!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||
| |||||||||||
![]() ![]() مشاعر كثيرة تنشأ بين الثنائي أو يشعر بها الطرفان بشكل منفصل تدلّ إلى نجاح علاقتهما وبنائها على أسس متينة صلبة، أبعد من الشرارة الشغوفة والمشاعر الجياشة التي غالباً ما تواكب العلاقة في بدايتها. اكتشفي خلطة المشاعر هذه واعرفي مكانة علاقتك العاطفية بالتحديد - الراحة: مع زوج المستقبل إنّ الارتياح بين الثنائي شعور ينساب الى عمق نفس كلّ طرف من دون أن يدركه فعلاً أو أن يلاحظه. والراحة بين الزوجين الحبيبين التي تختبرينها، هي القدرة التلقائية التي تشعرين بها لاخبار حبيبك كلّ تفاصيل يومك من دون خجل أو تفكير، الحبيب الذي يريحك هو ذاك الذي تستطيعين أن تضحكي معه وتتبادلي معه حديثاً جدياً في الوقت عينه. بمعنى آخر هو حبيبك وصديقك المقرّب. الأمان: الشعور الحقيقي بالأمان يلفّ أكثر من شعور واحد في الحقيقة، فهو الشعور بالأمان العاطفي والنفسي بأن حبيبك لن يخذلك أي لن يخونك أو يبدّل رأيه بشأن حبّه ومشاعره تجاهك ولن يتصرّف اجتماعياً بشكل يُحرجك، ولن يهينك أو يُقدم على تعنيفك لفظياً أو جسدياً. ايّاك والتهاون بأي جزء من أجزاء الامان هذه. الاستقرار: لا يجوز أن تشعري أبداً بأن علاقتك ستنتهي بعد يوم وآخر، وأنّك مع حبيبك لسبب آخر غير الحبّ، وغير أنّك الوحيدة التي تشغل قلبه وباله. فيجب أن يساعد الحب بينكما، في حال وجوده فعلياً، على التغلّب على هذه المشاكل الصغيرة التي قد تعكّر نجاح العلاقة واستمراريتها. الأمل: من المشاعر التي تؤكّد نجاح العلاقة العاطفية وتصدر وتنتج عنها أيضاً، قدرتك على التفكير بمستقبل لهذه العلاقة، التأمّل بالزواج والارتباط العلني بالحبيب، الانجاب منه كزوج، فلا يجوز أن تتهاوني مع المستقبل بينكما. تجد المرأة الدلال الذي تحلم به وتتمنّاه بين يديّ والديها في طفولتها ومع حبيبها وزوجها حين تكبر ولا شكّ أنّ الحبيب سند عاطفي واجتماعي كبير يجعلك ترين الدنيا من منظار آخر، ويمدّك بالدعم الذي تحتاجين اليه كي تواصلي أحلامك وأهدافك ويساعدك على اختبار لجظات السعادة في الحياة ولكنّ دورك عزيزتي لا يقتصر حصراً على التلقّي، إذ مسؤوليات كثيرة تقع على عاتقك . حين نلتزم مع الآخر في علاقة عاطفية، يُمنع علينا أن نبخل عليه في لحظة يحتاج وقوفنا فيها إلى جانبه. ولأنّك تستحقّين الحبّ والحنان والدعم، الكامل اكتشفي ما هي الأدوار التي يجب على شريكك أن يلعبها إلى جانب دور الحبيب كي يضمن نجاح مسيرتكما معاً. - الصديق المقرّب: خلافاً لما يظنّ البعض أن الصديق والحبيب لا يتشابهان، ففي الصديق المقرّب كل الصفات التي تجعل منه الشريك الأمثل. فهو من أكثر الأشخاص الذين تتمنين إمضاء الوقت برفقتهم، وأوّل من تقصدينه في أوقات فرحك لأنّه سيشاطرك إياها ويدعمك إلى الأمام وفي أوقات حزنك وفشلك لأنّه سيساعدك على نسيانها وتخطّيها والأهمّ أنّه أكثر الأشخاص الذين يستحقّون ثقتك ولا يشمتون بك حين تسقطين أو يوبّخونك حين تفشلين أو تخطئين. – الطبيب النفسي: تحتاجين إلى شريك يُصغي