!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||
| |||||||||
![]() ![]() عندما تتحدث تلك اللطائف المكنونه ستروي ما يسكنها من قلق وسكون فعندما تتبعثر الأعماق من عواصف المحن والصعاب تبقى الجروح تنزف فما حال تلك الأنفس الراضيه والصابره مع حكايات الأفئده ربما تتوتر النظرات فيما تُلاقي ولكن سكون شهيقها وزفيرها في هدوء تام لأنها تعرف معنى الصمود الذي فيه البشرى مع الصبر والصمت فالمشاعر عندما تشعر بمشاعر الأخرين من حلا معاملتها ستكون أكثر ثقه معها فالإطمئنان قرين كل بدايه لها صمت مع ضوضاء الأنفس الأخرى فحقيق التعابير هو تفسيرها على نمط معايش الأخرين حتى نستمتع بتلك المعاني الطيبه فليس الصدود وأذى الأخرين برفع الأصوات وهز الأبدان نسمه لها مأخذ في الحقوق فالمشاعر عندما تشكر الأخرين على ما يجرحون تبقى الأخلاق مبدئ لها سعه من الود فعكس من نشكرهم على عواطفهم وأحاسيسهم النبيله فيكف يكون الفرق فالمشاعرالمطمئنه تقابل الأخرين مع الظنون الحسنه والبسمه والقبول فما طال على مسمع ومرآى الشهود فهو ظاهر لا يُقاس بالمكنون المطمئن دون شكوى فهل علمتهم أخوتي في الله معنى تلك الأنفس الساكنه والمشاعر المطمئنه دمتم بخير مِما راق لي المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: زوايا عامة hglahuvhgl'lzkm >>>> ![]() |
| |