![]() |
هل علمت معنى الاشتياق الذى يجتاحنى فى لحظات غيابك عنى وبعدك عن ناظرى هل علمت يوما معنى الالم الذى يمزقنى عندما تغضب وتعاند ولا ترحم قلبى الذى تعب من كثر هذا العناد الذى تمارسه على من اجل ان تبرهن لنفسك ان هذا القلب هو ملكك ويحق لك تعذيبه وقهره هل علمت يوما معنى الحب الذى تسلل الى قلبى ومنحنى الحياة حرمنى من الماضى الذى كنت سجينته لفترة طويله هل علمت يوما ماذا تعنى لى ام ان غرورك كرجل افقدك الاحساس بى وجعلك تتناسى حبى رهف |
يا لغيرتى عليك ما اشدها قلت لى يوما عن موضوع تلك الفتاه التى احببتها واحبتك ولكنك الان لا تعيرها اى اهتمام وترفض منحها حبك وانها الان كاخت لك وليست اكتر من ذلك لا اعرف لما كنت احيانا اشعر بغير ذلك وان كلامك هذا مجرد لن اقول كذبه على وانما لتبرير لموقف لم يحصل ولكنه سيحصل يوما عاهدنى على ان تبقى على حبك لى ولا تحب اى فتاه من بعدى ولن تتمكن اى واحده من الفوز بقلبك وبحبك ولكنى لا ارضى بذلك فهو يستحق انسانه احسن منى واجمل انسانه تعوضه عما فاته وكم اتمنى ولو انه ينسانى ويعيش حياته مرة ثانيه مع انسانه تحبه وتمنحه حياتها وقلبها |
m-r |
اشتقتلك:58: |
عندما تكون قريبا جدا من نفسك .. فانت تستحضر الاشياء الجميلة فان كانت لاتزال تسكنك فالاحلام ستسكنك وتتراقص صغار الامال بعيينيك وكانها تود منك احتضانها فتحتضنها وتعيشها وتتنفسها بعبق الفرح / الامل / والاماني ولكن .. ! ان كان زمن الجمال مضى ورحل ‘ وكنت وخيباتك وحدك .. فانك تعود بماضيك تبحث عن ذاك الزمان تقرأ في ذكرياتك وقد تدمع عينك وتبكي بحدة .. في كل لحظة نعود فيها لانفسنا نتحسس اعماقنا قلوبنا ونتسآل ماذا كسبنا وماذا فقدنا ! ننظر للمرآه ونبحث في ملامحنا هل نحن اولئك الفرحين / او المرهقين نقترب لنسمع نبض يدوي في اعماقنا ونفكر هو نبض سعاده / ام الم وفي كل لحظة نعود لانفسنا تثير العودة حنينا لنفس تسكنها لنعلم اننا في الحقيقة نعود لهم لا لانفسنا ~ |
|
|
لم اعد اتحمل اكثر من هذا لقد مرت على الشهور السابقه كايام من جهنم اتعذب بها كل يوم وانا انتظر الفرح ولكن طال المشوار واصبحت الدقائق تمر بطيئه كانها السنين لقد طفرت حياتى لم يعد للنوم طعم لم يعد للاكل لذته اصبحت حياتى عذاب فى عذاب دائما اتخيل واحلم واتمنى اشياء كثيرة بعيده عن الواقع واتمنى ان ابقى بها دائما ولكن ارجع واصحو من نومى ارى نفسى فى البيت الكئيب وتنتابنى حاله من الاحباط والحزن |
ما راح تحس فيني إلى أن توقف عند قبري و تقول هذه كانت بالأمس تموت فيني |
فِي اللّحظَہ التي تُقرر انّكَ لَا تُريد شَيئًا مِنَ الحَياه تَبْدَأ الحَياة بِتَحقِيق مَا كُنتَ تتمَنّاهُ مِنها ..! |
الساعة الآن 06:48 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.