منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   زوايا عامة (http://www.bntpal.com/vb/f3/)
-   -   كذبة خير أجناد الأرض (http://www.bntpal.com/vb/t34093/)

بنات فلسطين 01-26-2015 04:51 PM

كذبة خير أجناد الأرض
 
كذبة خير أجناد الأرض !
مُنذ أن كُنا أطفالاً ونحنُ نسمع كلمة خير أجناد الأرض، ولم نكن نُفكّر حين تُطرح هذه العبارة ولا يخطر ببالنا مواصفات خير أجناد الأرض، بل أول ما يخطر ببالنا هو الجيش المصري!
ولكن هل هُم فعلاً خير أجناد الأرض؟
-البعض في ‫#‏مصر‬ يعتقد أنّ هذه آية نزلت بالقرآن الكريم!!!
-شيخ الأزهر علي جمعة وهو مطلوب دولياً على قضايا التحريض على القتل، وأيضاً الكذب على لسان سيدنا مُحمّد، والتأكيد على أنه حديث نبوي، والحديث لا أصل له.
لـ نعود إلى التاريخ كما ورد في القرآن الكريم
حين ألقى سيدنا موسى عصاه فأكلت ما ألقاه السحرة من الحبال والعصي، أُلقي السحرة ساجدين.. غير أن الجُند الذين شهدوا الموقف هُم الذين قاموا بتعذيب السحرة حتى الموت!
وحين إنشقّ البحر طريقاً صلباً بين جبلين أمام موسى، كان الضلال قد إستولى على قلب فرعون فانطلق خلف بني إسرائيل دون أن يفقه المُعجزة، ولا حتى أن يتردد أمامها خائفاً، وكذلك فعل جيشه!
قال تعالى : (إنّ فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين)
مَن هم جنود فرعون وهامان؟ أليسوا جنود مصر؟
نظرة إلى التاريخ القريب:
في العام 1916 شكّلت بريطانيا ما سُمي "التجريدة المصرية" وهُم جنود مصريين وكان هدفها المُعلن حماية قناة السويس، وكان قائد الكتيبة هو السير "أرشيبولد ماري"
في العام 1917 إستلم اللورد اللنبي قيادة هذا الجيش واحتل به ‫#‏غزة‬. ثم إحتل الإنجليز ‫#‏القدس‬، بـــــ هؤلاء الذين يُصر البعض على تسميتهم خير أجناد الأرض وسلّموا مفاتيحها لـ اللورد اللنبي، وقام الإنجليز بدورهم بتسليم ‫#‏فلسطين‬ كلها إلى الصهاينة.
ما حدث في سنة 1917 في غزة، يتكرر اليوم من سنة 2008-2014، حيث أصبحت غزة عدواً، والمُقاومة الفلسطينية أضحت إرهاباً، والفلسطيني شخص منبوذ غير مرغوب فيه، إن إقترب من الحدود الفلسطينية المصرية يُقتل، أما الصهيوني لو دخل الحدود المصرية، يُقابَل بالأحضان ويعود إلى أهله مُعزز مكرّم، والسفير الصهيوني صديق، والسائح اليهودي مرحبٌ به في المطارات وفي شواطئ طابا وشرم الشيخ.
آخر الكلام ،،، "خير أجناد الأرض" هي كذبة ولا أساس لها من الصحة، لا هي بآية في القرآن الكريم، ولا هي بـ حديث نبوي!

رفيقة ٱلقمر 01-26-2015 04:55 PM

معقول هالحكي مؤمن

وطول الوقت واحنا بنسمع هالحكي ^^


الحمد لله انو مش جد


لانو عنجد م فيهم خير




يسسلموا مؤمن دوما مميز

بنات فلسطين 01-26-2015 05:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض (المشاركة 1131786)
معقول هالحكي مؤمن

وطول الوقت واحنا بنسمع هالحكي ^^


الحمد لله انو مش جد


لانو عنجد م فيهم خير




يسسلموا مؤمن دوما مميز

للامانه بالاول استغربت يعني قلت يمكن هالكلام مش صحيح
والحديث انهم خير اجناد الارض صحيح
لكن افعالهم لا تدل علي ذالك
بحثت في اسلام ويب لقيت الحديث ضعيف وسنده ضعيف
فكما قلت لا افعال ولا شي تدل علي انهم خير اجناد
نورتي نبض
وسعيد بتواجدك

ريما غزة 01-26-2015 05:07 PM

مش كل شئ ينتسب للاسلام نصدقه
في امور كتير ندعي انها منه
وللاسف كله كذب
بارك الله فيك مؤمن

بنات فلسطين 01-26-2015 05:10 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما غزة (المشاركة 1131836)
مش كل شئ ينتسب للاسلام نصدقه
في امور كتير ندعي انها منه
وللاسف كله كذب
بارك الله فيك مؤمن

