“قراءة أدبيّة في النّص القرآنيّ
 

“قراءة أدبيّة في النّص القرآنيّ

“ ختم اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ ”

في هذا العالم تجد طبيبا يعبدُ بقرة !
وتجد رائد فضاء يؤمن أن هذا الكون خلق نفسه !
الأمر لم يتعلق يوماً بالعقول بل بالقلوب !
أما سمعتَ ابن الخطاب وهو يقول : أين كان عقلي عندما كنتُ أصنعُ إلهي من تمر بيديّ ثم في آخر النهار آكله !

إن الله لم يُغيّر عقل عمر وإنما غيّر قلبه!
فصار من “ خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام ”
فقد أصابته دعوة نبيه :
اللهم أعز الإسلام بأحب العُمرَيْنِ إليك عمر بن الخطاب أو عمر بن هشام
فكان ابن الخطاب أحب العمرين !

يحضرُ إلى منزل أخته ليضربها بعد أن علم أنها وزوجها قد أسلما
يحضر بقلبه القديم الذي لم يشرحه الله للحق بعد
يضرب أخته وزوجها
وعندما يرى الدم على وجهها يرأف لها
ويطلب مصحفا
فتقول له : قم اغتسل فهذا المصحف لا يمسه الا طاهر

ويقرأ عمر آياته الأولى
طه ، ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ، إلا تذكرة لمن يخشى،
وما أتم عشر آيات إلا والدموع تسيل على خديه ويقول : ويحَ قريش أمِن هذا فرّتْ
ويسأل أين رسول الله

بين القلب القديم والقلب الجديد مسافة عشر آيات فقط !
الأمر لم يتعلّق يوما بالعقول بل بالقلوب
فتفقدوا قلوبكم !”

— أدهم شرقاوي

تفقدوآ قلوبكمَ , وآصلحووهآ , َ
طرحَ قيمَ و جميلَ
آسعدنيَ المرورَ والقرآءةَ
عوآآآفيَ
عسسى مآننحرممَ

وماكان للدموع الا نتيجةة قوية ،،

طرح راقي ،،


يعطيك العافية ،،

اللهُ يثبتُ قلوبناُ ع الاسلامُ ويبعدنناُ عنُ الظلالُ


جدآ راائعُ ماُ اسردتهُ الصيادُ


نجوميُ و وروديُ ولاُ تكفيكُ

وعوافي الكَ ع حضورك الآنيقَ
وردك الجميل ، كوني دائمآً بخير .,

والك العآفية ,
ع حضورك الآنيق وردك ،

آمين ,
شكرآ الكَ غرور ع النجومَ والورودَ ,
يعطيكِ العافية ع حضورك
الآنيٌق .,

جزاك الله خيرا
جعله في موازين حسناتك

ي رب ينوور قلوبنآ ودوربنآ
ويثبت قلوبنآ ع ذكره
طرح قيم وجمييل
بآرك الله فييك آلصصيآإد ،'/^

الله يباركَ فيكِ غجريةَ ،
ع حضورك الآنيقَ وردكَ المميزَ,
يعطيكَ العافية , 🌹