![]() |
أَحيَاناً نَودُ البُكَآء وَ لكِنْ لَا أحَدْ يَستَحِقْ .. ! |
ولذَي مِن الوَجع مَا يُغرِق خَمسُون قَريَة وعَائِلَة صَغيرة ! |
سَأعيدَ تَرتيِب أوتَار قَصيدَتِي بِما لاَ يتَلامَس مَع سَاذِجَة ! |
الفِراغٌ ذَاكِرة ، تخِلقُ مِنكَ المُستحِيَل . . |
يَختبئِون خَلف سَاحَات مَواقِع التَواصُل الإجتِمَاعِي ، ثُم يتكَابَرُون بِالسؤَال : ليش ما بتسأل علي ! |
اّكبر غلطة ممكن تعملها ف حياتك , انك تعاّتب واّحد مستفز . |
يَبدُو أنَ كُلَ مَآ فِيْ الأرَضُ يَكرَهُنآ ..* |
أرَاهَآ مِنْ خَلِفَ كَوَالِيسَ شَاشّتَيِ تِلكَ اليَآسَمِينَ , أحُاوِلُ تَحطِيمَ تِلكَ المَسَافاتِ بَينَنا ! , أقتَرِبُ مِنْ شَاشّتِي لِأُخَيِلُ لِنَفسِي أنِي الّلمِسُهَا , أنِي مَعُهَا بِتلّكَ الغُرفَة المُظلِمَة , لَكِنٍ سُرعَانْ مَا أستَفِيقُ مِنْ خَيالِي , لِيُثبِتَ لِيْ أنِيْ لآزِلتُ خَلفَ شَاشَتِي ! وَ أنَ الوُصولَ إلِيهآ أشبَهُ بِلْ إنتِحآرِ , فَ أنّهَمِرُ بِلْ بُكاءِ حَنِينَا لِأيآمٍ كٌنتُ بِهآ بِجآنِبُهآ !! |
أيُهَآ الوَجعُ فَلّ تَبِتَعِدْ قَلِيلاً , قَلِيلاً فَقَطّ ! |
حَآوَلتُ إعتِزَآلَ وَجّعِيْ , لآكِنْ لآ مُحآلَ , يَبدُو أنَهُ رَفيِقَي الَلدُودْ سَيظَلُ يَنهَكُ رُوحِيْ كـَ أرضٍ عآرِية تَصفَعُهآ مِيآهُ المَطَرْ إِلى حِينَ الوَدآعُ الأخِيرُ , |
مَآ بَآلُ هَذآ الشّوقُ يَأتِنآ فَجأءةً , مَصحُوبَاً بـِ كَثِيرَاً مِنَ الحَنِينْ وَ كَثِيراً كَثيراً مِنَ الوَجَعْ , وَ شَهِيقَاً مِنَ البُكآءْ , أتَمَزقُ شَوقَاً لِمُعَذِبَتِيْ ! |
سَ يَقتُلَنِيْ وَجَعِيْ ذآتَ لَيّلَة , |
حَنِينٌ مُوجِعْ , وَ شَوقٌ مُبكِيْ , وَ لآ شَيءٍ شَهيٌ بآلمُنآسبَة ! |
بيَنمآ كُنتُ أتسَكعَ بَينْ أزِقَةْ مَدِنَتِي ليَلاً , أبحَثْ عَن السَّعادَة المُخَبَئة فِي تِلكَ المَدِينَة , بَدأَتْ تَعصِفُ بـِ رَأسِي ذِكرَياتٌ قَاسِيَة , أثآرَتنِي وَ أثآرَتْ وَجعِيْ , بَدأتُ بِلْ بَحثِ هٌنآ وَ هُنآكْ عَنْ أحَدٍ يُشآرِكُنِي هَذه الذِكرَيأتْ , لَكِنْ لآ أحَدْ , بَدأتُ أَصّرَخُ أركُضُ أُذّبَحُ دُونَ جَدوَى , أيُعقَلْ أنْ هَجَرُو المَدِينَة , أمْ أنْ أهلَ مَدِينَتِي لآ يَشعُرونْ ! |
