!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـترفـيـهـيـه »】二☀★ > غرائـب وعجائـب

اطفال وحكايا عجيبة حصلت لهم

اطـفال وحكايا عجيبة حصلت لهم = 500) this.width = 500; return false;" /> يقول الكاتب العلمي الإنجليزي ، فرانسيس هتشنج : بعض الحكـاية المنقولة من كتــاب عجائب

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-23-2015
الصياد غير متواجد حالياً
Palestine     Male
لوني المفضل Dimgray
 رقم العضوية : 263
 تاريخ التسجيل : Aug 2013
 فترة الأقامة : 4360 يوم
 أخر زيارة : 05-14-2016 (11:56 PM)
 الإقامة : رفح
 المشاركات : 28,746 [ + ]
 التقييم : 9023
 معدل التقييم : الصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond reputeالصياد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي اطفال وحكايا عجيبة حصلت لهم






اطـفال وحكايا عجيبة حصلت لهم


bntpal_1432402899_10


يقول الكاتب العلمي الإنجليزي ، فرانسيس هتشنج : [ إذا ما بقى لغز من الألغاز طويلاً لا تفسير ، فهذا يعني أننا نحتاج إلى تفكير جذري جديد ، حتى ولو لم يجد ذلك التفكير نظرية علمية حاضرة يستند إليها .. ]


بعض الحكـاية المنقولة من كتــاب عجائب بلا تفسير - راجي عنايتض




في الرابعة ويكتب بالاختزال :


هذه الواقعة تلقي ضوءاً على مرحلة ما بعد الموت . بطلها طفل في الرابعة من عمره ، كتب أعجب رسالة . وقد حقق هذه الواقعة بدقة كاملة دكتور راين استاذ علم الباراسيكلوجي في جامعة ديوك . وجدت الزوجة نفسها أرمل ذات فجأة ، عليها أن تراعي طفلها البالغ من العمر أربع سنوات بالإضافة إلى عملها في إدارة الفندق الذي كان زوجها يملكه وهكذا ، كان الطفل يمضي شطراً كبيراً من وقته في بهو الفندق . وذات مساء ، بعد وفاة الزوج بأسبوعين ، لاحظت الزوجة أن الطفل يسود صفحات دفتر وقع في يده بخطوط عجيبة ، ما أن ينتهي من صفحة ، حتى يقلبها ويسود الصفحة التي بعدها ، وهكذا حتى انتهى من شغل ثلاث صفحات كاملة ، قطعها من الدفتر وطواها ، ثم وضعها في صندوق البريد الخاص بأمه . في الصباح التالي ، أخذت الزوجة تستعرض الخطوط المهوشة التي خطها الطفل ، فقال لها أحد كتبة الفندق ، إن هذه الخطوط أشبه بكتابة الاختزال ، فقد توجها إلى موظف بالفندق مختص في الكتابة بالاختزال أكد لهما الرجل الشبه الكبير بين ما خطه الطفل وبين رموز الاختزال لكنه قال إن هذا الأسلوب في الاختزال يبدو عتيقاً ، لم يعد يستخدم بعد . ومع ذلك فقد اعتمد الرجل على مراجعه في ترجمة الرموز التي وردت في صفحات الأبن . وعندما أخذت الأم في تجميع معاني هذا الرموز ، وجدت أنها تتضمن رسالة محددة ! . بدأت الرسالة بنداء التحبب الخاص الذي كان الزوج المتوفي ينادي به زوجته . ثم أفادت الرسالة أن بعض الأوراق المالية الهامة ، التي تتضمن بعض الايصالات ووثائق التأمين ، توجد في خزانة خاصة بأحد بنوك نيويورك . بعد أن تحرت الزوجة حقيقة ما جاء في الرسالة ، ثبت صدقه . وحدت جميع هذه الأوراق في الخزانة ، وكانت السبيل إلى حل الكثير من المشاكل المالية التي حلت نتيجة الوفاة المفاجئة للزوج . أغرب ما في الموضوع ، ما ظهر بعد دارسة الواقعة ، من أن الوالد المتوفي ، كان يعمل في شبابه كاتباً للاختزال ، وأنه كان يستخدم نفس الطريقة العتيقة في اختزال الكتابة التي سود بها الطفل صفحاته الثلاث.



