08-29-2016
|
|
لحظة ندم آقلام آلكـــينج لحــظة ندمٍ حصريآت آقلام آلكـــينج ايتهاِ آالعآشقة لمآ تآخذيني ك آضحية وكنتً صادقاً معكٍ وكنتً لك ولشخصك وفيآ وكننيً لك مجردً عبث مجرد حروفً ومشآعرً مخفيهَ تحملتُ منكً ألكثيرٍ وغروركً مآكنتيً لحبي أمرآة وفيهَ لاً توهمينىً او تلعبي لعبة الاشتيآق وتاليهاً ألحنيةً أرحلىُ عن سمآئي و,ابتعدىً فقدً حفظتُ لعبتكً المعتآدة والسخريهً هلً أخطآتً بحقً نفسيً يومً أحببتك وكنتً أحمل لكُ فى قلبي ألحنيةً كنتيً لى طفلتيَ وعآشقتى ألوفيهَ...! وكنتي عنُ قريب ستكونيً أم اولادىً وتغرزي فيهمً الوفاء وألطآعهُ الابيهَ ..! كيف لىً أن أنجبُ منكً ابنائيَ فيشربونُ منً رحمكً ألتكبرً ويكونًواُ لا ابوهم عصآه ولا بهم ذرة رفاء او بعض حنية ليسَ ذنبىَ أيتهآ ألشقيةً أنُ كآن أحدهمً جرحكً فمأَ ذنبيً تآخذينىً ك كبشَ فداءِ وتنحريهً بكل قسوة لا مباليةَ صدقينىً لقدً تعلمتً منكً درساً أن أكونً قويآً وانُ رآيتكَ ك شآه تذبح أمآم عينيً س اضحكً ب ابتسآمة سخريةً أرحلىً فمآ عآد فى القلبً أتساعً لطعنة من طعناتكً القوية ربماً أهزي ربمآ أكونً أمنتً مؤخرآ لا وجودُ للحبً فى زمن أشباه ألنساءً فكنتى من قبل ملكة على عرشهن جميعا بدون ريآق وحين علمتُ أنكً انثى تعشقينً ألحرف والكلمآتً فقد ندمتً على فعلتىً لا أنيً أخترتً أنثىً منُ حقآ َ وبكلً فخرَ أنثيً غبيةً أبعدتنيً أن أتنفسً من محرآبها وبكً غرورُ تفتخرٍ أنيُ أطأردهآً وتريدً الخلاصُ منيً ومآكآنتُ الاً تنآغم أحرفً وكنتً أعميُ ولا أريً حقيقتهآَ الخفية س أكملَ مسيرة حيآتيً علىَ بعضَ منّ كلمآتكً أوهمتً نفسيً ذات يوماً ب انًهآ كلمآت أنثيَ خياليهِ كآنت حروفًهآ صادقة ذآت يوم وكنتً لها وهمآ مخفيآ أقلام وحصريآت آلكـــينج وليدة اللخظة في لحظة ندمٍ
|
gp/m k]l Nrghl Ng;JJJdk[ |