![]() |
بَيْنَ نَسَمَاتِ الْحُبِّ وَجُنُونَهُ رَجُلُ مَجْنُونُ وإمراة عَابِثَةَ دَعُونِي اتَحَدَثُ عَنْ نَفْسِي .. أنَا لِي رِفِيقٌ يُدعَي الآلَم .. رَفِيقٌ حَمِيم دَائِمَاً يُلَازِمُنِي بِـ المَسَاء نَذْهَبُ الَي صَدِيقِنَا المُقَرَب "الظَلَام" أنَا أحِبُ هَذَا الظَلَام جِدَاً .. أعْشَقُ مُسَامَرَتِه دَوْمَا يُوَاسِيني بَالَكُم اّذا رَآنِي أحْتَضِرُ يَوْمَا يَعطِفُ عَلَيَّ وَيَقْتُلُنِي أمَا الآلَمْ فَـ أطْلِقُ عَلَيْهِ الصَدِيقُ الصَامِت لَـآ أسْمَعُ لَهُ صَوْتَاً وَلَكِن دَائِمَاً أشْعُرُ بِهِ أكْتِبُ عَنْهُ كَثِيرَاً جِدَاً وَأُحَاوِلُ بِـ قَدْرِ الأمْكَان أنْ أصِفَهُ كَـ مَـ هُوَ وَعِنْدَمَا يَقْرَأ القَارِئِينَ كِتَابَاتِي يَقُولُونَ "أبْدَعْت" اذاً فِيمَا أبْدَعْتُ أنَا يَ سَادَه .. أبْدَعْتُ فِ اخْتِيَارِ الصَدِيق ألَيْسَ كَـ ذّلِك ؟؟ وَلَكِنْ لَسْتُ أنَا مَنْ اخْتَارَه .. بَلْ هُوَ مَنْ اخْتَارَنِي وَكَانَ مَعِي أوْفَي مِنْ الجَمِيع .. مِنْ هُنا أبْدأ |
س أنّساك يا وَجَعِي س تسالِنيْ : أَتَذْكُرِينَنِي وأَرِدْ عليّك أَيَوْمًا كُنْتِ منّي |
الْأحْلاَمُ لَا تُعَلِّمْنَا كَيْفَ نُواجهُ الْآلاَمَ ي صَدِيقِي ! دَعْنَا نَكْبُرُ ، لَوْ قَلِيلًا فَقط ! |
أَناَ ذِكرىْ عاِبرةْ في حياتِكْ بَينما أنتِ كُلّ ذكرايْ لِهذا لنْ أرْحَلْ |
أسْألُها البَقاءْ والحُضورْ وَتسألنيْ الذهابْ والرحيلْ :128: |
وَ يبقىْ الطفلُ دآخليْ ضائعٌ تحتَ ركآمِ الوطنْ يُصليْ علىْ نفسهِ مَدفوناً يصرخُ القبرُ : أنا منْ . |
سيبقىْ وَطنيْ يُناديكُمْ لَا يَستغيثُ بلْ ، يُعاديكمْ يصرخُ بصوتهِ المَبحوحْ : تبتْ كلُ أياديكُمْ |
وَحيدٌ هُنا روحاً وَ جَسدْ الكثيرُ حوليْ لكنْ لَا أحدْ |
أداعبُ أناملَ أحلاميْ الخاملةْ ألتمسُ حلمِيْ المَقتولْ أودعُ هَمساتهُ الذابلةْ وَ الواقعِ ذوْ شَاربٍ مَفتولْ جيوشهُ للمياهِ حاملةْ وَ أحلَاميْ مَاتتْ ذبولْ من رصاصةٍ لا صوتَ لها شنقاً ، إعداماً ، ذهولْ قتلهَا إحتِلَالاً ، إستعمَارَاً قتلهَا علىْ قرعِ الطُبولْ |
وَثَمَّةَ خُشُوعٌ بِالصَّدْرِ يَحْتَرِقُ ...!! وّصَلآةِ الأمْنَيَّاتِ مَبْتُوُره .. |
وَتُبْقَى أَجْسَادُ الوَرَقِ.. مَنْفًى لِ أَحْلَامِنَا الموبوءة بِالحُزْنِ وَمَقْبَرَةٌ لِ أَوْجَاعِنَا المُتَفَشِّيَةُ ك "الوَرَمُ" الخَبِيثَ [ فِينَا ]..! |
شُرُوخٌ بِالرّوحَ تَجْرعُ الوَجَعَ بِشَرآهَة...!! |
تَبْاً.. لآشَيءَ يَقُظُّ مَضْجَعِيْ سِوَى الحُبْ وَأوجَاعِهْ ..!! |
أنْتَظر إرْتِجَآعات الحَنِيْن |
مَساءْ الأمنياتْ لِ مُتابعيّ الأنْ إشتقتُ الأنا كَثيراً :72: |
صَباح الخيرْ باكلْ قرشلةْ مين يوكل معي ههـ |
ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺻﺎﺩﻗﺔ ﺃﺷﺒﻪ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺣﺬﺍﺀ "ﻧﺎﺑﻠﻴﻮﻥ" ﺩﻗﻴﻘﺔ ،، ﻻ ﺗﺴﺨﺮ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﺣﻤﻖ ﺍﻟﻠﻌﻴﻦ ﻓﺎﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺭﺟﻞ ﻋﻔﻴﻒ ﺃﺻﺒﺢ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻛﺈﺷﻜﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻏﺮﺍﺏ ﺃﺑﻴﺾ |
