أعيش بالأمس و أدعو أمسي الغدا كأنني ممثل من عالم الردى تصطاده الأقدار من دجاهْ تعبت كالطفل إذا أتعبه بكاهْ!
إذا نظرت نحوي تكلّم طرفها وجاوبها طرفي ونحن سكوتُ! فواحدة منها تبشر باللّقا وأخرى لها نفسي تكاد تموتُ!