متزوج في الثالثة وله أولاد ! :


واقعة أخرى بطلها طفلاً هندياً , ولد برامود شارما في مدينة بساولي في مقاطعة بادون الهندية ، في 14 مارس 1944 . وكان الابن الثاني للأستاذ بانكي لال شارما ، المدرس بأحد المعاهد المتوسطة . أثار الطفل دهشة أهله ، عندما أعلن لوالدته وهو بعد في الثالثة من عمره ، انه يرفض الاسم الذي أطلقاه عليه ، وانه يود لو ناداه الجميع باسمه [ الحقيقي ] الذي هو باراماناند ! .. وكان هذا بداية لسلسلة من العجائب . راح الطفل بعد ذلك يتحدث عن مدينة تسمى مراد أباد عاش فيها من قبل . وبالطبع كان والدا الطفل قد سمعا العديد من الحكايات عن أطفال أو رجال تكلموا عن حيوات سابقة عاشوها ، وفقاً لعقيدة تناسخ الأرواح السائدة في الهند . وبصفة خاصة قصة شانتي ديفي التي لا تزال تعيش وتعمل في نيودلهي ، والتي بذلت جهداً حتى تمنع نفسها من تذكر وقائع حياتها السابقة في مدينة موترا ، بعد المشاكل التي أوقعتها فيها هذه الذكريات ، وهي واقعة محققة ، تمت دراستها على أيدي علماء موثوق بهم ، ومع ذلك فسماع قصة عن التناسخ شيء ، وحدوث هذا لفرد من أفراد العائلة شيء آخر . كان الطفل يتكلم بإصرار عن حياته في مدينة مراد أباد ، ويقارنها بحياته الراهنة كإبن للاستاذ شارما . ثم أخذ يلح على والده بأن يأخذه إلى بيته [ السابق ] !ّ ثم وعد بأن يدل والده على المتجر الذي كان يملكه في حياته السابقة ، والذي يضم من السلع ما لا يتوافر في مدينتهم الحالية بساولي ، وقد رفض الأستاذ بانكي وزوجته الاستجابة لالحاح الأقرباء بالسفر مع الطفل إلى مراد أباد لتبين حقيقة الأمر .. وكان رفضهما راجعاً إلى عقيدة شائعة بين الهنود ، مفادها أن الشخص الذي تكون له حياة سابقة ، لا يعيش طويلاً . بلغ الأمر ذروته ، عندما عاد الطفل من الشارع ذات يوم ، متقمصاً شخصية بارماناند ، قائلات انه حضر للتو من مدينة ساهارانبور , وأضاف قائلاً [ لقد أصاب البلل معدتي ن وهذا هو السبب في وفاتي .. الأمر الذي جاء بي إلى مدينة بساولي ] ! .. أخذ الطفل بعد ذلك يذكر جوانب من حياته السابقة . قال إنه كان يملك متجراً في مراد أباد ، وانه كان له أربعة أبناء وبنت واحدة ، وإنه كان أحد أربعة اخوة . راح يصف زوجته السمينة التي ما زالت تعيش في مراد أباد , ويرجو والده أن يأخذه إلى هناك ، حتى يثبت صدق ما يقول .. في 15 أغسطس 1949 , اصطحب الأستاذ شارما ابنه وبعض الأقارب , وركبوا القطار إلى مدينة مراد أباد , فقد شعر الوالد بضرورة حسم تلك المسألة . والنتيجة .. أن الطفل اجتاز الاختبار بنجاح غير متوقع , بالرغم من أنه لم يكن قد زار مدينة مراد أباد من قبل ، فقد قاد والده ومن جاء معه بلا تردد إلى المحل الذي يديره اخوته . ثم قادهم إلى مصنع للمياه الغازية الذي كان المرحوم باراماناند يديره , وأخذ يشرح بالتفاصيل كيف تعمل أجهزته وآلاته ، وكيف جرى تركيبها داخل المصنع .. معلومات يستحيل ادراكها على طفل في الخامسة من العمر . وكان من الطبيعي أن يجري لقاء بين الطفل وعائلته المزعومة , ساعتها ، تعرف برامود على زوجة المرحوم باراماناند وعلى بنته وعلى اولاده , واخذ يتحدث معهم عن اشياء حميمة خاصة لا يمكن لغريب عن البيت أن يعرفها ، ونجح في الإجابة عن جميع الأسئلة التي طرحوها عليه .
وعندما قام ليتجول في البيت الذي عاش فيه المرحوم باراماناند ، كان يشير إلى التغيرات التي طرات على البيت منذ الوفاة ، ومن ذلك إشارته إلى الحجرتين الجديدتين اللتين أضيفتا حديثاً إلى البيت .وما ان حل موعد انصراف الزوار وعودتهم إلى بساولي ، تعل الطفل بأفراد العائلة التي قال انه عاش حياته السابقة معها ، مما اضطر والده إلى انتزاعه انتزاعاً ، الامر الذي أسال دموع عائلة المرحومة باراماناند ، وجعلهم يجزمون بأن روح رب العائلة الراحل تعيش في جسد ذلك الطفل . واليوم يعيش برامود شارما مع والديه في بساولي ، محاولاً أن ينسى الظروف العجيبة التي ربطته بأشخاص آخرين يعيشون في مدينة أخرى الذين تصدوا لتحقيق هذه الحالة وجدوا أن الطفل كان صادقا عندما أشار ذات يوم إلى بلل معدته وأمعائه الذي أدى إلى وفاته ، فالمرحوم بارامانند كان قد دخل المستشفى شاكياً من اوجاع جذعه ، وأنه توفى بعد قليل من الحمام الساخن الذي أخذه . لقد توفى باراماناند عندما بلغ 39 سنة من عمره في مدينة مراد أباد .. بالتحديد في 9 مايو 1943 اما برامود شارما فقد ولد في 15 مايو 1944 . وفي 15 أغسطس 1949 ، بدأ الطفل برامود يردد الأقوال عن أحداث حياته السابقة !


