|
الليلة الخامسة والخمسون... أبَعَدَ كَمَاَ شَئَتَ وًّلَاَ تَأتَيَ وًّلَاَ تَعَوًّدَ فَلَنَ تَجَدَنَيَ وًّلَنَ تَرَاَنَيَ أرَحَلَ كَمَاَ تَشَاَء لَكَنَ تَأكَدَ لَاَ عَوًّدَةٍ لَكَ بَعَدَ رَحَيَلَكَ أتَدَيَ لَمَاَ..!! عَنَدَمَاَ تَرَحَلَ تَرَوًّحَ رَوًّحَيَ وًّبَعَدَهَاَ كَيَفَ لَيَ أنَ أحَيَاَ أكَوًّنَ قَدَ مَتَ وًّذنَبَ مَوًّتَيَ بَرَقَبَتَكَ.. |
اَلَلَيَلَةٍ اَلَسَاَدَسَةٍ وًّاَلَخَمَسَوًّنَ كَاَنَتَ هَنَاَكَ أنَوًّاَرَ خَاَفَتَهَ وًّنَوًّرَ يَشَعَ هَنَاَكَ خَاَرَجَاَ حَاَوًّلَتَ أنَ أرَىَّ لَكَنَيَ كَنَتَ أشَعَرَ بَاَلَخَوًّفَ وًّجَلَسَتَ مَكَاَنَيَ وًّحَيَدَهَ أيَنَ ذهَبَتَ وًّتَرَكَتَ قَلَبَ مَحَطَمَ يَمَلَئَهَ اَلَخَوًّفَ أيَنَ ذهَبَتَ وًّتَرَكَتَ طَفَلَةٍ َضَاَئَعَهَ هَلَ كَاَنَ بَوًّسَعَكَ اَلَبَقَاَء فَأنَاَ لَمَ أشَاَغَبَكَ يَوًّمَاَ وًّلَمَ أزَّعَجَكَ يَوًّمَاَ لَمَاَ تَذهَبَ وًّتَتَرَكَ قَلَبَيَ يَتَيَمَ لَيَسَ لَهَ أهَلَ وًّلَاَ بَيَتَاَ أخَبَرَنَيَ مَنَ هَنَاَكَ مَنَعَكَ عَنَيَ أوًّ جَعَلَكَ تَتَبَرَىَّ مَنَيَ أوًّ بَأنَكَ مَلَلَتَ مَنَيَ وًّمَنَ مَشَاَعَرَيَ اَلَبَاَرَدَةٍ لَكَنَهَاَ كَاَنَتَ صَاَدَقَهَ وًّكَيَفَ لَيَ أحَيَاَ بَدَوًّنَكَ وًّهَلَ هَنَاَكَ لَيَ وًّطَنَ غَيَرَكَ وًّلَاَشَيَء هَنَاَ سَوًّىَّ اَلَظَلَاَمَ تَرَكَتَنَيَ لَلََضَيَاَعَ سَاَمَحَكَ اَلَلَهَ يَاَ أنَكَسَاَرَيَ |
اليله السابعه والخمسون في غيابك الأنفاس تختنق والدمع بالعين يحترق والضيق بالصدر يخترق |
الليلة الثامنة والخمسون خلوت مع نفسي قليلا وتمسكت بها خوفا من ان تتعثر هذه الليلة الماضي والواقع وها انا اسمو بها الى حيث ما ينبغي ان تكون ها انا اطير بها الى سماء لايخدش صفائها بشر |
الليلة التاسعةوالخمسون انا والليل دائماًماأكون بين كتاباتك وهمساتك فمن عباراتك أستشف شوقي لك أعطيني همس لطالما قبع بين حناياالروح فأين كانت روحك بعيدةً عني أم رضيت لنفسك الإبتعاد أم هي الظروف تفعل بنا ما تشاء فأنالست إللي من يتألم شوقاً وحنيناًلقربك أهوك فأتمنــــــــــــــى القرب منك |
الليلة الستون ليلةٌ من عمر قلبي قد عرفتُ الحب فيها يوم أن رام اشتياقي في بهاءٍ يحتويها اقتربنا فانتشينا فاستبقنا عاشقيها *** والتقينا في حشودٍ من شجون راح يحلو كم حلمنا ..كم ضحكنا نقسو حينًا ..ثم نحْنوا ماعرفنا الكرْه يوما ليلُنا بالحب يصفو *** وافترقنا فانتبهنا أن خلف البُعْدِ عينْ كم سُقِمْنا ..كم جُرحنا كمْ سطا في الأيْنِ بيْنْ كم بكينا ..كم شَجوْنا ثم صِرْنا عاشقَيْنْ *** حاولَ الواشون حقدًا يقطعوا منا الطريقْ فابتعدْنا غيرَ أنَّا قدْ خُنِقْنا في مضيقْ مااحْتملْنا... يانديمي كم رجونا أنْ نَفْيقْ *** ثم صاح الديكُ : يكفي أدرك العشقَ الشروقْ *** سوف آتي عن قريبٍ فانتظرني يانديمْ |
الليلة الواحدة والستون آعلمُ آن حُزنيِ وَقتُ لآ آكوُنْ معكَ فَـ وَجوُدكَ هوَ آلهوآء آلذيِ آتَنَفسهْ منْ آجلَكَ آبقَيَ وَ منْ دُوُنكَ آذبَل وآموت |
مسآحة جميلة .. لي عودةة بالتأكيد ’ |
الليلة الثانية والستون في فجر الاوجاع على مشارف شروق الشمس في رموز التفاؤل يكمن ألمٍ انا هذه الليل مختلف تمام فأنا اقف في منتصف الطريق ان عدت سأموت وأن تابعت السير سيقتلني جنوني فلا حل امامي سوى البكاء في هذه الأمسي الحزين |
أَلَلَيّلَةَ أَلَثَآلِثَةَ وَ أَلَسِتُوُنِ بدآية اليوم كآنت جميلة .. في وسط النهآر بدأت تسوء .. و في النهآية .. إنقطع كل شيء ! تركت الجميع هنآك حتماً ماآ سَ أترك هناآ أيضاًاً فلآ أريد أحد سَ أجعل من الوحدةة مستوطن لي ’ |
| الساعة الآن 04:58 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.