![]() |
اي من هذه الاسماء غير صحيحه ولمآذا ثقف نفسك اخواني الكرام السلام عليكم ورحمة الله ساكتب لكم بعض الاسماء وعليكم اختيار الاسم الغلط وتوضيع السبب وانا سارد في الاخير لابين الاسم الخطأ والسبب الاسماء عبد الودود عبد الحميد عبد الوارث عبد المحيي عبد المعطي عبد الغني عبد الجبار عبد الصمد عبد الستار عبد الحكيم تحيتي لكم |
عَبدْ السَتيآرْ .. وَ الصَحيحْ عَبدْ السْتيرْ لآنْ الستَآرْ لمْ يَردْ اللَقظْ عَليهْ وَوردْ السْتِيرْ تَرآتيلْ شُكرْ لَـ طَرحكْ الجَميلْ تَحيتيْ ، |
عبد الستير وليس عبد الستار موضوع قيم أخي مؤيد جزاك الله خير 🌹 |
الستار لم يرد لا في الكتاب ولا في السنه والصحيح الستير يسلمو مؤيد على طرحك |
وأنا رأيي من رأي الأعضاء المشاركين جزاك الله كل الخير حبيب العمر تقديري لك |
السؤال: هل الستار من أسماء الله تعالى، وهل اسم عبد الستار يصح وجائز؟ الإجابة: الستار لم يصح أنه من أسماء الله تعالى، فلم يرد لا في القرآن، ولا في السنة الصحيحة، وأما التسمية بعبد الستار فهذه المسألة تبنى على أمرين: الأول: هل تصح تسمية الله تعالى بما لم يرد تسميته به في الكتاب والسنة، مما صح معناه لغة وعقلا وشرعا؟ وفي هذا لأهل العلم قولان، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى (9/300_301): (والناس متنازعون هل يسمى الله بما صح معناه في اللغة والعقل والشرع، وإن لم يرد بإطلاقه نص ولا إجماع، أم لا يطلق إلا ما أطلق نص أو إجماع؟ على قولين مشهورين، وعامة النظار يطلقون مالا نص في إطلاقه ولا إجماع، كلفظ القديم والذات ونحو ذلك، ومن الناس من يفصل بين الأسماء التي يدعى بها، وبين ما يخبر به عنه للحاجة، فهو سبحانه إنما يدعى بالأسماء الحسنى) والأصل ألا يسمى الله تعالى على وجه الإطلاق إلا بما سمى به نفسه، ويلتحق بهذا ما كان في معنى ما سمى الله به نفسه، وإن لم يرد لفظه، سواء قيل: إنه على وجه الاسم أو على وجه الخبر. الأمر الثاني: أن العلماء اتفقوا على استحسان الأسماء المضافة لله تعالى، واتفقوا على تحريم كل اسم معبد لغير الله، والأسماء كعبد الستار أو عبد الناصر أو عبد العال، هي مما أضيف لله تعالى إما على وجه الخبر، أو على الاسم أو الوصف، فهي داخلة فيما اتفقوا عليه من استحسان الأسماء المضافة لله تعالى في الجملة، ولا تدخل بالاتفاق فيما عُبِّدَ لغير الله، كعبد العزى، وعبد الكعبة، وعبد الرسول. وبناء على ما تقدم فإن الأقرب جواز مثل هذه الأسماء، وأنه لا حرج فيها؛ لأنه لا يقصد في التعبيد بها إلا الله تعالى، قال شيخنا ابن عثيمين: (الصحيح أن ما دل من الأسماء بإطلاق على الله تعالى جاز التعبيد به...ولا يلزم تغييره) إلا أن الأولى بالأب المسلم أن يختار لأبنائه من الأسماء أحسنها، وقد جاء في صحيح مسلم (2132) عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أحب أسمائكم إلى الله عبد الله وعبد الرحمن"، فليسم بهذين الاسمين، أو ما شابههما من أسماء الله تعالى الثابتة في القرآن أو السنة. 29/8/1429هـ. المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح والله تعالى اعلى واعلم |
بارك الله فيك اخوي مؤيد وجزيل الشكر الك عالافادة والمعلومات القيمة كل الاحترام |
بارك الله فيكم للتةواجد والاضافات حلو الواحد يعرف قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون صدق الله العظيم |
وأنا معك حبيب العمر لايستوي إن شاء الله تكمل هذا الموضوع لأنه رح نستفيد منه بتمنى لك التوفيق 🌹 |
حياكِ الله اختي خواطر ما شاء الله الاعضاء مش مقصرين كل يوم بطرحو مواضيع هادفه ومهمه |
الساعة الآن 12:39 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.