من اللاتينية إلى التركية :


أخذت جماعة الأطباء البالغ عددها 12 طبيبا تحملق في الصبي باندهاش ، وكان لهم كل الحق في ذلك ، كانوا قد انتهو لتوهم من كتابة جمل طويلة معقدة على السبورة ، استطاع طفل صغير أن يقرأها في سلاسة ودون توقف أو خطأ . كان ذلك العرض مشهودا لعدة أسباب . أولها انهم قد كتبو الجمل باللغات الاتينية والاسبانية والفرنسية والالمانية والتركية , وثانيها أن ذلك الصبي الذي قرأها لم يكن قد تجاوز الثانية عشرة من عمره ، وإن عمره العقلي لم يكن يتجاوز أربع سنوات ! فقد وصل بوبي ، وهذا هو اسم الصبي إلى دار كفتكي لرعاية الأطفال بمدينة لفيدون ، بالقرب من لويزفيل ، عام 1957 وفي ذلك الوقت كان بوبي في السادسة من عمره . وبعد أن فحصه الأطباء بالدار , اثبتوا انه متخلف عقليا ، يمشي ويتكلم ويقرأ ، لكنه لم يكن قادرا على ارتداء ملابسه بنفسه . وفي ذلك الوقت ، دخل بوبي ذات يوم يتقافز لاهيا إلى حجرة الطبيب المشرف على الدار ل.ف.بولاند وكانت شهادة التخرج الخاصة بالطبيب معلقة على الحائط خلف مكتبه ، ومكتوبة باللغة اللاتينية ألقى بوبي نظرة خاطفة على الشهادة ، ثم بدأ يقرأ ما بها كلمة كلمة بدون توقف . أثار هذا دهشة الطبيب الشديدة ، وعندما كتب الطبيب في ورقة عدة جمل باللغة الالمانية وقدمها للطفل [ المتخلف عقلياً ! ] قرأها على الفور بدون أن يرتكب أي خطأ .وعندما وصل إلى الدار طبيب تركي وعرف مقدرة ذلك الطفل ، تقدم إلى السبورة وكتب جملة من 26 كلمة باللغة التركية ، ولم يخيب بوبي جمهورة هذه المرة أيضا ، لقد قرأ على التو الجملة التركية ، مما أثار دهشة الطبيب الزائر . عندما أجريت البحوث على الطفل ظهر من تاريخه ، انه جاء من عائلة فقيرة جداً بمدينة لويزفيل وكان قد اصيب اصابة حادة في رأسه اثناء ولادته بعملية قيصرية ، وقيما عدا ذلك كان ما بقى باعثاً على حيرة اباحثين . كانت لدى بوبي قدرة القراءة التي يتمتع بها طالب جامعي ، لكنه حصل على صفر في جميع الاختبارات الاخرى .


