كنت واثقاً بأنك ستأتي
 

كنت واثقاً بأنك ستأتي


قال الجندى لرئيسه :
صديقى لم يعد من ساحة المعركة سيدى ..
أطلب منك الإذن بالذهاب للبحث عنه ..
الرئيس :
الإذن مرفوض ..
وأضاف الرئيس قائلاً :
لا أُريدك أن تُخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات !!
الجندى : دون أن يُعطى أهمية لرفض رئيسه ، ذهب ..
وبعد ساعة عاد وهو مُصاب بجرح مُميت حاملاً جثة صديقه ...
قال الرئيس مُعتزاً بنفسه :
لقد قلتُ لك أنه قد مات ..
قل لى أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثته ؟
أجاب الجندى ـ محتضراً ـ :
بكل تأكيد سيدى ..
عندما وجدته كان لا يزال حياً ، وإستطاع أن يقول لى :
{كنتُ واثقاًبأنك ستأتى !!!}
الصديق هو الذى يأتيك دائماً ..
حتى عندما يتخلى عنك ... الجميع !!

مؤسرةةة كتير مؤيد
الصديق وقت الضيق
بس في قلوب ما بتحس
وفي ناس ما بتفهم شو يعني صداقةةة
يسلمو ايديك
جوريةةة

والله مؤثرهُ

ماعادُ فيُ ها وقتُ صديقُ مخلصُ


عوافيُ مؤيدد

كلمات جميلة ومؤثره .

يعطيك العافية .

الاصدقاء الحقيقين اعتقد انهم بهاد الوقت نادرون جدا





شكرا لك اخي


تقبل مروري

مؤثرة جدا
بجد الصديق الحقيقية
هو اللى بسال عنك فى غيابك
سلمت اناملك

الصديق هو الذى يأتيك دائماً ..
حتى عندما يتخلى عنك ... الجميع !!


قصه معبرة
اكيد في صداقه بس المهم احنا نعرف نختار صح
احسنت أخي
احترامي

باعتقادي وعن تجربه الصديق الحقيقي نادر الوجود والمصلحه صارت طاغيه ع كل صداقه بتصير

قصه معبره يعطيك العافيه مؤيد

معبره كتير

الصداقه حلوه كتير
بس لما تكون حقيقيه وصادقه
وهاي قليله الايام هاي
يسلمومؤيد

ي الله م أعظظم الصداقةة ولاا أجملها
قصةة رائعةة ومؤثرةة
يعطيكك العافيةة حبيب
ودي ،،

اهل اول حكو

الصاحب ساحب .. والصديق وقت الضيق


احنا بهالايام ما بنشوف الصديق الا لمصلحة


يا بدلنا على طريق الشر والخراب


الا من رحم ربي ومابنلاقيهم الا وين وين




الله يصلح الحال احسن شي


يسلمو ع الطرح اخي