تأملي ألسمًآء مٍن ثم أرفعي يدآكٍ عآليآ وأشكري الله لأنكٍ في يومآ ما كنتٍ مٍن أهم أهتمآمآتي |
قَالتْ ليْ سَأَقتُـلُ مَنْ يُبْكِيْكَ يَوْمَا .. فَهَلْ تَسْتَطِيْعُ قَتْلَ نَفْسِهِا اليَوْمْ ؟! |
سَ أظلُ أُحِبُكِ الى يَومِ يُبْعَثونْ |
" للشَخص الذي يَتَصدَّق عَلي بِفُتات دَقَائِقه " : كَرَمك طَيب .. و لَكِنّي عِندَمَا أجوع لا أكتَفي بِـ" الفُتَات " .. فَلملِم نَفسك .. و غَادِرني .. |
هُدوء ، إرهَق ، و عيون ناعسه وَ مزاجآ لا أدري مَاذا يريد .. قليل من الصداع وآطنان من الطفش وَكَثيرآ من التفكير |
لا أريدُ شئْ سِوىْ كوباً من القهوةْ وَمكاناً خالٍ حيثُ الأنا لا غيرْ وَ سجارةْ لانُفسُ غضبي من خلالِها :( |
اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل |
ليت كل امنياتنا كَ الموت، متاكدون حقا انها ستتحقق يوما ما.. |
بَيْنَي وَبِين التَّائِبِينَ مِنْ جُنُونِكَ.. صَلَوَاتٌ مَبْتُورَةٌ تَتَمَادَى بِهَا سَجْداتٍ عِشْق . https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...c24fb6890fb48c |
عابِرَةٌ حَكَايَاهُمْ عَلَى جُنآحِ الزَمَنْ وذَاتَ بُرَهةٌ َسَتَتلآشَى بِطَيْفٍ مِنْ نِسْيانَ .. |
هَذَهِ الأَيَّامُ اِحْتَاجَ أَحَدَ يَأْخُذُنِي مِنْ كُلِّ شَيْءٍ لِأَنَّي تَقْرِيبًا صِرْتُ أَتْعَبُ مِنْ كُلِّ شَيْءِ آحتاج كَلَمِّهِ أَنَا أنْتَبِهُ لَكَ، مُو اِنْتَبِهْ لِنَفْسِكَ..!! |
كُلُّ شَخْصٍ لَهُ شَخْصِيَّةٌ خَفِيَّةٌ مِنْ المُسْتَحِيلِ التَّعَرُّفِ عَلَيْهَا . |
أحيانا يكون النوم حجة للغياب عن واقع مؤلم هنا فقط يكون للغياب نكهة خاصة |
اِسْمُكِ بِقَلْبِي كَأَنَّهُ نَغْمَةٌ عَلَى وَتَرْ .. |
مَللتُ الدَاءْ والَدواءْ :71: |
وانا جَالِسُ على شاطئِ البحرْ أنعمُ بالغروبْ وبِتلاطُمِ الأمواجِ الدافئةْ فَجأةْ بَدأتُ العنُ تِلكَ الأمواجْ وَ انقمُ عليها فَلقدْ أخذتْ عزيزاً على قلبيْ وسافرتْ بهِ الى حيثُ الفراغَ الأبدي حيثُ العُمقْ والسُكونْ أخذتْ صَديقاً وابنَ خالةْ وقريباً على قلبيْ وداعاً يَ جِهادْ |
دَائماً مَ أصْطِنعُ فَرحاً تملئهُ غِصةْ لا تَهدأ / سِراجْ |
ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻳﻮَﻣﺎ ً : ﻣﺎﺫﺍَ ﻟَﻮ ُﺧﻨﺖ ﻗﺎﻟﺖ : َﺳﺄﻗﺘَﻠﻚ :128: ﻗﺎﻝ : ﻣﺎﺫﺍ ﻟﻮَ ﻣِﺖ :128: ﻗﺎﻟﺖ : ﺳَﺘﻘﺘﻠﻨُﻲ ﻋﻨِﺪﻫﺎ ﺃﺩﺭﻙ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺗﺮَﻓﺾ ﺍﻟﺤَﻴﺎﺓ ﺑﻐﻴﺮ ﻭﺟﻮَﺩﻩ ﻓﺘﻤﺴَﻚ ﺑﺤﻴﺎﺗﻪ ﺃﻛﺜﺮَ ﻭﺗَﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﻳﻌﻴَﺶ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺑﺪ ﻛَﻲ ﻳﺠُﻨﺒﻬﺎ ﺃﻟﻢ ﻓﻘُﺪﺍﻧﻪ ﻭﻓﺠﻴَﻌﺔ ﺭﺣﻴﻠﻪَ , ﻟﻜِﻨﻪُ ﻛﺂﻥَ ﻣﺮﻳﺾٌ ﻟﻢ ﻳَﺴﺘﻄِﻊ ﺃﻥ ﻳُﺨﺒﺮﻫﺂ , ﻭﻣﺂﺕْ:(:128: |
سَأحُبكَ كَما يَشاء قَلبِي ، لا يُهمنِي عَقلِي سَأعشقُكَ مِثلمَا يَوحي لِي نَبضِي |
أتمنالكمْ التوفيقْ جَميعاً أعزائي اعضاء منتدي بنات فلسطين وزوارهْ سَلامْ |
سَ أعودُ من حيثُ أتيتْ حيُثٌ أجِدُ الاهتمامُ والأخلاقْ والسموِ والرفعةْ حيثُ أجِدُ الأمانْ والمحبةْ اراكُمْ على خيرْ |
الساعة الآن 03:08 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.