| !~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
| |
| إضغط علي
او
 لمشاركة اصدقائك! |
| |||||||
في صقيعِ القدس ِ رنَّةُ نايْ
في صقيعِ القدس ِ رنَّةُ نايْ في صقيعِ القدس ِ رنَّةُ نايْ وتسبيحةُ قدسٍ وقصةٌ تنسجُ في المواويل الحزينةْ وعلى أطرافها حلم ٌ يراودُ ليلهُ وقمرٌ يتسكعُ في
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |
|
#1
09-28-2015
| ||||||||||||
| ||||||||||||
في صقيعِ القدس ِ رنَّةُ نايْ في صقيعِ القدس ِ رنَّةُ نايْ في صقيعِ القدس ِ رنَّةُ نايْ وتسبيحةُ قدسٍ وقصةٌ تنسجُ في المواويل الحزينةْ وعلى أطرافها حلم ٌ يراودُ ليلهُ وقمرٌ يتسكعُ في سماءِ المدينةْ فلو رفعتَ حجرا من حجارتها لوجدتَّ قصةً تفوحُ حزنا وعزا لوجدتَّ هنالكَ سليمان مع الجنِّ وبلقيسٌ وعرشها المدثرْ لوجدتَّ في الرحابِ رجالٌ عيونهمْ للجنةِ وصراخهم الله اكبرْ فالقدسُ في كتبِ التأويلِ إشارةً وفي عيونِ المدنِ منارةً ترى كلُّ ما فيها معتقا كأنها هاربةً من كتبِ التاريخِ فالأجراسُ لحنُ الماضي والقبّةُ المذهَّبةْ والصخرةُ المشرفةْ والناس الطيِّبونْ تجدْ ما يسرُّ قلبكَ وما يغيضُ الجفون هنالكَ وجهُ الزمانِ معبدٌ وكأنَّهُ وجهها فالحزنُ شامةٌ على خدَّها والليلُ يوشكُ أنْ يضيء يا مدينةَ الأحزانِ خبِّريني من ألقى في عينيكِ السمراوين حزنَ السنينْ من سمحَ للعيونِ الزرق ْ أنْ تأخذْ نصيبها من الدماء الحمرْ وكيفَ استحالتْ العيونُ دمعاً وكيف صارت الجفونُ دمْ قلْ لي أيها التاريخْ من تركَ العنقاءُ تقاتلُ وحدها وتصرخُ وحدها وتسقطُ في اليمْ كلُّ ما فيها يدلُّكَ على لونها العربي فالشوارعُ والحاراتْ والنساءُ المحجباتْ والضفائرُ الشقرْ يا راسماً للعزِّ شمساً العزُّ في القدسِ وأكنافهِ العز في الوطن الأشمْ فأيُّ شيءٍ يعيدُ للعذراءِ فارسها ولمحمدٍ معراجهْ وللشعبِ المكبَّلِ حريَّةْ فمازالَ الشعرُ يدندنُ في الأغاني عائدونْ ومازالَ الصوتُ المخمليْ يعلو بصوتهِ راجعونْ وما رجعَ لنا غير الأسى ودمعةُ العيونْ نمضي وفي القدسِ تمضي السنينْ لا هي تشيخُ ولا صغارها يعرفونَ عنها الكِبرْ فهي جدَّةٌ طاعنةٌ وهي فتاةٌ يغطيها البياضْ ويحرسها الخفرْ وهي رجالٌ لا يعرفونَ الركوعْ وهي امرأةٌ تعتمرُ بالدموعْ فيا سائلي عن القدسِ وعن ركابها وعن العيونِ السمرِ وعنْ أصحابها قلْ للذينَ يسألونكَ عن رحابها ما زالَ في وجناتها متسعٌ للفرحْ وهي في البيتِ العتيقِ ساكنةٌ وبنبضِ الثائرينَ عامرةٌ فيها الرجالُ رجالٌ ليسوا بأشباهِ الرجالْ وصغارها قنابلٌ تستبيحُ الاحتلالْ وهي تصلي لكمْ وتبْلِغكمْ السلامْ بقلم الشهيد الشاعر الصديق رائد عبد الرحمن المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: الــشعـر والـشعـراء td wrduA hgr]s A vk~QmE khdX  |
|
09-28-2015
| #3 | |
  
 | كلُّ ما فيها يدلُّكَ على لونها العربي فالشوارعُ والحاراتْ والنساءُ المحجباتْ والضفائرُ الشقرْ يا راسماً للعزِّ شمساً العزُّ في القدسِ وأكنافهِ العز في الوطن الأشمْ عآئدون لهآ ولو طولنـآ رح يرجع الحق لـ صحآبو يومآ مآ  '))قلمو رآئع صديقكك شىآن كتب هيك كلمآت بتجنن بحق عشيقتي القدس ')) يسلمو ديآإتكك هل ككآإن حبـآإ متل ككل مره مميز بكلشي ☺ ') الله يرحمو ي رب ورده | |
