مأبأل هذأ الليلِ ...شآحبُ كئيب
لُم أشّعرٍ بنبضكُ ... وكُآنّ تسًكنٍ مدآئَنيٍ ألشيآطيُن
وأنآ منٌ كنتٍ بقمةّ الأشوآق ... وألحنينٍ
أخرسّتني .. ومآزألُ ألجوعُ يآكلٍ عظّآمي

ومآ أرتشفتً منكٌ الأ جرعّة أنينٍ
ربُمآ كآنتُ تفكّر بمآضيهآ اللعيّن
ولاُ تعرفِ انىّ متيمُ بهآ وبقّلبي تسًتكينٍ
مآبآل هذآ الليلٍ أسود كُحيل
ربمآ أرآدت ألبعَد ومنُ حنآني لأ تريدً
كلُ مآ عليٍ فعلُه
أنيٍ عليٍ العهدِ وآقىٍ وأميَنٍ
ولكن
أحذرٍ منُ ودآع ألصّمت
فودآعً ألصمت لنُ أعودٍ
آكآدٍ أختّنق


آقلام آلكــينج

ياسيدتى
لست أحبك فقط
انا مثمل بك حد العشق

لا ادرى
هل حبى لك تعتقديها غلطة ام اثم ارتكبته بدون ادراك
ولكن اعى كل حرف انطق لك به
فقد عشفتك فوق مايتخيله العقل
اكثر من الجنون
واقوى من كلمة احبك

عندمآ نكتب
نترجم مايشعر القلب
به ب أفراحه ب آحزانه
ولكن بجوفنا بركآن
من الباطن نار مشتعله ك الحرائق
ويطفوا سطحه الركود والسكينة
هدوء من خارجنا
وفوهة على شبه الانفجار
ولكن كنت ومازلت
اوفى الوعد والعهد وان جرحت
فلا تزيد الملح على جراحى وانتى لا تشعرين
تاره تجاهل تاره بعاد تاره غموض يسكنه بيت آشباح
وارجع وحدى خائب الظن وخيبة خذلان

..

أغرق معهآ فى بحزر السعآدة ولكن فى مخيلتي فقط