![]() |
أتعرفين ما الحنين أنهُ المدينة المظلمة التي لا شمس بِها ولا قمر ينير مساءها وتعرفي ما معنى أني أشتاق لكِ عندما أشتاق لكِ أشتاق لضحكتكِ البريئة لكل شيء في سماءكِ أشتاق لحزنك ونظري في عيونكِ لأرضيكِ حتى همسك وغنجاتكِ بعد منتصف الليل |
أنا الهاجر والمتألم أيضآ ولا يحق لأحد غيري أن يكتب سير حكايتي |
|
البعض ليس مهم وجودهم في حياتي فلدي أحباب لو طلبتهم على الموت يلبون https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...48100363_n.jpg |
همس لكِ أذا رأيتي السمك يخرج ليعيش على اليابسة وقتها سوف أشتاق أو أحن لكِ لم تعودي تعني لي شيء كنتي كل شيء وأصبحتي لا شيء |
أتعرفين ما هو المؤلم أني أنا من علمكِ الحب والليالي الغرام وبنود العشق وجمال الكلام وأراكٍِ اليوم قد بلغتي في تحديكِ لي ما لم أستطع تحمله فأرحلي بأمان |
|
|
لا أحب الفلسفة الحمقاء ولا النقاش العقيم ولا الجدال المتعصب لاالحوار الداكن وبعدها حدثني كما تشاء إن أستطعت |
وجدت نفسي أمسك قلمي وأكتب ولا أعرف ماذا يحل بالمكان اعرف أني وحيد لا ألوم الزمان فتضاريس الحب لا يترجمها الهذيان وأحاول أن أملئ غرفتي بالنسيان وكأن الليل مصيدة لكل جروح الحرمان ويحيي بداخلي تلك الأبيات من حب وحنان إنها الثانية بعد منتصف الليل أي بدأ عام جديد وخروج امنيات كصهيل الخيل ولا شيء يحدث عند خصمي وحبيبي وأجد نفسي ثانية وعشرون لا أجد نفسي وأسمع أصوات بكاء بصمت تأتي من هناك وليلة رأس السنة طويلة وأصبحت بها منهك وينتظرني نهار غريب الأطوال ولا أعرف المنتظر فلا تكفي الأقوال إنه’ عام جديد ويحتاج صبر كالحديد ولا أريد أن أكون وحيد وتأتي الرسائل و لكن لا شيء يهم بين يكون وعندما تشبع ضلوعي بالحرمان ولا أعرف ماذا أفعل غير أني أغمض عيناي لأنام تبتسم كل الأشياء إلا أنا فأنا من يعرف الحقيقة أنه’ كبرياء رجلآ وعٍناد إمرأه لا يتفقان ولن يلتقيان |
ماتت أنامل الفرح وجاءت جواحر الجرح ولا شيء بدء يريح الروح |
هي من تعيد النبض ألي وهي من تسرق الفرح من عيناي وهي الحلم الذي أبحث عنه وهي القدر الذي أهرب منهٌَُ |
مات الكلام ابتدأ مشوار الألام وأصبحت مدني بلا أعلام وبدأت الحرب ورحلة السلام وغابت الشمس ونفية الأنام وتمضي الأشهر كالأيام وسرقو الفرح من الواقع والأحلام وكل الأشياء لا تترجمها الأقلام بٍت’ أهذي بلا أنغام وقتل’ في قلبي ليالي الغرام |
وحبيبتي لم تصدقني كل شيء كان كأنه أوراق وأحرقتها وقتلة كل الوعود التي كانت وحيث لا أنا ولاهوائي باتت وإلى أخر ارتحلت |
تركت أجساد بلا أرواح وليالي خريف وكثير من الجراح وأصبحت أسير بلا عقلآ وأفكر دون الوجدان وأرتجف كاؤوس من الحرمان وما بعد الموت أشتهي جرعات من الحنان |
يا عازف على أوتار قلبي ويا ممزق كلماتي في أبيات ليلي لم يعد هناك جُبن لحبك بعد الفراق وطول الجفاء نسيت لون عيونك وسحاب الهارب فأنا اليوم بِلا نبض أصبحت فلا تتراقب سكون لن يستكن ولا تحاول أن تهدء الهدوء |
وأنا أنظر لعيناكِِِ عيناكِ النجمات الهاربة من السماء عيناكِ أرق من هدوء المساء عيناكِ أجمل قطرات ماء الشتاء |
أتعرف الشعور حين تكون تريد البكاء من كثرة الفرحة وتريد الضحكة من كثرة الحزن في نفس الوقت |
منذُ ولدتٌ أعرفكِ وأكاد أجزم أني نسيتكِ |
