![]() | #21821 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ما زِلتُ وبكلّ حماقةٍ أسامحُ وأتجاهلُ اوجاعِيْ ما زِلتُ أبتسمُ لِرؤيةِ أولَئِكَ الذينَ يكرهونَ فرحِيْ ما زلتُ بكلّ طيبةٍ ... أنسى الأسىْ، وأكابرْ! |
![]() |
![]() | #21822 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ، وُرودٌ حَمراءْ ارْسَلتُها له بَل حَملْتُها إليَه ببتسامة كَشعاعٍ من { حُبْ فما كَان له أَنْ : يُمزّقَهَا \ و يُتلِفها تَحتَ حِذاءِه البُنّي القَبيحْ ! بَكيْت : عَلى تِلكَ الزّهورِ البَريئَة و عَلى مَشاعري الصّادِقَة الرّقيقة فقدْ { مُزّقو \ و تِلفو } و كأنّهُم قَلبي بعد " رَحيلِكُمْ " فَمتى سألقاكُم ؟ لا أريدُ مُجرَّدَ صدفٍ تَجمعُنا بل لِقاءٌ مسجَل في هاتِفي كَـ تّذكِير بِعنوانْ : مَوعدْ مع { قَلبي ! |
![]() |
![]() | #21823 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() حِينْ أحتاجهم ، لا أراهم بالقرب ! لا أرى منهمْ إهتماماً / و عندما يعودون لِيسألو عن حالي ، أبتسم ! { يدّعون الحُزن من أجلي ! لإنقطاعهم عَنّي } و لا يكفون عَن الإعتذار ، فأبتسم برضى و أقول : لا داعي لِذلك ! نَعم لا داعي لِذلك ، عَهدتْ نَفسي : أن لا أبوح لكم بَعد اليوم ، فلست مضطرةً للبوح لكم ، و كيف أبوح و وقت بوحي وحزني : تهربون ! لكني ، سأقف دائِماً من أجلكم ، سأقف دائِماً معكمْ ، و سأنصت لكم ، فَقلبي الطّاهر : متعلقٌ بكمْ ! إن لم أكن في القرب ، سأبقى معكم : في القَلب ! |
![]() |
![]() | #21824 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ![]() أقنــِعَة ؛ عِندما أبدأ بوضع مَساحيق التّجميل ، و أنتهي : أبتسم ! فَشكلي الخارجي تغير ، و أصبح أجمل ، هكذا نحن ، نخفي في داخلنا أشياء كَثيراً : ربما تَكون أشياءً تعيسة محزنة ، لا يعلم بها سِوانا ، فصورتنا الخارجية توهم الجَميع بأننا في أفضل حال ، و كأنه قِناع نَرتديه أمامهم ، ثم نخلعه في وحدتنا ، و نتركُ لملامحنا الخَفية فُرصة للاستنشاق ، نَتركُ لأعيننا فُرصة للمعانْ و ذرف ما فيها من دموعْ ، نترك فُرصة لتجاعيد وجهنا للظهور ، و نبتسم أمام المرآة برضا : فنحن في النِهايَة بَشر! بَشر، نَخاف أن يفهم الآخرون ، بأن حُزننا و صمتنا : خوفْ ، و ابتسامتنا و ثرثرتنا : سُخفْ ، نخاف أن يترجم الناس أفعالنا بأنها : ضعف ، و لكن لما نَهتم بأقوال الناسْ ، و في داخلنا طِفلة ؛ تُريد العَيشَ ! و كيف نَعيشْ ؟ لَيس العِيش بأكسجين نجره بقوة من الهَواء لِيتخلل الرِئة ، بل العَيش ، أن نبتسم كُلما تَذكرنا بأن الغَد أجمل ، و الحَياة قارب على نَهر ، جَدف بقوة : تَصل ! و ما الوُصول ؟ لَيس جَبلاً نَصعده ، بل سماءً نطير بها كالطِيور ، على أمل الإمساكِ بالسّحاب ، و من يمسك السّحاب وَصل ! هكذا نحن ، وراء أقنعتنا أمور ، قد يكون ألم ، نمحيه بَقليل من أمل ، أقنعة سنرميها يوماً ، لنترك لوجوهنا الفرصة ، للابتسام بلا خوف، للضحك بلا وقف، فنحن بَشر ، و سنبقى بَشر ، نعيش بسعادة ، بلا جُدران تحجزنا ، ولا هَم يسلبنا ، كل جَمال في الأرض ذُكِرْ ![]() |
![]() |
![]() | #21825 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() لَولآ صُورَتُكَ آلمَحْفُوظَة بِ ذَاكِرَتِي وَ أنتَ مُبْتَسِمْ , لمَا إبْتَسَمْتُ كُل صَبَاحْ لِأجْلك ! |
![]() |
![]() | #21826 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() رحْتُوا . . ولا حْدِن ردّ يمّي خَبَرْكُم ..! ونسّم عَلَيّ الحِزْن والشِّعْر مَفْرق رِحْتُوا . . وَانَا اللّيْ مِنْ عُمُر أعْتِبِرْكُم ماء الحَيَاه اللّي بِ صدري تَرَقْرَقْ أحبابنآ : للحِينَ انَا أنْتِظِرْكمُ . . أصْحَى قَبِل صبح الشبابيك يشْرِقْ أبَرْوِزَ الحِلْم النّدِي مَعْ / صُوَرْكُم و امْشِيْ عَلَى حَدّ ابْحُر الدّمْع وآغْرَرقْ وآغْرَرقْ وآغْرَرقْ |
![]() |
![]() | #21827 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
"كذآ " خذنيٌ مثلِ طفلهِ .. .. .. .. حبيبٌيَ برقهِ عآملنيُ وحفظنيٌ كلآمِ الشوقً ، وذكرنيُ متىِ أقولهِ أبيٌ أفرحٍ بهمسآإتكِ ونظرآإتكِ تذوبنيٌ وأبيٌ انسسسىِ بكِ العآإلمِ ................ وأبقىِ فيكِ مششغولهِ |
![]() |
![]() | #21828 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
آنَتْ وُحَدِدِدِگ . ` لآ لقَيّتـگ شَفّتْ . . / آلفَرحَ ! وُلآ فَقَدِدِدِتگ . . : ( آنَتْ آدِرىّ ـآ . . / وُشَ يجَينْـيّ ! |
![]() |
![]() | #21829 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
كآنتِ هنآكِ طآئره هِ تطيرً عبر آلغيوم وفجآأه فقدت توآزنهـآ ! وكآنِ علىٍ متن الطآئرهـ رجل جآلسِ بجوآر طفل صغغيرِ تمسكِ الرجل بكلُ قوتهِ من الخوف ِ في كل مرهِِ يصتدمونِ بمطب هوآئيِ ولكنً الطفلِ الجآلسِ جآنبه كآنٍ يلعب في هدووْء وطمآنينه وبعد حين . .! هبطتِ الطآئره بسلآم . . فسآل الرجل الطفل من بآب الفضولِ كيف بقيت علىِ هدوءكَ بينمآ آمتلآ جميع كبآر السن من حولكِ بآلخوف وآلذعر تعلب بهدوء وطمآنينهه ؟! فـ آجآب الطفلِ : آبي هو الطيآر وآخبرني آنهِ سيهبط بيبسلآم |
![]() |
![]() |
| |