![]() |
مقولاات وعبإارات جميلةة آقتباسات رإائعةة حنين .. يعطيكك العآافيةة حبيبتي ، جوريةة ،، |
عبارات ومقولا ت رائعة يعطيكى العافية |
http://www.bntpal.com/up/uploads/bnt...9444082417.jpg رائع جداً موضوع هادف قيم وأقوال لمفكر قليل من هم مثله رحمه الله شكراً لك للنقل |
اقتباس:
أنرتِ |
اقتباس:
أنرتِ |
اقتباس:
أنرتْ |
|
وبين كل مائة مصل أكثر من تسعين يقفون بين يدي الله وهم شاردون مشغولون بصوالحهم الدنيوية يعبدون الله وهم في الحقيقة يعبدون مصالحهم وأغراضهم ويركعون الركعة لتقضى لهم هذه المصالح والأغراض .. وقد عاش بابوات القرون الوسطى في ترف الملوك والسلاطين وسبحوا في الذهب والحرير والسلطة والنفوذ ، وامتلكوا الإقطاعيات والقصور بإسم الدين وبإسم الإنجيل الذي يقول إن الغني لن يدخل ملكوت الله إلا إذا دخل الجمل في ثقب الإبرة بل إنهم تصوروا أنهم امتلكوا الجنه فباعوها صكوكاً لطالبي الغفران . |
وليس صحيحا أن الفكر الإلحادي المادي هو الذي أعطانا حياتنا المتقدمة بما فيها من قطارات و عربات و طائرات و صواريخ و راديو و تليفزيون .. فهذه الأشياء هي عطاء العلم .. و العلم تراث متاح للكل .. و لا مذهب له .. يطلبه رجل الدين كما يطلبه رجل الفكر من يمين و يسار . كان العلم يرفع راياته في مصر الفرعونية الوثنية كما كان يرفع راياته في صدر الإسلام . العلم تراث بشري لا يستطيع أن يدعي أحد ملكيته و ليس صحيحا أن الدين يناقض العلم . و ديننا يأمر بالعلم في أول آية من القرآن " اقرأ " . أمر صريح بالعلم و التعلم في أول حرف نزلت به تعاليمنا السماوية . و العلماء عندنا هم ورثة الأنبياء ، و هم في القرآن .. " شهد الله أنه لا إله إلا هو و الملائكة و أولوا العلم .. " و الذي يتصور تناقضا بين الدين و العلم لا يعرف ما الدين و لا ما العلم .. و إنما يريد أن يختلق لنفسه مبرراً للرفض .. و ما أسهل الرفض . |
وكنت أتخيل إنساناً خيالياً يقع في المنطقة الصحية السليمة بيننا ،، إنسان جمع بين نشاط الأوروبي وعقلانيته .. واحتفاله باللحظه واحتشاده لإحياء الحاضر .. وبين إيمان الشرقي الذي يتخذ وجه الله هدفاً لكل أعماله ،، إنساناً يستعمل عقله ويحترم عاطفته و يعيش ليومه ولا ينسى غده ، ترى هل يولد الإنسان الثالث من تلاقح الفكرتين وكيف ومتى .. وأين ؟ وهل هو المستقبل ؟ وهل جاء الدور علينا لنعبر إليهم بحضارتنا كما عبروا إلينا بحضارتهم ،، ؟ وكيف يكون العبور هذه المرة ،، ؟ ذلك هو تاريخ القرن الواحد والعشرين . |
الجرس دق مبكرا ليوقظ النائم وينبه الغافل ويحرك البليد .. فضلا من الله ونعمة ، فهل نصحو هذه المرة على كتبنا ومعاملنا ومختبراتنا لا على الكلاشنكوف والمدفع والدبابة ؟ إن أكرم مافي الإنسان عقله ليس عضلاته وبعقله طور الحياة ، وغير البيئه وفي تاريخنا كان هناك المؤرخ والفيلسوف وعالم الطبيعيات والكيميائي والطبيب . |
إن بطاقة الدخول إلى منتدى العصر .. هي العقل والتفاهم ومن لا يملك هذه البطاقة سوف يطرد من المنتدى العالمي ولن يسمح عاقل بإفناء البشرية من أجل متخلف ينادي بحرب عالمية من أجل هدف . في ضوء هذه الحقيقة : علينا أن نراجع سياستنا وسلوكياتنا وأساليبنا في الدعوة ومناهجنا في التربية والعارفون بالله يقولون : لكل وقت أدب .. وهذا هو أدب الوقت |
ولا نعرف من هذه المستويات إلا المستوى الجسدي وحتى هذا لا نعلم عنه إلا القليل .. أما النفس وحالها في عالم الإمكان والنفس حينما أستدعاها ربها وألبسها حلية الجسد ثم النفخه الرحمانيه وأسرارها أما باقي المستويات غيب مطلسم لنا .. وذلك حظنا القليل التافه من المعرفة لقرب شي إلينا .. الإنسان .. وهذه نفسك .. فكيف تدًعي معرفة نفوس الآخرين .. ؟ وكيف تدًعي الإحاطة بالكون .. ؟ وكيف يأخذك الغرور بعلمك ..؟ فتنسى ربك الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك. فهلا سجدت لله حياء واستغفرت . |
