![]() | #73261 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() كنت أريد أن أخدع زماني وأعيش كما تريد نفسي . . ولكن خدعتني نفسي وعشت كما يريد زماني |
![]() |
![]() | #73262 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ |
![]() |
![]() | #73268 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() مــــآ آصعــــبَ آن تكُــــــون دآئـــــمـ آلآبتسآمـــــة علَـــــى وجهـــــكُـ .. وآنــــت فــآقـدهـــــآ فـــــيُ قلبــــــكَـ |
![]() |
![]() | #73270 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() قال الشاعر : ألم تر أنَّ البغيَ يصرعُ أهله // و أنَّ على الباغي تدور الدوائر . و هنا حكاية هادفة أرجو أن تعجب قارئيها :... يُحكى أن خُطّافاً ( نوعاً من الطيور ) بنى عُشاًّ ، فأسرعت إليه بومةٌ و احتلّتهُ ، و امتنعت فيه ، و لم يستطع الخُطاف أن يخرجها منه ، فاستعان برفاقه ، فأسرع إليه المئات لنجدته . و حاولت الطيور طرد المعتدي ، و لكنها لم تستطع لأن البومة كانت محاطةً بأعواد الشوك من كل جانب . فلما أعياها الأمر رجعت ، و ظن كل من رأى هذا المشهد أن البومة قد انتصرت منفردةً على هذه الجموع . و لكنَّ الطيور لم تلبث أن عادت و الطينُ يملأُ أفواهها ، و هجمت على مدخل العشِّ و سدّتْهُ به ، فماتت البومة المغتصبة اختناقاً .... ليتنا نتعاون على المعتدي كما تعاونت الطيور على البومة . |
![]() |
![]() |
| |