مرجريت ومرضها الغريب :


عام 1960 كانت مرجريت جاكسون من دينة شيروود بولاية تينيسي في الثانية من عمرها ، عندما أصابها المرض فجأة . لم يستطع طبيب الأسرة أن يشخص المرض الذي أصابها ، فتم استدعاء غيره من الاطباء لفحص الطفلة ، لكنهم فشلوا جميعا في تشخيص المرض , وهكذا جرى نقل الطفلة إلى المستشفى فاندربيلت بمدينة ناشفيل ، حيث بقيت تحت المراقبة لعدة أسابيع ، ورغم أن اطباء المستشفى لم يتوصلوا إلى شيء ، فقد بدأت أعراض المرض تختفي دون سبب معروف , وفي نفس الوقت بدأت الطفلة تفقد بصرها .. وهكذا غادرات مرجريت المستشفى وقد شفيت من مرضها دون علاج , وفقدت بصرها دون سبب . كان والد مرجريت الذي يعمل كهربائيا على صلة وثيقة بالقس جون هاسك , راعي كنيسة شيروود ، وعندما علم القس بحالة الطفلة , وبفشل الأطباء في علاجها , نصح والدها بالاعتماد على الصلاة . على مدى سنتين تقريبا ، واظب الوالدان على الصلاة , مرة على الأقل كل يوم من أجل اعادة البصر إلى ابنتهما , وكانت تمر عليهما أوقات يفقدان فيها الأمل في جدوى الصلاة أيضا , لكن القس هاسك كان يحثهما على مواصلة الصلاة من اجل مرجريت . ذات ليلة ، وبعد سنتين تقريبا من إصابة الطفلة بالمرض الغريب ومن شفائها الأغرب منه ، بدأت أعراض المرض السابق تظهر عليها من جديد فأسرع الوالدان الملهوفان بالطفلة إلى مستشفى فاندربيلت مرة ثانية ، استجابة لنصيحة سابقة من الأطباء بنقلها إلى المستشفى بمجرد عودة أعراض المرض إليها . ومرة ثانية ، خضعت الطفلة التي أصبحت الآن في الرابعة لمزيد من الفحوص المكثفة ، لكن طبيعة المرض بقيت خافية على كافة الأطباء . وبقيت الطفلة بالمستشفى ، دون علاج ، حتى بدأت أعراض المرض تختفي من جديد ، وسمح الأطباء للوالدين بأخذ طفلتهما إلى البيت . فعادت وشفيت ، وإن بقيت فاقدة البصر . ذات مساء ، بعد أن تناولت العائلة العشاء ، جلس الوالد إلى جوار طفلته العمياء ووضع سيجارته بين شفيته , وأشعل عود الثقاب لاشعال سيجارته , فلاحظ أن الطفلة تضحك وتمد يديها نحو ضوء لهب الثقاب .. وبعد عدة أسابيع من هذه الواقعة ، عاد إليها بصرها بنفس الطريقة الغامضة وهكذا عادت الطفلة مرجريت لتلعب وتعدو مع صاحباتها من الصغار ، حتى بدون الحاجة لاستخدام نظارة كيف مرضت ؟ ولماذا فقدت بصرها , ثم كيف شفيت وعاد إليها بصرها ؟ .. اسئلة لم يستطع الأطباء الإجابة عنها .


h'thg ,p;hdh u[dfm pwgj gil lil h'Jthg




مواضيع : الصياد


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
مهم, اطـفال, حصلت, عجيبة, وحكايا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يصمت القلب أحياناً ... lonely heart همس القوافي , النثر و الخواطر 13 11-27-2014 02:48 PM
قصة حصلت معي اليوم ....هل هي براءة أم لا ؟؟ خالد الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 24 02-27-2014 05:28 AM
صور اطفال نايمين 2014- صور اطفال مضحكة نايمين-صور اجمل اطفال نايمين 2013 ناثرة الورد ะ» رُكُن آلصۈرٍ ..! 11 10-30-2013 10:20 PM
صور غرف نوم اطفال روعة2013- غرف نوم اطفال فاخرة2013-غرف نوم اطفال جديدة ناثرة الورد اللمـسات الـفنيـة 5 08-27-2013 07:44 AM
اطفال واحلى ضحكة اطفال في العالم نقآء װ.. ξــآلَمُ الأطـفَـآل |~ 5 08-20-2013 02:36 PM


الساعة الآن 07:23 AM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.