| |
|
09-28-2015
| #4 | |
 فخـر الصناعة المصرية
| قلْ للذينَ يسألونكَ عن رحابها ما زالَ في وجناتها متسعٌ للفرحْ بس محدش عايز يحس بالفرح ده ولا يكون ليه نصيب منه لأنهم معندهمش نخوة ولا غيرة على القدس ربنا معاكم ومع كل اللي بيدافعو عن الأقصى والقدس القصيدة روعة تسلم ايديك هل كان حبا | |
| |
|
09-28-2015
| #5 | |
| ترى كلُّ ما فيها معتقا كأنها هاربةً من كتبِ التاريخِ فالأجراسُ لحنُ الماضي والقبّةُ المذهَّبةْ والصخرةُ المشرفةْ والناس الطيِّبونْ تجدْ ما يسرُّ قلبكَ وما يغيضُ الجفون هنالكَ وجهُ الزمانِ معبدٌ وكأنَّهُ وجهها فالحزنُ شامةٌ على خدَّها والليلُ يوشكُ أنْ يضيء ما اروعها من ابيات حماكِ الله يا قدس الاقداس وحمى وطني من كل شر كل الشكر اخي اختيارك راقي | |
| |
|
09-28-2015
| #6 | ||
 ﺷـೋﻤوخـي➥قاهـৣஹـﺮهـم
|  اقتباس:
قصيده جدا جدا جميله حبيت وانا عم اقراها عمالها توخدنا لمكان تاني لريحه القدس لجمال ازقتها. العتيقه عمالو ينقلنا من الواقع المؤلم لاطهر الاماكن زهرة المدآئن رواعته. الله يرحمو واسكنه الله فسيح جناته يسلمو لانو طرحتها هون لما كنت عرفت هالقصديه الي بعجز عن وصفها الكلام بجد شكرا بحجم السمآء | ||
| |
|
09-28-2015
| #8 | |
  
|
قُصّـيِّدٍةّ قُمًةّ أّلَجّـمًأّلَ وٌأّلَبًذِخِـ مًنِ أّلَعٌنِوٌأّنِ حًتٌـى أّخِـر حًرفُـ هّـنِأّ أّنِ شُـأّء بًتٌـکْوٌنِ أّلَنِأّ زيِّأّرةّ وٌصّـلَأّةّ فُـ مًحًرأّبً أّلَقُدٍسِـ سِـلَمًتٌـ يِّمًنِأّهّـ أّلَشُـأّعٌر وٌيِّمًنِأّکْ عٌ أّلَجّـلَبً أّلَجّـمًيِّلَ لَکْ جّحًأّفُـلَ مًنِ أّلَشُـکْر | |
| |
|
09-28-2015
| #9 | |
| نمضي وفي القدسِ تمضي السنينْ لا هي تشيخُ ولا صغارها يعرفونَ عنها الكِبرْ فهي جدَّةٌ طاعنةٌ وهي فتاةٌ يغطيها البياضْ ويحرسها الخفرْ وهي رجالٌ لا يعرفونَ الركوعْ وهي امرأةٌ تعتمرُ بالدموعْ قصيده ولا اروع اختيار راقي ك انت دمت | |
| |
|
09-28-2015
| #10 | |
 || تنادينا خوآطرنا
| فيها الرجالُ رجالٌ ليسوا بأشباهِ الرجالْ وصغارها قنابلٌ تستبيحُ الاحتلالْ وهي تصلي لكمْ وتبْلِغكمْ السلامْ صراحه تأثرت بالقصيدة كلماتها جميلة جداً وبكيت إنه صديقك الله يرحمه أستشهد قبل أن يرى الفرح ببلاده قبل أن يرى تكبير المسلمين حمداً لله على النصر ولكنه أن شاء الله ينعم بالفردوس الاعلى يعطيك العافيه هل كآن حبا ع إدراج هذه القصيدة الأكثر من رائعه سامحني فأنا ما استطعت أن أوصل ما بداخلي إلا ان القصيدة نالت إعجابي 🌹 | |
 |
|
العرض المتطور
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لكتابة موضوع مفيد : حافظ على ثلاثة وحاذر ثلاثة وادع إلى ثلاثة والعاشرة هي | خالد | زوايا عامة | 3 | 06-26-2015 12:52 AM |
| في القدس | ياسہمہيہنهہ. . ✿ | همس القوافي , النثر و الخواطر | 2 | 12-05-2014 05:38 PM |
| أنا القدس | رقة قلب | الــشعـر والـشعـراء | 3 | 10-30-2013 12:15 AM |
| أنا القدس | شــام | الــشعـر والـشعـراء | 6 | 10-24-2013 08:04 PM |
| القدس سيدة المدائن - سلام على مدينة القدس | نقآء | ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ | 6 | 08-07-2013 12:57 AM |
الساعة الآن 08:53 PM
