![]() | #381 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() تَائهَُاً اناَُ مَا بينَُ عينَُيكَُكَ وشَفتَيكَُك ., ايهَُما اقُبلَ أكَثرر ., كَُلاهَُما شهَُيَ ., |
![]() ![]() |
![]() | #382 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
هلَ يكَُفيَ آنَ اقَبلَ عَينيَُكَ آلفَُ مرةَ وآتوهَ فَيَ عديَُ وآعيدهَُا مرةَُ آخرىَ ., |
![]() ![]() |
![]() | #383 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
سآحَبٌُكَ مئةَ عَُامَ اوَ يزيدَُ فإَنَ كَُانَ عمَريَ اقصرَُ , فآدعيّ آن احَيى لكِ بالبقيةَُ عمرَ جديد |
![]() ![]() |
![]() | #384 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() وفيَُكَ كَُل مآ آشتهيَ وفيكِ كلَ الخصآل الجمَيلةَ وفَي عينيَكَ بحَرآً عمَيقَ , ولؤلؤتَينَ كَالشمسَ المنَُيرةَ فأنتِ الشحًيحةَُ رغَم العطَاءَ فَإنَ قَبلتَُنيَ مرةَ سآرجوَُ منَُ شَفتَيتَُكَ المزَيدَُ وبعَضُ السخَُاء وكأنهَُاً عينَيَ لمَُ تَرىَ قبَُل منكَُ نساَُاء ., |
![]() ![]() |
![]() | #385 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() مرسَُومَ ملكَُيَ : آنَُ آقبَلَ عيَُنيكَُ صبحاًَ ومسَساءَُ ., وآن آداعبَُ وجنتَُيكَُ الجمَُيلةَُ كيفَُمآ آشاءَُ ., وآن تحبينَي كَُ حجمَُ الآرضَُ وآتساع السَُماء .,~ |
![]() ![]() |
![]() | #386 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() وكَُلمَُآ رآيتَُكَ يلتبسَنيَ الصمتَُ ., فلآ استطَيعَُ الخلاصَُ منهَُ الىَُ بآزاحةَ عينيكَُ عني يآ آم العينينَُ الجميلةَُ ., |
![]() ![]() |
![]() | #387 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() علَىَ قَآئمةَُ الآنتَُظارَ ؟، حلمَُ بَآتَ يحتضرَُ , وآمنيآتَُ تمووَُت , وحبَُ غرقَُ في ظلَُمةَُ الوَجعَُ وآنتحَُر ., |
![]() ![]() |
![]() | #388 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() لآ ادري مآ هي السبع مستحيلآت لكننَي آيقنت آنك ثآمنها ., |
![]() ![]() |
![]() | #389 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() آنتيَ مثلَُ الوطنَُ رغمَ الاوضاعَ السيئةَ فيهَ لكنَ حبه ما يزالَ قائماَُ ., وانَ هاجراَ بعيداً عنهَ سترجعنىَ الآيامَ له مرةَُ آخرى بحبَُاً آكبر ., |
![]() ![]() |
![]() | #390 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() آنتيَُ َوالنَسيَان ضدآنَ لا َ تلتقَيانَُ |
![]() ![]() |
![]() |
| |