![]() |
http://s0.uploads.im/UM5tD.png http://photouploads.com/images/9132351403.jpg غُيَّابِهَا يُثِيرُ الشَّوْقُ .. يَهِيجُ مَشَاعِرُي الصُّغْرَى لِتَبْدَأُ فِي غُيَّابِهَا اِكْبَرْ فَحَنِينَي بَدَأَ اِكْبَرْ وَلُهُفَتَي بَدَأَتْ اُكْثُرْ اموت فِي غُيَّابِهَا فَلَا اُقْدُرْ وَلَا اُصْبُرْ عَلَى نِسْيَانِ مَلاَمِحِهَا عَلَى فُقْدَانِ قُبَلَتِهَا كَيْفَ انسى انها كَانَتْ تُمِيتُنَّي بِقُبَلَةٍ وَتَحَيُّنَي بِوَاحِدَةٍ اخرى مَا زُلْتُ اذوب مَعَ تَذَكُّرِهَا وَاُشْعُرْ بِحَسْرَةِ كُبْرَى فَغَيَّابَهَا هَيْجَ مَشَاعِرِيِ الصُّغْرَى http://s0.uploads.im/YvhKR.png |
|
بالقدر الذي احبها فيه .. بدأت اشتاق لها |
http://s0.uploads.im/UM5tD.png انا لَسْتِ بِشَاعِرِ http://s0.uploads.im/YvhKR.pngوَلَكُنَّ جروحي ارغمتني عَلَى ان اِكْوِنَّ فِي الشَّعْرِ ثَائِرَ جَهَّزَتْ اقلامي وَاِقْتَحَمَتْ كُلَّ الدَّفَاتِرَ نَارَ تَثُورُ وَتُذِيبُنَّي كأنني حينما رَفَضَتْ الصُّمَتُ اصبحت كَافِرَ |
حَتَّى الْحَيَاةِ الْوَاقِعِيَّةِ أَصْبَحْتِ ك. حُلْمُ يُصْعَبُ تَحْقِيقُهُ |
فِي عَيِّنِيِكَ ارى وَجِعَي ارى اِلْمِي ارى الشَّوْقَ الَّذِي يرهقني ارى النَّاسَ اجمعت كَيْفَ تُقَتِّلُنَّي وَلَكُنَّ فِدى عَيِّنِيِكَ .. |
http://s0.uploads.im/UM5tD.png عَلَى عَتَبَاتِ وَجَعِي اراه يَنْثُرُ ابجديات غَزَلَهُ بِكَ.. http://s0.uploads.im/YvhKR.png |
http://s0.uploads.im/UM5tD.png ابجدياتي تَكْفِيهَا.. ف عَيْنِيِهَا اصبحت لَا تُرى غَيْرَِي فَأَنَا حَبيبُهَا وَاِكْفِيهَا http://s0.uploads.im/YvhKR.png |
http://s0.uploads.im/UM5tD.png اُعْطِنَّي وَجَعًا فَوْقَ وَجَعِي فَكَمْ أَعِشْقُ وَجَعُي مِنْكَ http://s0.uploads.im/YvhKR.png |
http://s0.uploads.im/UM5tD.png يا اُنْتُ دَعَّ عَنْكَ مَا تُبْحَثُ عَنْه فِيهَا.. فَكُلُّ مافيها لِي حاضِرُهَا.. مُسْتَقْبَلُهَا حَتَّى مَاضِيِهَا http://s0.uploads.im/YvhKR.png |
http://s0.uploads.im/UM5tD.png هِي دَمِعَةُ وَاحِدَةُ مِنْ عَيْنِيِكَ كَافِيَةُ بأغراقي فِي الْوَجَعِ http://s0.uploads.im/YvhKR.png |
آ, م, ي, ر, ة لَهَا مَمْلَكَةٌ، وَعَرْشٌ, وَجِوَارَي مَمْلَكَتُهَا فِي قَلْبِي وَعَرْشُهَا فِي عَيْنَِي وَجواريُهَا هُمْ آناملي الَّتِي تُدَلِّلَهَا طُوَّالَ الْوَقْتِ.. |
فِي هَذَا الْوَطَنَ،، اِصْبَحْنَا لَا نَمْلِكُ حَتَّى الاحلام،، نَخْشَى ان نَحْلُمُ فَنُصْبِحُ عَلَى وَاقِعِ مُؤْلِمِ |
اعدتت عَلَى التَّفَاؤُلِ فِي كُلُّ الآوقات. وَعُشِقْتِ الْبَحْثَ عَنْ الآمل فِي اضيق الاماكن وابدعت فِي رَسْمِ آبتساماتي فِي اِتَّسَعِ آوقاتي وسآبقى عَلَى هَذِهِ الْحَيَاةِ،، حَتَّى تُصْبِحَ وَاقِعَ دآئم |