مَسآءٌ كَئِيبٌ للغآية , أجلِسُ فِي غُرفَتِي المَعدُومَة أنظُر مِن نَافِذَتِي لآ أرَى غَيِرُ الظَلآمِ , أعُودَ إلى سَرِيِرَي لأرى أشبَاحٌ تَقَترِبْ , أصُرخْ لآ أحَد يَسمَعُنِي , رُبمَا فَقدتُ النُطق , اغُمِضَ اعيُنِي أتَرقَبُ أحداً يأتِي لإنقَاذِي , لكِنْ لآ احَد ! أينَ ذَهبَ البَشرْ ! |
هَلْ لِهَذآ الوَجعُ أنْ يَتَلآشَى قَليلاً , أُريِدُ أنْ أتَنفَسْ ! |
أشعُرَ بـِ ظَلآمٍ عَمِيقٌ دَآخِليَ , وَ وَجعٌ يَمتَدُ بـِ أنحآءِ جَسَدِيْ , وَ روحٌ مُنهَكَ حَد ثَمآلةَ , وَ أنفآسٌ تَتلآشى شَيءٌ فـَ شَيءْ سَأُحآوِلُ إنهآءَ لَيلَتِيْ بِل بُكآءِ على النَفِسْ |
سَ أعتَزِلُ عَنْ دُنيآكُمْ يآ بَنِي بَشَرْ ,, فَ هَذه الدُّنيَآ لَسّتُ بـِ حآجَة لَهآ , سَأترُكهآ لَكُمْ تَمَتعوُ بِهآ .. # |
صَبآحٌ مَمّلوءٌ بـِ نَكهَة الوَجعْ , لَكِنْ لآ بَأسْ , سِيجآرَتِي وَ كأسُ قَهوَتِي سَيجعَلونَ هذآ الوَجعُ عَظيماً |
شَيءٌ مآ عآلِقٌ في حُنجرَتي , وَ وَجعٌ يَجتآحُ قَلبِي , أيضاً شيءٌ يَصرخُ دآخِليْ لكن لآ صَوت ! وَ فِكرُ يَضِجُ بـِ زآوِية رأسيِ المُتَصَدعْ , رُبمآ أحتآجُ كأسً مِنَ النَبيذُ لكنه مُحرَمْ .. وَ مُجتَمعيِ أحمَقٌ لآ يَعذُر أحداً ! |
تُحَاوِل إثارَة ضَحكِيْ ..* ولا تَعلَمْ أنَّنِي أغرَقُ فِي حُزنٍ عَظيمٍ دَاخِليْ , وَ أنَّ السَّعادَة هُناكَ .. تَحتَضِر .. تَحتَضِر ! |
أجلِسُ فِيْ غُرفتِيْ المَعدومَةْ أبحثُ عَنْ السَعادَةِ المُختبئَةْ أحَاولُ كِتابتهَا عَلىْ غبارِ ورَقِيْ أشنقُ رُوحِيْ عدة مَرآتْ فـَ أقعُ علَىْ الأرضِ مُنهكَاً أُتَمتِمُ : يَا لِلبحثِ العَقيمِ هَذا لَا يُنجبُ سِوىْ وَجعٍ مُشوَهْ فـَ أمزقُ الأورَاقَ وَ أبتلعُهَا وَرآءَ كَأسٍ مِنَ السُمْ |
أعتَصِرتُ حُنجرتِيْ حَاولتُ الخُروجَ مِنْ صَمتِ المَوتىْ الذِيْ كَانَ يَتلبَسُنِيْ لَكنَ الصَوتَ خآننِيْ وَ بقيَ أبكمَاً شرَختُ فمِيْ وَ لكنَ مَا مِنْ حَروفٍ تُنطقْ وَ أستَمريتُ بالصُراخ إلىْ أنْ تكسَرتْ رَقبتِيْ وَ قُطعتْ حِبالِيْ الصَوتيةْ وَ أستَوطننِيْ الصَمتُ مِنْ جَديدْ سُحقَاً فـَ أنا مَيتٌ حقَاً وَ لَربمَا مَنْ حَولِيْ أموَاتٌ لَا يَسمعونْ |