إليك، لمشاكلك وأخبارك الروتينية اليومية. ففي حال ملّ شريكك من قصصك وأخبارك، سينعكس ذلك فشلاً في علاقتكما على المدى الطويل. لا تحتاجين لمن يصف لك علاجاً أو يُملي عليك ما تفعلينه، بل أن يُصغي إليك فقط! – الممرّض: وهذا الدور أساسي جداً ومن خلاله يمكنك أن تختبري حبّه الحقيقي ووقوفه إلى جانبك حين تخور قواك الجسدية والنفسية وتحتاجين لمن يحضّر لك الطعام، وينظّف لك الغرفة ويهتمّ لمواعيد الدواء ويحفظها ويؤنس عليك حزنك ووحدتك. – المعلّم: وهنا لا نعني بها السطوة أبداً أو أنّك تحتاجين لمن يوجّهك في الحياة، ولكن لدى كلّ منّا مواهب وقدرات تميّزه عن الآخرين من الايجابي أن ينقلها للآخر خصوصاً إلى حبيبه ويعلّمه ايّاها بكلّ جب ومرح. – دميتك من الطفولة أو الـTeddy Bear: حتّى لو أنّك لست من النساء العاطفيات وشخصيتك ليست حساسة، فأنت تحتاجين أحياناً إلى عناق حقيقي، حنون، والى يد تضعين يدك فيها وتحميك من هموم الدنيا وصفعاتها أمور يريدها منك شريكك من دون أن يطلبه - ممرضته: حين يكون مريضاً أنت الوحيدة التي يحتاجها فعلاً الى جانبه، فمهما كان الرجل صلباً في حياته اليومية تخور قواه النفسية خصوصاً أمام المرض ويصبح كالطفل الصغير الذي يعيش على الرعاية والاهتمام. اهتمّي لأدويته، تابعي حالته واسألي عنه بشكل دوريّ والأهمّ ألا تشعريه بالذنب أنّه مريض لأنّ ذلك سينطبع في قلبه إهانة يصعُب عليه تخطّيها. - داعمته: في حال كان حبيبك يهوى الرسم مثلاً، لا تدعيه يترك الريشة من يده، حفّزيه على مواصلة أحلامه وهواياته ولا تثبّتي النظرية القائلة بأنانية الفتاة في الحبّ والتي تعمل على قطع علاقة حبيبها بالعالم الخارجي كي يكون وقته لها وحدها. شجّعيه على متابعة خططه وأظهري له أنّك دائماً الى جانبه. - معالجته النفسية: من المهمّ أن يشعر حبيبك أنّك الشخص الذي يستطيع أن يقصده حاملاً معه همومه. قد لا تتمكنين من حلّها له ولكن على الأقلّ يطمئنّ الى أنّ حبيبته أو زوجته هي السند له والشخص الذي يقف الى جانبه ويدعمه ولو معنوياً. لا تكثري من اللوم والإيعاز. من المرعب أن يشعر المرء أنّه وحيداً في هذه الحياة فكوني رفيقة أيامه وليس فقط على درب الحبّ. - مسلّيته: وسط انشغالات حبيبك الكثيرة كوني المسلّية له وصاحبة المشاريع الديناميكية التي تمدّه بالسعادة والمرح. لا تدعي دائماً الانشغال حجّةً كي تلتزمي المنزل، أبعديه من الملل بدلاً من ترسيخه في علاقتكما أكثر. المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: حـواء وأنـاقتها Hkj L ,HkjA j'guhj lajv;m fdk hgekhzd qv,vdm gk[hp hgughrm |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اربع اشياء ضرورية في حياتك : | فقدان ملطوش | النكت والطرائف | 15 | 04-01-2014 09:21 AM |
ضابط في جيش الاحتلال: لدينا أهداف مشتركة مع حماس | اسير بالوطن | الأפֿـُبآر والـأפـدَآث | 14 | 12-08-2013 02:04 PM |
الراقية نسيم لبنان .. كل ألفية وأنتِ بيننا | امير القلوب | مطار بنات فلسطين - ωoเcoмє | 20 | 07-22-2013 02:10 AM |