هذا ابن عربي يقول: لن تبلغ من الدين شيئا حتى توقر جميع الخلائق و لا تحتقر مخلوقا ما دام الله قد صنعه. (( أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى )) [ الحجرات : 3 ] فالقلوب هي دائما موضوع الامتحان. و حب الله و حب ما خلق و ما صنع من أرضين و سماوات و نبات و حيوان و بشر هو جوهر كل الديانات الحقة.. و هو المقياس الذي نفرق به بين أهل الدين.. و الأدعياء المشعوذين و الكذبة. و كل الدعاة الذين يغرقون أتباعهم في التفاصيل و القشور و المظاهر و يبتعدون بهم عن روح الدين .. عن الحب و الرحمة و التقوى و مكارم الأخلاق .. هم من الكذبة بقدر بعدهم عنها. |
الفجر له لوائح .. ولم تظهر لوائح الفجر بعد .. ولكنا نعيش على أرض تدور.. ولا شيء يبقى على حاله .. الأقوياء لا تدوم لهم القوة والأغنياء لا يدوم لهم الغنى .. ولا أمان لأحد في هذه الدنيا . أين الفرس والروم .. ؟ والأمم التي كانت لا تغيب عنها الشمس ؟ إن كأس الموت الدوار لايعفي أمة ولا يعفي فرداً . وإسم الله الرافع الخافض سيظل يرفع ويخفض كل الرؤوس وكل الهامات.. والتغير هو الناموس الوحيد له الدوام. ولا تستعجل لهم .. ( فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ ۚ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ ۚ بَلَاغٌ ۚ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ ) |
الحب القديم ~ الناس يفهمون الدين على أنه مجموعة الأوامر و النواهي و لوائح العقاب و حدود الحرام و الحلال و كلها من شئون الدنيا.. أما الدين فشيء آخر أعمق و أشمل و أبعد. الدين في حقيقته هو الحب القديم الذي جئنا به إلى الدنيا و الحنين الدائم الذي يملأ شغاف قلوبنا إلى الوطن الأصل الذي جئنا منه، و العطش الروحي إلى النبع الذي صدرنا عنه و الذي يملأ كل جارحة من جوارحنا شوقا و حنينا.. و هو حنين تطمسه غواشي الدنيا و شواغلها و شهواتها. و لا نفيق على هذا الحنين إلا لحظة يحيطنا القبح و الظلم و العبث و الفوضى و الاضطراب في هذا العالم فنشعر أننا غرباء عنه و أننا لسنا منه و إنما مجرد زوار و عابري طريق و لحظتها نهفو إلى ذلك الوطن الأصل الذي جئنا منه و نرفع رؤوسنا في شوق و تلقائية إلى السماء و تهمس كل جارحة فينا.. يا الله.. أين أنت. و لحظة نخطئ و نتورط في الظلم و ننحدر إلى دركات الخسران فننكس الرؤوس في ندم و ندرك أننا مدانون مسئولون.. فذلك هو الدين.. ذلك الرباط الخفي من الحنين لماض مجهول.. و ذلك الإحساس بالمسئولية و بأننا مدينون أمام ذات عليا.. و ذلك الإحساس العميق في لحظات الوحدة و الهجر.. بأننا لسنا وحدنا و إنما في معية غيبية و في أنس خفي و أن هناك يدا خفية سوف تنتشلنا، و ذاتا عليا سوف تلهمنا و ركنا شديداسوف يحمينا، و عظيما سوف يتداركنا.. فذلك هو الدين في أصله و حقيقته. و ما تبقى بعد ذلك من أوامر و نواه و حرام و حلال و أحكام و عبادات هي تفاصيل و نتائج و موجبات لهذا الحب القديم. و لكن الحب هو رأس القضية.. و إذا غاب ذلك الحب فإن كل العبادات و الطاعات لن تصنع دينا و لن تصنع متدينا مسلما كان أو مسيحيا أو يهوديا. |
( وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ) إنها أيام الله يا صاحبي ،، وسوف تراها بعينيك إذا طال بك العمر ،، فـعمر الظلم ساعة وعدل الله إلى قيام الساعة .. وقل إنتظروا .. إنا منتظرون . |
احترام الفرد في الإسلام بلغ الذروة .. وسبق ميثاق حقوق الإنسان وتفوق عليه .. فماذا يساوي الفرد الواحد في الإسلام إنه يساوي الإنسانية كلها . ( مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ) . لا تغني المنجزات ولا الإصلاحات المادية ولا التعمير ولا السدود ولا المصانع .. إذا قتل الحاكم فردا واحدا ظلما في سبيل هذا الإصلاح ، فإنه يكون قد قتل الناس جميعا . |
الإسلام هو الحححل ولكن ليس الإسلام الشكلي ولا التدين المظهرى، وإنما الإسلام في حقيقته وجوهره .. إسلام العلم والعمل ومكارم الأخلاق، إسلام الحرية والديموقراطية والعدالة الأجتماعية، إسلام الفكر و العمل . . رحلة المليون ميل التي تبدأ بخطوة هي نفسك ، أن يبدأ كل واحد بنفسه . |
الساعة الآن 07:21 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.