أنّظُرْ إلى ذَلكْ المُسَمى بِلْ أملْ إنهُ بَعيدٌ جِدآ , رُبمآ فَآتَنيْ قِطآرُه . |
أتعجبُ لـِ تصرفاتِنا الحَمقاء كـَ أبتسامتُنا أمام عَدسة التَصوير عندما يَطلبُ مِنا المُصور ذلك .! يا تُرى هل نخدعُ أنفسُنا أم نَخدعُ ذاكَ الأحمق الذي يَطلبُ مِنا الأبتسام .؟! أم لـِ نذكُر أيامٌ وَهمية كُنا نبتسمُ بها أبتسامةٌ كاذبة .؟! سَ أبكي أمامَ تلكَ العَدسة أعدكُم بذلك . |
|
ﻋِﻨﺪَﻣﺂ ﻳَﻌﺠَـﺰُﻭﻥَ ﻋَﻦْ ﻓَﻚْ ﻟُﻐﺰِﻱ , ﻳَﺘَﻬِﻤُﻮﻧَﻨِﻲ ﺑــِ اﻟﺠﻨﻮﻥ ~! |
عِندَما تَشعُر بِـ أُنڳَ تَعتَصِرُ شَۈقاً لِ غائِبَ/ة إذرِفً بُڳأئَڳَ تَحتَ لِحأفَڳَ وَنم بِهُدوء لَعينّ .. |
جَلَسَت والخوفُ بعينيها , تتأمَّلُ فنجاني المقلوب , قالت : يا ولدي لا تَحزَن , فالوجع عَليكَ هوَ المكتوب .. :/// |
الرَجُلْ الذِيْ لَـا يَستَطيِعْ أنْ يُوفـِي بِ وُعودِه لِ إمرأة ،، عَليهِ أنْ يُعيدَ النَظَرَ فِيْ رُجولتِهِ ! |
[ مِنْ نُطفَةٍ خلقَہُ فَقدَّره ۞ ثُمَّ السَّبِيل يسَّرَه ۞ ثُمَّ امَاتہُ فَأقبرَه ] .. اختِصار الحيَاة . |
أَُحتاجُ لِـ شَياطِين لـِ تَفْهَمَ حَرْفي و لَيْسَ بَشر ..~!! |
· لا أتذكَرُ إلا وَجْهَـكِ أنْتِ .. أنْتِ ♥♥ |
لا أعلم من أين أبدا وَ لكن أظن بــِ أنها النِهاية . |
قبل سنة من الآن كنت أرى الدنيا بعينيك و بهما و من خلالهما .......و الآن فقط أدركت بأن ما كنت أراه هو جمال عيني لا أكثر ! |
أيتُها الحَمقاء نامي كالسَمكِ مفتوحَةَ العَينين لا أُطيقُ غُروبَ عَينيكِ . |
قَلبِي كَ بُقعَةِ ظلامٍ، فِي فَضآءِ مَجهـولْ |
ما أقساه من شُعور عِندما تكُون عاجِز عن الإبتعاد وممنُوع من / الإقتراب .! |
يا سَيدَتي مُديلي جِسراً مِن رائِحةِ اللَيمونِ , وَ ضَعيني مِشطاً عاجِياً في عُتمَةِ شَعرِكِ وَ إِنسيني |
لا تستَعمرينِي أكثَر , فَـ كُل وِلايَاتِي إِستَسلَمت ~!! |
الساعة الآن 07:13 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.