او
لمشاركة اصدقائك!
01-18-2015
| #87421 | |
   
 | 
التفكير المستمر بالماضي ينزع منا بركة الحاضر والمستقبل ،،، ولكن على مايبدو أنها فتره من الصعب جداااا تجاوزها !!
| |
 |
|
01-18-2015
| #87422 | |
|
شيء ما بداخلي يتغير .. لم أعد أطيق الكلمات و ردود أفعالي الغريبة لم أعد كسابقي طويلة البال لمداعبة الأطفال بكل أعمارهم مثلا .. كذلك لم يعد في قلبي متسع ليسمع ممن حوله أكثر .. لم أعد مكانا مناسبا للفضفضة أو الشكوى .. تنتابني نوبات جنون فجائية .. رغبة بالكسر .. طرق الباب بكل قوتي رمي الهاتف .. الكتاب .. زجاجة عطر .. كل ما بجواري معرض لمداهمة الأرض في حينٍ أو بأخرى ( لم أعد أنا و هذا ما يقلقني ) ! | |
| |
|
01-18-2015
| #87423 | |
|
يأتي الليل لتشعر بالوحدة والفراغ يملؤها لتسمع صدى مشاعرها وأنين أحلامها التي طالما انتظرتها لتتحقق، تفتح النافذة وتطل على القمر وتراه يلمع ببريقه الأخآذ الساحر، فتشعر بنبضها يتسارع وكل مشاعرها تتبعثر وأحاسيس الحب تلاطفها تداعب براءة أحلامها ونشوة عواطفها البسيطة، فتعود لتمتلئ بالحب أخرى ولكن الصدى يلفها هذه المرة والوحدة تكتم مشاعرها، فتسكن وتصمت بألم تخفيه عن كل العالم، وبقدر دواخلها الهائجة الثائرة والمضطربة بقدر ما يزدآد صمتها المؤلم، صمتٌ لايؤلم سواها ولايشعره غيرها، وكأن كل ذاك العشق الذي يهيم بداخلها لم تحن موعد ولادته بعد، فتناشد ربها خفيةً عل هذه الأحجية تنتهي وهذا اللغز يحل وتجد لدواخلها متنفساً قريباً يحكي قصة صمتها الموجعة ~  | |
| |
|
01-18-2015
| #87425 | |
|
منذ تلك الليلة و قوتي المختزلة بدأت بالتلاشي.. تلك الفتاة الحالمة استيقظت من غفوتها هشة مكسورة.. طريحة الأنين و حتى أن أتفه الأسباب كفيلة بتحطيمها و سلبها الحياة أكره حساسيتي المفرطة ل لا شيء  | |
| |
|
01-18-2015
| #87427 | |
|  ليس ضرورياً أن يستمر كل شيءٍ كما بدأ، بعض الأمور يجب أن تنتهي مهما كانت جميلة ليس شرطاً أن نبقى مثاليون حتى النهاية، بعضنا حتماً عليه أن يتغير ~ | |
| |
 |
العرض العادي
| |
الساعة الآن 02:34 AM
