![]() |
الصهاينة العرب...! د.حمزة بن فايع الفتحي بسم الله الرحمن الرحمن قالوا صهاينةٌ وكنتُ أُداري// ليس الاعارب طغمةَ الأشرار ! ايصيرُ أبناء العروبةِ علقماً// بمقالةٍ وقصائد وحوار؟! يدعونَ للكفر العريضِ جهارةً// ويُصادقون صهاينَ الاعصارِ! ويودُ كاتبُهم هزيمةَ أمةٍ// عزّت على التسليم والاوزارِ ويود ناثرهم هزيمة (غزةٍ)// تلك التي باتت على الاخطارِ ويصيحُ من فمّ الهوان كأنه// أنشودةُ الأوغاد والكفار! لا ليس ينفعنا الجهادُ وإنه// شرّ الشرور ونكبةُ الأعمار هبّوا الى شَهد السلام لتنعموا// بحلاوةٍ وطلاوة وقرارِ! كم هُدّمت ادياركم وتقتّلت// تلك الصغارُ وعشتمُ كالفارِ! لا دارَ يؤويكم وشملُ أحبةٍ// صرتم ضحية َذلك المتواري صاروخُه لعَبٌ وكلّ ضجيجهِ// حربٌ فحرب فوق أدنى شعار وتحرقت اغصانُكم وتزلزلت// كل الزهور بهذه الأضرار لا يرغبون السلمَ تلك مصيبةٌ// ورزيةٌ صُنعت بغير شوارِ جرّوا على البلد الحزين مآسياً// وتلذذوا بعوائد المليارِ! وبلادهم باتت دِمى ومحازناً// لا يبصرون كوارثا لصغار! قالوا مقاومةٌ وتلك تجارةٌ// أثمانها الدمّ الزكي الساري و(الضفة) الخضراء باتت انجما// لسلامها الوضاء والمدرار يا (غزة) وفعائلا ضرت بهم// ألقت بهم في مهمهٍ وصحاري كُبت الصهاينة الخصوم ونُكلوا// من فيلق الأبطال والأحرارِ ذاك الجهاد مدافع وحواجز// عن أمة كم أُهدرت بعوار والصِّيد ان حملوا السلاح فحقُهم// ليدافعوا عن موطئ المختار وتُصانَ أعراض لهم ومساجدٌ// سُفكت بلا حق ولا إنذارِ يا أمتي صوني الكلام وجانبي// فعل السفية وردةَ الفجارِ ما عاد ينفعنا الخضوع وذيلُه// يكفي فهاهتنا مع الشطارِ! تكفي كتابتكم فكل أريجها// بيع البلاد بحفنة الدينارِ! ومصائر الشعب االكئيب مهازلٌ// تُركت لقِن ّعابث غدارِ يعطونه اللبس الأنيق وغادةً// وفنادقا صنعت لكل شنار يُرغي الكلام كفاتح ومقاومٍ// وبليله كالراقص الزمار بيعت (فلسطينُ )الحبيبةُ لم يعد//الا صهيلُ ُمجاهد بتار كان الحجارة لحنَهم ونشيدَهم// واليوم صاروخٌ من الإعصار واليوم تنقلبُ الحجارةُ لم تكن// إلا بريقَ نذير فوارس ونيار غرس الثباتُ شبابه وجنوده// حتى أتوا بعجائب الأفكار سجنٌ كبيرٌ (غزة)ٌ لكنها// لعبت بكل متاجر خوار من رام تسليمَ العدو سلاحهم// ليبيدهم كمعازف الأطيار دون الكرامة عيشهم وطموحهم// ان يترفوا بمخابز وخضار كلا فمن يبغي السلام فإنه// يبني السلام بعزمه المغزار وببأسه يملي الشروط ويرتقي// لمنازل الأبطال والأغيار ما عاد يُطربنا الهناءُ وراسنا// في ذلة محروسة بحصارِ لا بد من رفع الرؤوس وهزها// في قلب صهيون العدو الضاري حتى يرى الاذناب انا فوقهم// بعزيمةٍ وبسالةٍ وشَرارِ ! |
شكرا لك عل الكلمات الرائعة والمميزة ننتظر جديِدك دمت بخيِر |
صدقُ قولُ قائلهآ وسلمُ لنآ ناقلهآ ابدعُ خالدُ ورداتي |
الساعة الآن 10:05 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.