|
جمع النبي - صلى الله عليه وسلم - بين تقوى الله، وحسن الخلق؛ لأن تقوى الله تصلح ما بين العبد وبين ربه، وحسن الخلق يصلح ما بينه وبين خلقه؛ فتقوى الله توجب له محبة الله، وحسن الخلق يدعو الناس إلى محبته |
من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس |
من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه |
ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب، والبعد عن الله |
خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية |
أبعد القلوب عن الله القلب القاسي |
قسوة القلب من أربعة أشياء، إذا جاوزت قد الحاجة: الأكل، والنوم، والكلام، والمخالطة |
كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب – فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ |
من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته |
القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها |
| الساعة الآن 09:15 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.