يضنون أن بعد الاحب هو وحده مؤلم لكن هناك أناس غيابه حد المُوت مؤلم وهم |
كم من صديق رحل بلا عودة لكن سوف يبقى ذكره معلق في روحي |
لا أحد يحبك لنهاية ولا أحد يكرهك من البداية والمعنى واحد |
|
ماتت أنامل الفرح وجاءت جواحر الجرح ولا شيء بدء يريح الروح |
رحمك الله يا حمزة |
أكتب وكأني لا أكتب أصبحت كالمجانين بالأوراق مدمنين الأحبار صفحة عاشق متيم بالحب وأخر كجسد بلا روح من الألم ولا أجد نفسي هنا ولا هناك وأمشي في الشوارع والأزقة أحيانا أرى الحياة بلا ألوان الفرح سرقة منها |
عودتي لكِ كعودة هارب من الإأعدام ورجوعه إلى مشنقته وحبل الموت |
قصيدة كتبتها على نسق قصيدة محمود درويش لم تأتِ بسم الله الرحمن الرحيم انتظرتها ولم تأتِ أخلفت ميعاد حبآ الأخر ولم تأتِ كدست الكثير من ألألوان لأجلها ونثرت الكثير الكثير من الحروف لأجلها وجمعة الأشياء لتحلو سهرتنا ولم تأتِ مللت الوقوف بجوار النافذة لأراقب قدومها من أول الشارع لأذهب مُسرع لأقف أمام مرأتي لأعدل ربطة عنقي وذهبت و وقفة أمام مرآتي لاسخر من نفسي قليلآ أزلت طاولتي وكل ما عليها من شموع و كاسات النبيض وغيرة أغنيتنا المفضلة بالموسيقى الحزين وجلست بجوارها قليل أتأمل خيب أملي ومزقت كلمات الغزل التي تعبت في كتابتها من أجلها ولم تأتِ فتحة النوافذ لأطرد رائحة العطر التي ملئت المكان بها وأٌُحاول طرد ما فيٌَ من ترانيم انكسارات وندمت على قطف ورودِ المفضل من الحديقة لأزين المكان من أجلها ولم تأتِ خلعت ثيابي الأنيقة وربطة العنق ولبست ثياب البيت البسيطة التي تعرفني بها أثاثات البيت وجلس على أريكتي وأكلت وجبتي السريعة وشربة قهوتي لكن هذه المرا بالقليل من السكر محاول بأس لأحلي مساءِ وكتبت قصيدة رثاء لنفسي ولأواسي ليلي الحزين هذه القصيدة |
في أحد الليل القديم عندما كنت أعاني من الحنين في فجر الاوجاع على مشارف شروق الشمس في رموز التفاؤل يكمن ألمٍ انا هذه الليل مختلف تمام فأنا اقف في منتصف الطريق ان عدت سأموت وأن تابعت السير سيقتلني جنوني فلا حل امامي سوى البكاء في هذه الأمسي الحزين |
لم يعد هناك شيء يزعجني فقد أحرقة كُل أوراق الألم ودفاتر الحزن والمرض الحنين تكرني وذهب |
وأمشي على خطاكِ كأأنني أعرفكِ منذٌُ ولدتُ |
|
مزاج سيء للغاية وأبسط الأمور أصبحت تضايقني |
وأني بلا وطن وأني بلا وطن وأني بلا وطن |
حزني ليس جرح حبيب ولا حنين للماضي ولا قسوت غائب فكل هذه قد مات وأنتهى وقته فأنا أعمق من الشرقية في الحزن لا أريد شيء غير سفرة إلى عيناكِ يا من لا أعرفكِ |
|
الأمور تستاء وعشق الروح من كان يواجه مشاكله بدأ وكأنها يهرب من هذه الأضحوكة الباكي https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...16186129_n.jpg |
السحابات في السماء كثير منها الممطر والجميل ومنها من يشعرنا بالغيض لسواده وعدم أصغاءه لضماء الأرض ومنها العابر بلا فائدة وهكذا البشر بعضهم رائع ويكفي وجوده بكل الناس والأخر لو كنت في قمت تعاستك سوف تسعد لرأيته والبعض كلمة منه تقتلك |
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...07318933_n.jpg ولكِ سحرآ في الحضور لا أحد يعرفه مثلي |
|
الساعة الآن 03:09 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.