!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈●

كلمات قرآنية قد تفهم بشكل خاطىء "1"

1-(وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (التوبة : 102) عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشيء

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-11-2016
خالد غير متواجد حالياً
اوسمتي
شكر من الاداره 
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 572
 تاريخ التسجيل : Oct 2013
 فترة الأقامة : 4224 يوم
 أخر زيارة : 02-18-2020 (06:16 PM)
 العمر : 32
 المشاركات : 13,637 [ + ]
 التقييم : 3163
 معدل التقييم : خالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 126
شكر (تلقي): 77
اعجاب (اعطاء): 121
اعجاب (تلقي): 121
لايعجبني (اعطاء): 1
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي كلمات قرآنية قد تفهم بشكل خاطىء "1"




1-(وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (التوبة : 102)

عسى


في اللغة العربية للطمع في قرب الشيء وحصوله فهي من أفعال المقاربة كقولك : عسى أن يأتي محمد، أما عسى من الله في للإيجاب وتحقق الوقوع كهذه الآية، قال عمر بن علي بن عادل في اللباب : (اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب : لأنه لفظ يفيد الإطماع، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه كان عاراً؛ والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه).

2- (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (التوبة : 106)

مُرجَون أي :


مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد، قال القرطبي : "مِن أرجأته أي أخرته، ومنه قيل : مرجئة، لأنهم أخروا العمل"، وليس مُرجون من الرجاء.

3- (أَفَمَنْ كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ أُولَٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ۚ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ ۚ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ ۚ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ) (هود : 17)


يتلوه أي :


يتبعه، وليس من التلاوة - على الصحيح - وقد فسر شيخ الإسلام هذا السطر في ست وأربعين صفحة في المجلد الخامس عشر من الفتاوى ومجمل القول أن الذي على بينة من ربه هو محمد صلى الله عليه وسلم والبينة من ربه هو الإيمان ويتبعه شاهد منه أي شاهد من ربه وهو القرآن.

4- (اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ) (يوسف : 9)

اطْرَحُوهُ أي :

ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض.

5- (فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَىٰ أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (يوسف : 63)

نَكْتَلْ أي :

نزداد مكيالاً، وليس كما توهم البعض من أن "نكتل" اسم لأخي يوسف.

6- (وَلَمَّا فَتَحُوا مَتَاعَهُمْ وَجَدُوا بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ ۖ قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي ۖ هَٰذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا ۖ وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ۖ ذَٰلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ) (يوسف : 65)

نَبْغِي أي :


أي شيء نطلب بعد هذا الإكرام الجميل، حيث وفَّى لنا الكيل، ورد علينا بضاعتنا على الوجه الحسن، المتضمن للإخلاص ومكارم الأخلاق ؟ وليس من البغي والعدوان وقد قيل به إلا أنه قول ضعيف.

7- (وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ ۖ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ۖ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ ۖ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ ۖ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ ۗ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) (إبراهيم : 22)

مُصْرِخِكُمْ أي :

لست بمغيثكم ومنقذكم، وليس معناها مناديكم من الصراخ والنداء.

8- (مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ ۖ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ) (إبراهيم : 43)

مقنعي رؤوسهم أي :


رافعي رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون والمعتاد فيمن يشاهد البلاء أنه يطرق رأسه عنه لكي لا يراه، فبيّن تعالى أن حالهم بخلاف هذا المعتاد وأنهم يرفعون رؤوسهم، وليس "مقنعي" من لبس القناع.

9- (وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ) (الحجر : 4)

كِتَابٌ أي :

لها أجل مقدر ومدة معروفة لا نهلكهم حتى يبلغوها، وليس المراد هنا أن لها كتاباً يُقرأ.

10- (قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ) (الحجر : 36)

أَنْظِرْنِي أي:

أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة، وليس المراد انظُر إليّ، ومثله قوله تعالى : (فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاء وَالأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ) (الدخان : 29) أي : مؤخَّرين، وقوله : (وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (البقرة : 280) أي : تأخير وإمهال.











;glhj rvNkdm r] jtil fa;g oh'nx "1"





رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"آيزنكوت": أنفاق المقاومة بغزة تشكل تهديداً مركزياً للكيان بنات فلسطين ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ 3 03-24-2016 01:04 PM
"سي آي إيه" تراقب مواقع تواصل اجتماعي بشكل كامل سفير القلعة ثقف نفسك 6 09-29-2014 02:26 PM
مللت .. كلمات صديقي الغالي " عمر أحمد " الناقد الأردني كماني المزاج زوايا عامة 10 08-22-2014 08:50 PM


الساعة الآن 08:49 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.