09-17-2016
|
|
قصيدة ما بين الحاء والنون اقلام الكينج
،،!   قٍصيدتىِ ... مآبينً ألحآٍء والنونً فهيٍ قصتيً فَلاُ تآخذِكمُ ألظنونِ منُ ألحآء للنونً ..عشقتهآٍ بقلبً عآشقً وأبُ حنونً دللًتهآ ك طفلتيٍ ..وخبآتهآٍ مآبينً ألنبضِ وآلجفونً غآزلتهآً ك أنثيٍ ونثرتً عليٍ خصِرهآٍ رحيقً ألزهورٍ كتبتُ لهآٍ أشعأري وغمرتهآٍب بمشِآعرٍ لأ تشهده ألعصورٍ وعندُ أكتمآلٍ أنوثتهآٍ بدآءُ ألرجآلٍ عليهآ تحومِ ربمُآ أحبتٍ آحدهمً ولاً شعرتُ بغيرةُ قلبى آلمجنونً عنّد آلعتآبً قالتُ أنآٍ حرهً أفعلُ مآ أريدٍ فلاً تآمرنيُ أو يخيل لكُ أنى أمرآةُ تخضعً لرجلُ مثلكٍ مجنونٍ مآكآنُ علىٍ غيرٍ آعتذآرٍ فقد آهنتٍ ذآتى لا أبعدَ ألحدودٍ نعًم قدٍ تنآسيتً نفسيٍ منُ أنآ ومنَ أكونُ ورخصتُ لهآ هويٍ روحيٍ وكنتُ متسامحُ لاُأبعد حدودِِ تنآزلتُ عنِ كبريآئيٍ منُ آجلَ حبهآِ ألمصونً حآفظتً علىّ عهدٍ ألهويٍ رغمُ ما أتآنيً ب ألطعونِّ ومآً زلتُ تريدُ ألقربٍ بعدُ جرحهآً ألغائرٍ ب لسآنُ ملعونً ومآزلتُ أكآبرٍ ف أن أبتعدتُ لنُ أحيآٍ ولن أموتً ولكنُ أحيآٍ بشيمةُ ألرجآلُ فلًن تحكًمنيٍ أمرآةً ولنُ أخضغً لهآُ وأنُ كآنت ٍ منً تكونٍ مابينً ألحآءٍ وألنونُ قصيدةُ يحكواُ عنهآٍ بماءِ ألعيونً عنً رجلاً عآشقً لا أمرآةُ كآنٍ يتخلهًآ تعشقًةِ منُ أجل قلبهُ ألحنونٍ وتفآجآء أنهاُ تعشقً الكلمآتٍ وألحرٍوف ماُ بينُ ألحآء وألنونُ هذهُ قصتىٍ فمآذاِ تفعلًون آقلام آلكـــينجِ |
rwd]m lh fdk hgphx ,hgk,k hrghl hg;dk[ gh hgdhx hg;JJJJdk[ |