![]() |
ماشان أم المؤمنين وشاني ... هدي المحب لها وضل الشاني إني أقول مبينا عن فضلها ... ومترجما عن قولها بلساني يا مبغضي لا تأت قبر محمد ... فالبيت بيتي والمكان مكاني إني خصصت على نساء محمد ... بصفات بر ٍتحتهن معاني وسبقتهن إلى الفضائل كلها ... فالسبق سبقي والعنان عناني |
هي الحبيبةُ والمختارُ صاحبها وفي السمآء علت طهرًا وتنزيهًا على الحريرِ أتى جبريلُ يحملها إلى الرسول من الرحمن يهديها بحرٌ من العلم لا تحصى شواطئهُ والفقه إن فاض يجري في سواقيها من مثلُ عآئشة في الفضل يدركها ؟ من النسآء وترقى في مراقيها بكــــرٌ مـطهـــرةٌ الله بـــرأهـــا من فوق سبع وعاد من يعاديها |
إنه لشرف لك يا أماه أن يبغضك هؤلاء |
حصانٌ رزانٌ ما تزنُّ بريبة ٍ، وتُصْبِحُ غَرْثَى من لحومِ الغوَافِلِ حليلة ُ خيرِ الناسِ ديناً ومنصباً، نبيِّ الهُدى ، والمَكرُماتِ الفِوَاضِلِ |
عقيلة ُ حيٍّ من لؤيّ بنِ غالبٍ، كرامِ المساعي، مجدها غيرُ زائلِ |
مهذبة ٌ قدْ طيبَ اللهُ خيمها، وطهرها من كلّ سوءٍ وباطلِ |
فإن كنتُ قد قلتُ الذي قد زعمتمُ، فَلا رَفَعَتْ سَوْطي إليّ أنامِلي |
وإنّ الذي قدْ قيلَ ليسَ بلائطٍ بها الدهرَ بل قولُ امرىء ٍ بيَ ماحلِ |
فكَيْفَ وَوُدّي ما حَيِيتُ ونُصرَتي لآلِ نبيّ اللهِ زينِ المحافلِ لهُ رتبٌ عالٍ على الناسِ كلهمْ، تقاصرُ عنهُ سورة ُ المتطاولِ |
رأيتكِ، وليغفرِ لكِ اللهُ، حرة ً مَنَ المُحصنَاتِ غيرَ ذاتِ غوَائِلِ |
الساعة الآن 04:17 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.