وَكَمْ اُشْتُهِيَ الْحَديثُ مَعَكِ فَحَديثُكَ اشهى مِنْ السُّكَّرِ وآطيب مِنْ الْيَاسَمِينِ.. وَكَمْ اُشْتُهِيَ أَنَّ أَذُوبَ مَا بَيْنَ ثنايك.. وَأَنَّ أحيى بِكَ يا أُرْوَعُ عِطْرَ وآجمل لَيَالِي السَّهَرِ |
أَحْتَاجُ لآنفاسك.. لِكَيْ آحيى وَنَبْضَاتُكَ.. حَتَّى ابقى وَهَمْسَاتُكَ.. حَتَّى أَذُوبَ سَحَرًا وَقِبْلَاتُكَ.. حَتَّى اُرْتُقِيَ اعلى |
كُنْتَ احيى قِبَلَكَ بَلَى وَقْتَ وَبَعْدَ حُبِّيِ لَكَ بَدَأْتِ بَعْدَ يَوْمَي بِالثَّانِيَةِ |
وُجُودُكَ بِجَانِبِيِ كَافِيًا.. حَتَّى لَوْ آعطاني وَجَعًا |
أُرْسِلْتِ إلْي الْوَالِي يَوْمًا مَكْتُوبَا لَا يَحْمِلَ اِسْمُي ف لِعَنَتْ وَسَبَّبْتِ فِيه كُلُّ مَا جَالَ فِي نَفْسُِي ف تفاجأة بِالْيَوْمِ التَّالِي ب كَتِيبَةَ كَالْْجَيْشِ الْعُثْمانِيِ تُحَاصَرُ شَارِعَنَا وَاُقْتُحِمْتِ بَيْتَي |
- اطغاث احلام- اُسْتُفِقْتِ مِنْ نَوْمِي عَلَى صَوْتِ التِّلْفازِ يُنَادِي أَنَّ الْجَيْشَ الْعَرَبِيَّ تُوَحَّدُ واعاد فِلَسْطِينُ بِلادِيِ |
لَنَا كَمْ عَامَ سَيِّدَتِي .. نَحْبَ دونَمَا نُتْعِبُ نُعَانِي الشَّوْقَ وَيُسْهِرُنَا الْحَنِين َ وَنَهْذِي بَاسِمَ الْحَبِّ إينما نُذْهِبُ وَطَيْفَ هواك سَيِّدَتِي كُلَّمَا اُشْدُ بِي الشَّوْقَ بَدَأَ اِقْرَبْ .. |
وَمَا عَدَّتْ اقوى عَلَى غُيَّابِ عَيِّنِيِكَ |
الْحَبُّ قَدْرَ وَالْفِرَاقَ قَدْرَ لَكُنَّ كِلَاهُمَا ب نَبْضَ مُخْتَلِفِ .. |
عَلَى الاطلال .. كَمَا الشعرء فِي الْعَصْرِ الْقَدِيمِ ،.. شِدِّنَّي حَنِينَي إِلَى هُنَاكَ اصواتها االباقية فِي هَذَا الْمَكَانِ آحلامنا المتراكم المتحطمة ، امنياتنا الَّتِي كَنَّا نَتَشَارَكُ بِهَا ،كَنَّا هُنَا نَبْقَى مَعَا نَتَهَامَسُ ، نَتَشَاجَرُ ، نعادي بَعْضُنَا فِي ثَانِيَةِ وَنَصْطَلِحُ فِي الثَّانِيَةِ التانية .. جَلَسَتْ اُنْبُشْ مَا بَيْنَ الرَّمادِ وَالرُّكامِ آبحث عَنْ طَيْفِهَا ، اِبْحَثْ عَنْ صُوَرَتِهَا اِبْحَثْ عَنْ حِضْنِهَا حَيْثُ كَنَتْ انسى الدّنيا وهمومها وانا بِالْقُرُبِ مِنْ قُلَّبِهَا .. اِسْمَعْ نَبْضَاتِهَا ،، وَمَا بَيْنَ الرُّكامِ وَجَدَتْ آثار الدَّموعَ الَّتِي نُزَفِّتُ مُتَوَسِّلَةً وَرَاجِيَةً الْقَدْرَ آن يُلْغِي قرارُهُ بِالْفُرَّاقِ مَا زُلْتُ آذكرها وَمَا زُلْتُ آراها فَطَيْفَهَا لَا يفارقني آبداً نِعْمَ اِشْتَاقَ .. نِعْمَ اِشْتَاقَ .. نِعْمَ اِشْتَاقَهَا ..، |
