![]() |
فى كهولتها.. قصة وطن ضايع هذا البحر لحليمة .. من مخيم الجلزون للاجئين مروراً بقريتها المطهّرة عرقياً قضاء الرملة لأول مرة بعد النكبة والوقوف على اطلال منزلها، وانتهاءً ببحر يافا .. حليمة تلامس البحر مجدداً بعد ٧٨ سنة من رؤيتها له وهي طفلة لأول مرة. كتب زياد خداش: " عمتي حليمة أمام بحر يافا بعد 78سنة من رؤيتها له وهي طفلة لأول مرة، أيام البلاد. خلعت حذاءها، لعبت بالموج كالاطفال،حدقت كثيرا في البحر، وسقط من فمها كلام لم أفهمه، كلما سألتها ماذا قلت عمتي، ردت: ولا اشي ولا اشي يا عمتي . داخل السيارة في الطريق إلى رام الله قالت لي ولطارق بكري: ليش ما خليتوني كمان اشوي في البحر يا عمتي . بكى طارق. لم أجب أنا. " |
والله بتقطع القلب وفي كتير متل حليمة ربي يسعدك خيتي رفيقة عالطرح دووم متألقة فطرحك يعطيكي الف عافية ربي |
شئ ببكى و بقطع القلب يعطيك العافيه رفيقة طرح رائع احترامى لك |
كلام حليمه يعبر عن جيل كامل حرم من الماضي ولم يحرم من الذاكره بجد قصتها مؤلمه اشكرك رفيقه |
قصة مؤلمة تحاكي جيل باكمله متل حليمة يعطيكِ العافية |
ما اجمل تلك الطفوله لحليمه وذكرياتها الجميله انها قصه من الالاف القصص المؤلمه التي ما زال شعبنا ايضا بالمنافي يعيش بحصرتها لا اقول الا حسبيه الله ونعم الوكيل يعطيك عافيه رفيقه القمر على طرح الصور الوطن والغربه |
حسسبنآ الله و نعم الوكيل بسسسس |
الساعة الآن 03:01 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.