منتديات بنات فلسطين

اضاءه..

💡احرص على إصلاح أول يومك بطاعة الله وكثرة ذكره يكفك الله صلاح آخره
جاء في الحديث الحسن
“ابن آدم اركع لي أربع ركعات من أول النهار أكفك آخره”.
د.المصلح

💡لا تبادل الكراهية بالكراهية مع احد / احرجه بالطيب ، فيصبح بين امرين / اما ان يكفيک شره ، او يخجل ˛ ويتحول إلى صديق

💡 ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة..)
قالت أمنا عائشة رضي الله عنها ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه)
رواه مسلم

💡قالﷺ(من آتاه الله مالا فلم يؤد زكاته مُثل له يوم القيامةشجاعاأقرع له زبيبتان يطوقه يوم القيامةثم يأخذ بلهزمتيه[شدقيه]يقول:أنامالك أنا كنزك)
د. المنجد
💡( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيزعليه ماعنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم)

في الصحيحين يقول عليه السلام (مايكن عندي من خير فلن أدّخره عنكم)

💡قيل ليوسف في السجن (إنا نراك من المحسنين)
وقيلت له وهو على خزائن مصر ( إنا نراك من المحسنين)
المعدن النقي لاتغيره الأحوال
#قرأ_الإمام
د.القاسم

💡 رُبما تتأخروظيفتك رُبما يتأخرزوَاجك ربُما يتأخرعِلاجك ولكن لن يتأخر أجرك وبقدر صبرك يأتي فرحك ودائماً تذكر(إن مع العُسر يُسرا)
الشيخ الرويس

💡وقفة .....

"مُد يديك للناس بالخيرّ؛ بالمواساة؛
بالنُصح لهم ... تمتد يـدُ الله لك بلطفٍ خفيّ؛
بخيرٍ مُضاعف؛ بالرحمة الربّانِية؛"

💡قال ابنُ القيم :
"الدّين كله هو الخُلُق ، فمن زادَ عليك
في الخُلُقِ ، فقد زاد عليك في الدين!."
{وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ }

💡 ( عَسَىٰ اللهُ أَنْ يَأْتيَني بهمْ جَميعًا )
اشتداد الكربة عليك لا يعني اليأس ،
هو بشارة بقدوم الخير وذهاب البأس..

💡إذا أُعطي العبدُ خصيصةَ الحياءِ مِن ربِّه جلَّ وعلا؛ سترَهُ الله جلَّ وعلا بسترِهِ، حتى ولو وقعت منه الزلَّة في بعض أحواله
المغامسي

💡 ﴿ياليتني قدمت لحياتي﴾

أمنيات أهل القبور بين يديك ..
فتداركها مادامت الروح بين جنبيك

💡قال رسول الله ﷺ:
{إذا أراد الله بعبد خيرا عسله
قيل : وماعسله؟
قال : يفتح له عمﻼ صالحا قبل موته ثم يقبضه عليه}

يارب وفقنا لملازمة الطاعات

💡علمّتني الحياة بخشونتها وصلافتها أن ربّي يكفي عن كلّ أحد ، وإذا رأى العالم منّي ضعفًا فقد علمه وعلم أنّ لي فيه خيرًا .

💡حنا مسلمين لأننّا نسلّم لله في أمرنا كلّه ، تقابلك أمور ما تملك فيها حلّ إلا أنك تدعي ربك وتخليها تمشي مثل مايشاء وتسلّمها له لأنه يعلم .

💡 (أنت رب المستضعفين وأنت ربي إلى من تكلني) إنها الطبيعة الإنسانية حين تبوح لربها بوجوه معاناتها، وتسأله الفرج والروح،ثم يكون الرضى والتسليم.
د.سلمان العودة