منتديات بنات فلسطين - "المرأة النابلسية" أكثر بنات العالم "دلالا" ؟

واحد متزوج من نابلسيه شوفو كلامه بايد المعلومه والدراسه
ههههههههههههههه

وقد يقصد أنني من «مدينة نابلس نفسها، أم من قُراها. كنتُ وقتها،
حديث الزواج من امرأة «نابلسية»، فأسعدني السؤال
وكان جوابي على الفور: نابلسي الهوى!
وكان جوابي»يحمل الوجهين»، نعم ولا. وبحكم «سنوات الزواج»،
على وزن مسلسل «سنوات الضياع»، فإن «تنبلسي» أفادني كثيرا.
من حيث توفر الحياة الكريمة والغذائية وتربية الابناء
وتوفير متطلبات النعنشة والاكلات الطيبة والمخللات واقتراح «البهجة»
الى غير ذلك مما وفره لي زواجي من سيدة نابلسية.
ولهذا، كنتُ أشد الكائنات، سعادة بالدراسة البريطانية
التي أُجريت وظهرت مؤخرا ومفادها يا سادة يا كرام
أن «المرأة النابلسيه ثالث أجمل امرأة في العالم بعد المرأة المجرية والمرأة البولندية».
لاحظوا ان الدراسة أجنبية وتحديدا بريطانية، يعني انجليزية،
وانتم تعرفون فضل الانجليز علينا، وانهم لا يعرفون المجاملات،
يعني الموضوع «جدّي» واي شخص سيعترض، هو حتما، مغيوز، ومكيود،
ورح تطلع في خدّه «حبّة مندلينة» من القهر.
واعتمدت الدراسة في إعلان هذه النتيجة على «الرقة»، طبعا «الرقّة» الحنان،
وليس «الرقّة» اللي بالي بالكم عاصمة «داعش»،
التي تتمتع بها الفتاة النابلسيه و»كميه الحياء»
التي تبدو ظاهرة في تصرفاتها إلى جانب «قدرتها الفائقة» على «التفاعل مع الموضة»
دون أن يفقدها ذلك شيئاً من انوثتها». تابعوا، لمزيد من القهر:
«ولم تغفل الدراسة ذاتها، الإشارة إلى «جمال المرأة النابلسية»
واعتبرته «سرا من أسرار» انجذاب الرجال إليها، فضلا، حلوة فضلاً، عن «الحنان الوافر»
الكامن في قلبها الذي يمدها بـ «طاقة حب كافية».
يعني «بطاقة شحن ام المليون دينار»..
«وتوصلت دراسة من «مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية»، حلوة، العالمية،
قلتلكم الموضوع مش سهل، إلى أن النابلسيات هم أكثر البنات دلالاً واحتراماً على مستوى العالم.!!!!
«حيث تمت الدراسة بناءً على عدة أمور منها:
أن الفتاة النابلسية تلبى طلباتها بدون عناء.
وانها تجد من يعتني بها دائما. بتستاهل..
ووصف الباحث الفتيات النابلسيات بأنهن «ملكات العالم»،..
هذا «بيت القصيد» وأجمل ما في الدراسة: لذلك تمت إضافة نسبة الجمال
إلى البحث والدراسة الذي حازت عليه الفتيات النابلسيات
تحت مسمى أكثر بنات العالم دلالا واحتراما. شو رأيكم..
اكيد بعد هذه الدراسة «المحايدة»، سوف يرتفع «مهر» المرأة النابلسية،
ويجعل المتزوجين، مثلي من «نابلسيات» يشكرون الله على هذه النعمة
التي جعلتهم «كائنات محظوظة»!! ويا عوازل... فلفلوا!! -

هههههههههههههه