!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||
| |||||||||||
![]() ☼ ☼ ☼ ☼ ☼ ☼ ☼ القرد في عين أمه غزال! يرجع أصل هذا المثل كما ترويه الخرافات إلى مسابقة في الجمال أقامها أحد الملوك القدماء، حيث جلس على كرسيه والحيوانات الجميلة تمر أمامه واحداً بعد الآخر مختالة بجمالها، فمر الطاووس وابنه، ثم الزرافة وصغيرها، وهكذا توالى مرور الحيوانات الجميلة، وقبل نطق الحكم وإعلان الفائز من الحيوانات بالجائزة، فوجئ بقردة تجري أمامه عارضة ابنها، فانفجر جميع الحضور بالضحك، وحاولوا إقناع القردة بالانسحاب من المسابقة لكنها، رفضت مصرة على أن ابنها أجمل الحيوانات، فقال الملك ضاحكاً: «القرد في عين أمه غزال». ☼ ☼ ☼ ☼ ☼ ياما جاب الغراب لأمه هذا المثل متداول منذ القدم للتعبير عن الخيبة، و يرجع هذا المثل إلى سلوك الغربان وحياتها، حيث إن الغربان تحب كل الأشياء التي تبرق في الشمس، ولكل غراب مخزنه السري الخاص به، الذي قد يكون ثغرة في شجرة، أو تحت سقف برج قديم، أو خلف حجر، وبفحص مخازن الغربان، يمكن أن تجد فيها قطعة من مرآة مكسورة ويد فنجان، أو قطعة من صفيح وأخرى من معدن، وأشياء أخرى تافهة لا قيمة لها، لكنها تلمع في الشمس، ومن هنا جاء المثل: «ياما جاب الغراب لأمه»، لكل من يشتري أو يأتي بشيء لا قيمة له ولا فائدة ☼ ☼ ☼ ☼ ☼ آخرة خدمة الغُز علقة! من الأمثال الشعبية التي تقال للدلالة على نكران الجميل، ومقابلة الإحسان بالشر، و«الغُز» لفظ عامي مصري اشتقه المصريون من لفظ الغزاة، الذين كانوا إذا دخلوا قرية نهبوها وأخرجوا أهلها للعمل لديهم وخدمتهم بالسخرة بدون مقابل، وحتى إذا ما هموا بالرحيل من القرية بعد نفاد خيرها ضربوا الرجال العاملين معهم، كنوع من التجبّر وفرض السطوة، فصار المصريون من يومها يقولون: «آخرة خدمة الغُز علقة». ☼ ☼ ☼ ☼ ☼☼ ☼ ☼ ☼ ☼ اللي على راسه بطحة بيحسس عليها! قصة هذا المثل تقول إن رجلاً شكا إلى مختار القرية سرقة دجاجاته، فما كان من مختار القرية إلا أن جمع أهل القرية وأخبرهم إن فلان سرقت دجاجاته، وإن السارق معروف، ويجب عليه أن يعيد الدجاجات قبل أن يفضح على الملأ، بدأ كل شخص يسأل عن السارق وينعته بأشد الكلام، ومن ضمنهم السارق نفسه، فسأل أحد الموجودين المختار إذا كان يعرف السارق، فأجاب المختار بنعم، فسأله الرجل: «وهل هو بيننا؟»، فأجاب المختار بنعم، فسأل الرجل: «هل تراه؟»، فأجاب المختار: «نعم»، فسأل الرجل المختار صفه لنا، فقال المختار: «على رأسه ريشة»، أي أنه عندما دخل قن الدجاج علقت برأسه ريشة، فالذي كان في القن تحسس رأسه، وعندئذ قال المختار هذا هو السارق، ومن هنا جرى استخدام التعبير: "اللي على راسه بطحة بيحسس عليها"، وصارت له دلالات نفسية واجتماعية متمثلة في أن المذنب مهما كان ذنبه طفيفاً أو عظيماً يأخذ الكلام على نفسه. ☼ ☼ ☼ ☼ ☼☼ ☼ ☼ ☼ ☼ المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: قصص أدبية , روايات , حكايات , تاريخ الأدب والأدباء Hlehg aufdm gih Hw,g 'vdtm |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حكم وعبر أمثال من ذهب | حنان | التنمية البشرية والذاتية | 10 | 02-27-2015 01:30 PM |
أمثال فلسطينيه ومعانيها | رايان خضر | ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ | 5 | 08-19-2014 01:54 PM |
قصة جميله من أمثال الحكمة الصينيه | Яǿž | قصص أدبية , روايات , حكايات , تاريخ الأدب والأدباء | 12 | 11-13-2013 02:54 AM |
امثال شعبية فلسطينية | رفيعة الشأن | ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ | 6 | 06-15-2013 12:42 PM |