|
ويموت طير الشوق متضعضعا بلدغات الوجع تخجلُ أغْصانُ الزيتونِ من حُسنِها وَتَذْهَلُ ألبابٌ العقولِ من مشيتها قَـمرٌ اذا لاحَ بنــورهِ وتبدّى يخجلُ ضوئهِ من سُـطوعِ نُورِهَا يحمرًّ الوردُ عند رؤيتهِا من خجلٍ والطيرُ المليحُ يُرفْرِفُ لِبهاءِ طلعِهَا سَلبتْ عُيونُ المُحبينَ لِحًسنِ هيئتهَا وسطَتْ على العاشقينَ في خُطواتِهَا أقضـي نهاريْ بطولهِ حائراً مُتفكراً وفي الليـلِ أرْتِقِبُ قُدومِ خيالِها بقيتُ أياماً وليالي في سهرٍ وكَمدٍ والقلبُ مُشْتغِلُ بِها وبمرورِ أطيافِها واذا هيَ من بعيدٍ جاءتْ مُقْبِلةً عليّ في عجلٍ والمِصباحُ في يَدِهـَا فَركَضتُ اليها مُسْرِعاً بِلا هَونٍ حَتي التقيتُها وتراميتُ في أحضانِهَا واخْبرْتُها هل لي بالوصالِ يا حبيبةٍ فقلبي لم يعُد يحتِملُ فُراقَ صُورتِهَا فأجابتنيْ في حياءٍ وخجلٍ مُرتقبٍ انا بِكَ هائمةٌ وبقلعةٍ أنتَ بانيهَا فكيفَ لِقلبٍ أن ينسي قُربِهَا بعد أن تركتْ فيهِ الحياةِ وسُرورِهَا وليدةُ اللحظةْ وكل قصائديْ حصرية ووليدة اللحظةْ اليومْ : الثُلاثاءْ بتاريخْ 21/10/215 |
فأجابتنيْ في حياءٍ وخجلٍ مُرتقبٍ انا بِكَ هائمةٌ وبقلعةٍ أنتَ بانيهَا فكيفَ لِقلبٍ أن ينسي قُربِهَا بعد أن تركتْ فيهِ الحياةِ وسُرورِهَا صمت المشاعر سعدت لكوني اول من كنت هنا عشت معك التفاصيل تخيلت جمال محبوبتك وسعادتكما عند اللقاء دمت بهذا الابداع ودمتم بكل حب تستحق التقييم |
ههه مُجردْ كلماتْ تَرامتْ في أحضانِ الفِكرْ لا اكثرْ لا تمُت للواقع بِصلةْ عبيرْ الياسمينْ الكاردينا والَسوسَن تُلاحِقُ نُونِك خاطرتِ الحَرفُ على نغمِ أبجديتيْ جميلةٌ أنتِ في حُضورٍ أضاءَ سنا حُروفيْ |
انا مش عارفه ليش ربنا مش معطيني موهبة الكتابه حتى ولا بعرف ارد ههههه المهم الكلمات حلوه كتير حبيت وصفك للمحبوبه واحساسك وكل شي هون مبدع صمت بحب كتاباتك يسلمو دياتك تقييمي |
بقيتُ أياماً وليالي في سهرٍ وكَمدٍ والقلبُ مُشْتغِلُ بِها وبمرورِ أطيافِها واذا هيَ من بعيدٍ جاءتْ مُقْبِلةً عليّ في عجلٍ والمِصباحُ في يَدِهـَا فَركَضتُ اليها مُسْرِعاً بِلا هَونٍ حَتي التقيتُها وتراميتُ في أحضانِهَا أبدعت الوصف يا غآلي حَروُفكُ تَحلقُ فيّ سّمأءِ ألآفقُ ألبعّيدْ وُ تنثِرِ عبيِراً يروُق لـ عشِأقِ ألگلمِأتَ دأمِ نبِضكُ وُ فيِضْ قِلمِكُ |
اقتباس:
ههه لا أكترثْ بمحتويْ الردْ بِقدرِ اكتراثيْ بِ حُضورِ المُتواضعينْ أمثالِكْ نَشوةْ حُروفِك تُرتل في اعماقِ البوحْ قُدسيٌ حُضورِكْ ولكِ تراتيلٌ راقيْة |
اقتباس:
يَ نبراسْ هذا الصرحُ العظيمْ رقراقٌ كا الماءِ حَرفَكْ وربِ مُحمدْ |
واذا هيَ من بعيدٍ جاءتْ مُقْبِلةً عليّ في عجلٍ والمِصباحُ في يَدِهـَا مع إني مابحب القصيد الغزلي بس عشت معك ومع محبوبتك الجو وصورت لقاؤكم وشوقكم بصورةة جميلةة وإن كانت من خيال إلا إنك أبدعت وخصوصي البيت الي قمت بإقتباسه أراها وهي مقبلةة بذلك المصباح والجو مظلم وفي عينيها شوق لا يراه إلا معشوقها سلمت وسلم بدنك حبيت تقييمي البسيط |
واذا هيَ من بعيدٍ جاءتْ مُقْبِلةً عليّ في عجلٍ والمِصباحُ في يَدِهـَا وما اجمل هذا المصباح كنجمه رائعه تضيء بالسماء كم هو رائع أن يعبر الشخص بما يجول بعقله ويكتبه بقلمه ومن قلبه من مشاعر رقيقه مملؤوه بالعشق وراقيه بكل ماتحمل الكلمة من معنى وما اجل اللقاء ومعانيها الجميله في عالم الاشواق بخاطرته الجميله دمت بهذا الابداع الوطن والغربه |
اقتباس:
من مدحٍ وذم وفراق وغزل ووطنيْ وقومي ان شاء الله ببدع بكافة الامور صَمْتٌ خَجُولٌ وَرايَةٌ بَيِضاءٌ تَقَدَحُ بـِ إعْجَاب مروركْ مدائِنُ الجوري لـِ أبجديتِكَ النقيةْ والياسمينُ لِ حُضورِك |
| الساعة الآن 09:09 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.