![]() |
أشتات أشتات للشاعر الدكتور عبد الولى الشميرى أنا، والقَصيدةُ، والحَبيبةُ، والقَلَمْ وصُداعُ يومٍ بالسّياسةِ والتَّحاوُرِ والأَلَمْ وهُمُومُ عُمْرٍ مُزِّقَتْ أوقاتُه بينَ التَّفاؤُلِ، والمخاوفِ، والنَّدَمْ والهاتفُ المَلْعُونُ حيثُ أكونُ يَتْبَعُني، ويَعْزِفُ كُلَّ ثانيةٍ رَقَمْ هذا يَرِنُّ، وذي رسائِلُها تُعاتِبُ، أو تُهَدِّدُ بالقَطِيعةِ والنَّدَمْ وأنا، وأُذنايَ اللَّتانِ تُهَدِّداني بِالتَّجَمُّدِ والصَّمَمْ والقادمونَ معَ الصَّباحِ أَعُدُّهُمْ خمسينَ مُحتارِينَ في خَمسينَ هَمّ والجَدولُ الزَّمَنِيُّ في ساعاتِهِ كم نَدْوَةٍ سأَرودُ، كم وَعْدٍ، وكمْ وجَميعُ أوراقي وكلُّ دفاتري غَضْبى، تُعاتِبُني كَخِلٍّ مُتَّهَمْ فمتى ستَكْتُبُ ذا المَقالَ لناشرٍ؟ ومتى سَتُكمِلُ ذي القصيدةَ والنَّغَمْ؟ والزَّوجةُ الحَمقاءُ معظم وقتها تبكي، وتَسْلَخُني عِتاباتٍ وذَمّْ وتَجُوسُ حولَ حِمى الرَّسائلِ واتّصالاتِ النّواعمِ والتَّتَبُّعِ في نَهَمْ ورسائلٌ عَتْبَى؛ لأنّكَ غِبتَ عن سَفَرٍ لِمُؤتَمَرٍ، ولم تَحْضُرْ ولمْ والطّالباتُ حديثَ وُدِّكَ ساعةً مِائةٌ تُحَطِّمُهُنَّ أحزانُ السَّأَمْ والعاشقاتُ حَدِيثكَ العَذْبَ الّذي عَوَّدْتَهُنَّ عليه في حُزنٍ وغَمّْ أين الحياةُ لشاعرٍ ولعاشقٍ يَصِلُ الصَّباحَ إلى الصّباحِ ولم يَنَمْ؟ فمتى سَتَجْنَحُ لِلصَّبابةِ والهَوى؟! ولأيِّ عينٍ تَنْتَشِي ولأيِّ فَمْ |
قصيدة روعة وكلامها حلو اوي شكرا عالتوبيك واختيارك الحلو |
مستكة اسعدني تواجدك بموضوعي يعطيكي العافية نورتي |
قصيدةةُ رائعةةُ سلمتُ يدآككً ورداتي |
يسلموووو عالمرور نورتم |
تسلمي على الاختيار الجميل الراقي |
كلمات جميلةة واأنتقآاء أجمل كل الشكر ل إادرآاجكك ، " |
يسلمووع المرور الراقي نورتم |
الساعة الآن 02:39 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.