مخاوف عربية من تدفق الاجئين البلاجكة إلى بلاد الوطن العربي

تسود الأوساط السياسية والشعبية الأردنية والمصرية والسورية والعراقية مخاوفٌ، تقليدية، منذ تفجيرات بروكسل، وذلك بعد أن أعرب مواطنون بلجيكيون عن رغبتهم باللجوء بعيداً عن التكفيريين الذين ملؤوا شوارع أوروبا. ويأمل هؤلاء المواطنون بالحصول على حق اللجوء إلى الأردن أو مصرأو فلسطين أو سوريا أو العراق حيث يزدهر كل شيء وينمو ويرتفع، ويتكاثر الأمن والأمان ويعلو على المواطنين في الشوارع، والشعو العربية كريمة ومضيافة ومرفوعة الرأس عالياً عالياً، وحتى الضرائب، ترتفع وتزدهر في هذا البلد المعطاء.
من جهتها، باشرت السلطات الأردنية والعراقية الاستعداد واتّخاذ التدابير اللازمة لاستقبال المزيد من اللاجئين البلاجكة*. كالحصول على المساعدات الخارجية وإحضار خيم اللاجئين وطباعة كروت التموين وعلب السردين التي تلزم اللاجئين في الأردن.
ويتبع الأردن ومصر وسوريا وليبيا واليمن والدول العربية ككل سياسة الأبواب المفتوحة، والمعدّة خصيصاً، لاستقبال لاجئي البلدان المصابة بأعراض الاحتلال أو الإرهاب، ويتيح لهم التمتع في ربوعه الخضراء واكتشاف قيمة بلادهم الأصلية في نفس الوقت. ومن المتوقع أن تحقق الحروب العالمية القادمة توازناً ديموغرافياً أردنياً – فلسطينياً – عراقياً – سورياً – مصرياً – يمنياً – ليبياً –مناسباً، لتتحوّل عقب ذلك مدينة بروكسل إلى مدينة عالميّة حقّاً كبغداد ودمشق والقاهرة وطرابلس وعمان
يذكر أن الأمن الأردني والمصري والعراقي والسوري يشتهر بالقدرة على تدارك المستقبل والسيطرة على الأمن وقتل المسلّحين قبل قيامهم بأي هجمات، إذ يقوم بقتل الإرهابيين وانتزاع الاعترافات من أرواحهم، بعكس البلجيكيين المساكين، الذين يحققون مع الإرهابيين ثم يطلقون سراحهم، لأنهم لا يستطيعون قتلهم وإخفاءهم عن وجه الأرض.
*بلاجكة: من بَلجَك الشيء، أي نقله من بلده الأصلي ووضعه في مكان آخر. فنقول مثلا: نقل الفلسطينيون إلى الأردن فصاروا بلجيكيين، ونقول أيضاً: هذا أصله بلجيكي واسم عائلته كذا ولن يعمل في القطاع الحكومي، وإن لم يعجبه الأمر يمكنه أخذ ملوخيته والعودة إلى الجسر. كما تستعمل الكلمة في بعض الأحيان لوصف مجموعة من سكّان أوروبا الأصليين.





البلاجكة المنكوبين بمخيمات اللجوء في سوريا والأردن وبغداد
كان الله بعونهم
ونحن نطالب حكوماتنا العربية بالوقوف إلى جانبهم من منطلق الإنسانية
ومنطلق أن الشعوب والحكومات العربية هي التي تسود العالم وتتحكم به






منقول بتعديل مني

المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: النكت والطرائف

ههههههههه
مصيبة لتكونوا صدقتوا ان فيه مخيمات لجوء للبلاجكة في الأردن وسوريا ومصر والعراق


ولا لتكونوا صدقتوا ان الشعوب الأوربية بيفكروا يهاجروا كلاجئين إلى الدول العربية


ولا لتكونوا صدقتو ان البلاد العربية تسود العالم ولازم تساعد البلاجكة


ولا لتكونوا صدقتوا ان الأردن ومصر وسوريا هتجيب علب سردين للاجئين البلاجكة وتسكنهم وتعمل لهم خيم وتأكلهم
على اساس انهم قادرين يأكلوا ويسكنوا مواطينهم


ولا لتكونوا صدقتوا إن الإرهاب اصبح موجود في أوروبا
والوطن العربي اصبح يسوده الامن والرخاء والإقتصاد
حتى ان اللاجئين الاوروبيين فكروا يهاجرو للبلاد العربية كلاجئين بسبب الحروب والفقر والدمار اللي موجود في أوروبا




ولا لتكونوا صدقتوا ان بروكسل تحاول جادة لتتحول إلى مدينة عالمية مثل بغداد ودمشق والقاهرة




شو اللي مش مفهوم هههههه

هههههههههه
الله كريم
مهو باخر الزمان رح تفتح روما
متل ما خبرنا الرسول الكريم
ومش بعيد
ييجو لاجئين عنا
بعد ما تتحرر بلادنا من الطواغيت
انت جبتها نكته
بس وحيات عيونك
لتصير جد
بس ايمتى
الله اعلم
ههههههههه
عجبني الموضوع احمد
يسلمو دياتك