصۈرٍ ..! 4 03-28-2014 09:30 PM
البرنامج الأفضل في تسجيل الصوت رنامج absolute audio Recorder 9.5.1 لتسجيل الصوت بأعلى جوده وجع الروح برامج 2017 , برامج نت 2017 , برامج كمبيوتر 5 01-13-2014 06:56 PM


الساعة الآن 10:38 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.