اختارت اخوها فانقذت ابنها وزوجها
 

https://scontent-fra3-1.xx.fbcdn.net...71&oe=57D69350


يُقال ان الحجاج بن يوسف الثقفي أمر بالقبض على ثلاثة أشخاص في تهمة
وأمر بوضعهم في السجن ثم أُمر عليهم أن تُضرب أعناقهم
وحين قدموا أمام السيَّاف لمح الحجاج إمرأة ذات جمال تبكي بحرقة
فقال : أحضروها فلما حضرت بين يديه
سألها: ما الذي يبكيك؟
فأجابت: هؤلاء الذين أمرت بضرب أعناقهم
هم زوجي وشقيقي وابني فلذة كبدي فكيف لا أبكيهم؟
فقرر الحجاج أن يعفو عن أحدهم أكراماً لها
وقال لها: تخيري أحدهم كي أعفو عنه
وكان ظنه أن تختار ولدها.
خيم الصمت على المكان وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من تختاره
ليعفى عنه.
فصمتت ثم قالت: أختار « أخي ».
ففوجئ الحجاج من جوابها وسألها عن سرِّ اختيارها لأخيها ؟
فأجابت : أما الزوج فهو موجود
" أي يمكن أن تتزوج برجل غيره "
وأما الولد فهو مولود
" أي تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد "
وأما الأخ فهو مفقود
" لتعذر وجود الأب والأم ".
فذهب قولها مثالاً وحكمة وأُعجب الحجاج بحكمتها وفطنتها
فقرر العفوعنهم جميعاً.
..سبحان الله..
الخلاصة
الأخ لا يعوض ولا يشعر بقيمة الأخ والأخت إلاّ من فقد أحدهم..
فحافظ على العلاقة بينك وبين أخوتك لأنها الشئ الذي لا يعوض..

يخليلي اخوتي يآ رب

ربي يسسعدهم و يبعتلهم ليرضيهم
ان شآء الله بشوفهم احسسن النآس و أسعد النآس




يسسعد قلبك مؤيد و يحميك ربي
حبيت طرح بشكل كبير
فعلاً الأخ مآ بتعوض
ششكراً

فععلا الأخ م ممككن يتعووض
هواا السسند ككل الععمر ..
قصصةة جميلةة وراائعةة مؤيد
ككل الوود ،،،

كل ايات الله إلها معنى وحكمةةة
يعطيك الف عافيةةة
ع أطروحتك مؤيد

هالقصة كنت اسمعها وانا وصغيرة

كانو يحكوها وقت كنت نتزاعل مع واخوتي وكنا صغار وقتها


مابتعرف قيمة الاخ الا اذا وقعت وقتها بتقولك اخ


طرح رائع كالعادة


دمت بعز

فعلاُ الاخُ لآ يتعوضُ ولاُ الاختُ

يسعدكككُ مؤيددُ جدآ جميلةةُ


ورداتي