![]() | #171 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ٱنتم في الحضور ٱگثر غياپاً .. |
![]() ![]() |
![]() | #172 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() | #173 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() بَعْدَ ان ادمنتها ، لَا ابجديات تُسْعِفِنَّي حِينَ الْحَديثِ عَنْهَا .. |
![]() ![]() |
![]() | #174 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() حَاوَلْتِ مُجْتَهِدًا ، ان اُكْتُبْ كَلِمََاتٍ ان اُشْكُلْ بَعْضُ الْعِبَارََاتِ .. وَلَكِنَّ هيهآت ان تَكْفِيهَا كُلٌّ الابجديات . #j̨̐ωđ |
![]() ![]() |
![]() | #175 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() لَا شَيْءُ يُشْبَهُهَا ، خَلَقْتِ لِتَكُونَ مُنْفَرِدَةٌ فِي الْحُسْنِ مكتلمة ، اِجْتَمَعَ كُلُّ الْجَمَالِ فِيهَا ، رآيتها مَرَّةً وَعُشِقْتِ رُؤْيَتَهَا وَقُبِلْتِ وَجْنَتَهَا .. وَاعَدْتِهَا مَرََّاتٍ اخرى |
![]() ![]() |
![]() | #176 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() آصبحت آبكيك شَوْقًا بِحَرْقِهِ .. فآين حُضُورُكَ بَعْدَ كُلُّ هَذَا الْغِيَابِ .. |
![]() ![]() |
![]() | #177 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() سآعيشك شَقاَةً وَتَعاسَةً وآعيشك نُقَاءً وَسَعَادَةَ |
![]() ![]() |
![]() | #178 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() آعشق فِي عَيْنِيِكَ الدَّمْعِ الَّذِي يُحْرِقَنِي قَبْلَ آنَ يُحْرِقُ جَفْنِيِكَ .. وآعشق ضحكاتك بِضَجِيجِهَا الْمُرْتَفِعِ وآعشقك فِيكَ الْحالَتَيْنِ حينما يَجْتَمِعُنَّ مَعَنَا |
![]() ![]() |
![]() | #179 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() الآصل فِي الْحُبِّ ان يَطْهُرَ دَاخِلُنَا مِنَ الْوَجَعِ ، لِكُنَّا بَعْدَ ان شُوِّهَنَا صُورَتَهُ آصبح يآتي وَيَتَغَلْغَلُ فِينَا وَيَنْتَقِمُ .. |
![]() ![]() |
![]() | #180 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() بَقايا وَجَعٍ بَقايا وَجَعٍ .. لَمْ تَرْحَلْ عُنِّيَ وَلَمْ تَغِبْ وَتَتْرُكَنِي آي رحيلً هَذَا وَكُلُّ بَقاياِهَا تُسَكِّنِنَّي لمساتها ، قبلاتها رقصاتها حَنِينَهَا وآنينها شَوْقَهَا .. كُلُّ مَا كَانَ يُرْهِقَهَا بَاتَ يُرْهِقُنِي .. آي رحيلً هَذَا وَمَا زِلْتُ اِسْمَعْ ضحكاتها وآناتها فِي آذني ... وَمَا زَالَ صَوْتُ غِنَائِهَا يُمَتِّعُنِي وَيُطْرِبُنِي وَمَا زَالَتْ كُلُّ تَفَاصِيلِ الآشياء الَّتِي كَنَّا نَفْعَلُهَا مَعَا تَذْكُرِنَّي .. آي رحيلً هَذَا .. وَآنَا اعيشها كآنها مَعَِي لَمْ تُفَارِقْنِي وانا آراها فِي الْيَوْمِ آلاَفُ الْمَرََّاتِ .. فِي وَجْهٍ كُلُّ مِنْ كَانَ يَعْرُفُهَا وَيَعْرُفُنِي مِنْ كَانَ يَقْرَبُهَا وَيَقْرَبُنِي آراها فِي هَدَايَاِهَا الَّتِي اهدتني فِي الدَّمَّى وَالْوُرُودَ فِي قهوتي الَّتِي آدمنتها بَعْدَ غِيَابِهَا مِنِْي آي رحيلً هَذَا .. وَمِنْ كَانَتْ تَصْنَعَ يَوْمَي وَمِنْ تَرْسُمُ عَلَى وَجْهِي تَفَاصِيلِهِ بسعادتي وَحُزْنَي مِنْ كَانَتْ بِغَيْرَتِهَا تَكْسِرُ الاشياء وَتَحَرُّقُهَا وَتُحْرِقُنِي مِنْ كَانَتْ بآنينها وَدَمْعَاتُهَا تَقْتُلِنَّي وَمِنْ كَانَتْ بقبلاتها ورقصاتها تُذِيبِنَّي رَحَلْتِ وَتَرَكْتِ فِي بَقايا تُوجِعِنَّي .. |
![]() ![]() |
![]() |
| |