![]() | #129271 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() نا رَجُلٌ عَجوزْ أبْلُغُ مِنَ العُمرِ : عُمري وعُمرَ امي وعُمرَ ابيْ أتجاوزْ المئة وسبعونَ عاماً ، ولمْ يُورِثُوني سوي شئٍ واحِدْ وهُو البحثُ عن الذاتْ : وضاعَ سبعونَ عاماً من البَحثْ ومضي مِنَ المئةْ سبعونْ عاماً / سَبعونْ وما زَالتْ قَافلتي للبحثِ لمْ تَينَعْ وعِندما تحْتضِنُنا الأرضُ ونحْتَضِنُها لنْ تُورِثُُنا شيئْ واحِدْ سِوي البحثُ عن الذاتْ |
![]() |
![]() | #129272 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() أحياناً مع ظَنَك الحزن ومرارة الأيام ، نجمعها معاً ونعصرها لتجلب لنا رشفة سعادة ولو كانت بأمل بسيط لكنها جميلة تكفي لأن يمر يومك بسلام .. رغم كثرة الكدر وقلة الصفو إلا ان أمل بسيط في قلوبنا قد يعيد لنا الشعور بالسعادة ومحاولة التعايش مع الواقع |
![]() |
![]() | #129274 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() • ربــــي • لا أدرى مـــا تحملــــه لـــنا " الأيــــام " لكـــن ثقتـــنا بـــأنــك معــنا تكفي سبحــانــك مـــــا أحلمــك و بحـــالنا مــا أعلمـــك و علــى تفـريـــج همـنا مـــا أقــدرك أنـت ثقتـــــنا و "رجــــائــــنا" فاجعــل حســــن الظن فيــك جــزائــنا . |
![]() |
![]() |
| |