" آذَنَ بِالرَّحِيلِ .." اتتني وَعَيِّنِيهَا غرقةَ بِالدُّموعِ .. تَعْتَذِرُ وَتُخْبِرُنَّي أَنَّهَا مَجْبُورَةُ عَلَى هَذَا .. فَهُوَ لَمْ يَكِنْ قرارُهَا ، وَلَا تُسَطِّعُ الْوُقُوفُ امام رَغْبَتَهُمْ او تَحَدِّيَهُمْ ، فَهِي أَضِعْفَ مِنْ ذَلِكَ . كَانَ صَوْتُهَا ممزق بِطْريقَةً مَحْبُوكَةً ، بِشَكْلِ مُتْقِنِ تَقَنُّعِكَ بِقُوَّةِ انها مَجْرُوحَةً بِشَدَّةِ بِهَذَا الْقرارِ .. لَكِنْهَا نَسَّتْ انني اُعْرُفْهَا وَاُسْتُطِيعَ قِرَاءةُ تَفَاصِيلِهَا بِسُهولَةِ ، لَكِنِْي اقنعتها بِنَفْسُ الطَّرِيقَةَ أَنَنِي اُصْدُقْهَا ، وَلَا آلومها عَلَى هَذَا الشَّيْءِ وآعطيتها الآذن بِالرَّحِيلِ ، ثَمَّ رَأَّيْتُ اِبْتِسَامَتَهَا الْمُعْتَادَةَ فِي كُلَّ مَرَّةً تَكَذُّبَ بِهَا عَلَيِي .. وَأَرِيهَا بأنني صَدُقَتَهَا .. وآذنت لَهَا بِالرَّحِيلِ .. |
اعطيها حباً ، فـ تقابله بوجع |
آوجاع الماضي تجعلنا ننسى سعادة الحاضر |
نَسَجَتْ مِنْ خُصَلَاتِهَا الذَّهَبِيَّةَ ، تِيجَانَي وَمِنْ بسمَاتِ عَيِّنِيِهَا آحرقت احزاني .. وآنفاسها الْمُعَطَّرَ بِالْيَاسَمِينِ أَصْبَحَتْ آدماني فَهِي الآولى والآخيرة الَّتِي اسكنتها وِجْدَانَي |
احداث لَا تَنْسَى ..,’ اللِّقَاءَ الآول وَالْحُبَّ الآول .,’، |
مَا زَالَ فِي ذاكِرَتِي , واذني وَعَيْنَِي .. مَا زَالَ فِي شَفَّتِي صُورَتَهَا صُوَّتَهَا قِبْلَتَهَا .,’ مَلْمَسَ يَدِهَا فِي يَدِيِ ..,’ مَا زَالَتْ تَفَاصِيلُهَا لَا تَنْسَى لَا تَمْحَى مِنْ ذاكِرَتِي ..,’، |
,’،.. يا سَيِّدَةً كُلَّ النَّسَّاءَ حَاوَلَتْ مجتهداً آن اُكْتُبْ لِكَيْ كَمْ اِشْتَاقَ وَكَمْ آحبك لَكِنِْي فَشَلَتْ بِكُلَّ حُروفَ الْهِجَاءِ .,’، |
يــًا سـادةْ الطـْرب المْضلل للعقْــوْلَ يــا ســادْةْ الكــٌّرسّْي والسُْلطةْ لـمْ آآتــيْ أستنجدْ فْيكــمْ رجْــوْلـة فـْ الرْجــوْلة لا تطْلــًٌب مْـًن نســوْةَ يـَا سـْاْدْةْ الــوْلآةْ والـحْكــآمْ يآ عْبيدًاً يحـكْمْــون دوْلــــةّْ صنــآعْ العْهرَ وْابـنــآءْ الكَؤوْسً يــّا عــرْاةً الضْمْائــرًْ والنْخْــوّة |
يــْا سوْريـآ المثْقْلـةّْ بالْدمًــاءْ اتتطْــلبينْ منْ موْتى النْجدْة مخيْم اليرمْــوْك لا تستنجدهْم بالبكْاء فْــلأاآ تنسْى مْــن قْبلكْ غْْـــزْةًّ |
كْــَل وْاقْـــعً بـدْوْنكٍ يْْكـــوْن قْاسيْاًَ وكْْــلْ حلمْ لآ تْــآتنيْ فيهْ لـآ اسمْــ يه حلْمــآًْ ..,’، |
وْ عْــُّاثْت فـْيِ قْـلًبيْ فْســادْاً ، حتـى آصبْحً لاْ يٍصٌْلحُ لـغْيَرهْــاٍِْ |
وْروْعـــًة الحْلــمْ فيْك تْكفْيًنيٍْ .,’ |
نْلآقْـًيهْمّ صْــدْفْــة ., ويكـوْن فْراقْهم بنْفْس الطْريقْةّ |
آمْنيــةًْ كــلً فْتــآةْ حيْنمْا تحْــب ., ثــ}ـوبـْا ابيضْ وخـْاتمْ فْحقْقْ لهْــا آمْنيْتهْــا بدْلاً مْــنْ تدمْيرهْا مْع امْنيآتهْــا |
آمْنيــةًْ كــلً فْتــآةْ حيْنمْا تحْــب ., ثــ}ـوبـْا ابيضْ وخـْاتمْ فْحقْقْ لهْــا آمْنيْتهْــا بدْلاً مْــنْ تدمْيرهْا مْع امْنيآتهْــا |
الحْـــَب يْلاقْـــَي اصحْابهْ صدفْةُ |
الساعة الآن 08:34 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.