فعلاً
مشكوره كثير ريما علي مرورك

ra7al 01-26-2015 05:16 PM

يسعد مساك اخوي مؤمن

ضعف الحديث لا يعني تكذيبه


فهناك علماء اتفقوا على صحة الحديث وهناك علماء من قالت انه ضعيف


مصدر اخر لم ينفى الحديث و هو موقع ملتقى اهل الحديث

قال العجلوني في كشف الخفاء(2/1306): (
وعن عمر بن العاص حدثني عمر أنه سمع رسول الله يقول: (إذا
فتح الله عليكم مصر بعدي فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً، فذلك الجند خير أجناد الأرض) قال أبو بكر: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: (إنهم في رباط إلى يوم القيامة).
وعن عمر بن الحمق قال مرفوعاً: (تكون فتنة أسلم الناس - أو خير الناس فيها الجند الغربي، فلذلك قدمت عليكم مصر.
وعن أبي بصرة الغفاري أنه قال: مصر خزائن الأرض كلها، وسلطانها سلطان الأرض كلها، ألا ترى إلى قول يوسف: اجعلني على خزائن الأرض ، ففعل فأغيث بمصر وخزائنها يومئذ كل حاضر وباد من جميع الأرض. إلى غير ذلك مما أودعه ابن عساكر في مقدمة تاريخه.
وقال في اللآلئ: (وأما "مصر خزائن الله في أرضه، والجيزة روضة من رياض الجنة فكذب").
وورد بلفظ: (من أحب المكاسب فعليه بمصر) الحديث. ورواه ابن عساكر عن ابن عمرو بلفظ: (من أعيته المكاسب فعليه بمصر وعليه بالجانب الغربي).
وفي صحيح مسلم عن أبي ذر رفعه: (إنكم ستفتحون أرضاً يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيراً، فإن لهم ذمة ورحماً).
قال حرملة في رواية يعني بالقيراط أن قبط مصر يسمون أعيادهم وكل مجمع لهم القيراط يقولون نشهد القيراط
وفي الطبراني وتاريخ مصر لابن يونس واللفظ له عن كعب بن مالك رفعه: (إذا دخلتم مصر فاستوصوا بالأقباط خيراً فإن لهم ذمة ورحماً).
ولابن يونس وحده عن عمرو بن العاص حدثني عمر أنه سمع رسول الله يقول: (إن الله سيفتح عليكم بعدي مصر، فاستوصوا بقبطها خيراً، فإن لهم منكم صهراً وذمة)
وجاء عن ابن عيينة أنه قال: من الناس من يقول هاجر أم إسماعيل كانت قبطية، ومنهم من يقول مارية أم إبراهيم بن النبي قبطية.
وروى الزهري أن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب الأنصاري حدثه أن رسول الله قال: (إذا افتتحتم مصر فاستوصوا بأهلها خيراً فإن لهم ذمة ورحماً).قال الزهري: الرحم باعتبار هاجر، والذمة باعتبار إبراهيم، ويحتمل أن يراد بالذمة العهد الذي أخذوه أيام عمر فإن مصر فتحت زمنه صلحاً، وفي الحديث علم من أعلام نبوته .

رانيا 01-26-2015 05:21 PM

يسلمو على الموضوع

المـــاج يك 01-26-2015 06:37 PM

م بعرف شو ارد

يعني الجيش المصري والله انهم اسود يعني مش راح انافق عشانهم وسخين معانا

بس مو لدرجه خير اجناد الارض

بس انا بقول لكل فعل رد فعل

والله يصلح الحال

سارة المصرية 01-26-2015 06:57 PM

الفهم العشوائي والخاطئ للإسلام من قبل البعض هو الذي جعلهم يشككون في صحة الحديث النبوي الذي تحدث فيه عن أن الجنود المصريين هم خير أجناد الأرض، بعد أن استبعدوا البعد الإسلامي لموقع ومكانة مصر في منهج القرءان ومنهج النبوة الذي يدعوا إلي الوسطية والاعتدال، والذي في حاجة إلي إعلاء علي غيره من المناهج الصورية التي ترتدي عباءة الإسلام والتي تدعوا إلي التطرف والعنف والتي يبدو أنها وجدت من أجل تشويه صورة الإسلام في نفوس أتباعه وأعدائه علي حد سواء، مع أن الإسلام دين يدعو إلي الأمن والسلام في كل الأوقات، تجد أن البعض يدعو إلي العنف والرعب والقتل باسم الإسلام، وهذا كله عار علي الإسلام، والإسلام برئ منه ومن أفعاله وتصرفاته. فما بال أقواما يلوون الكلم عن موضعه ويثرثون باسم الإسلام، لتشويه سمعة خير أجناد الأرض، ومن ثم فإن الشعب المصري هو المعين الذي لا ينضب في مد الجيش المصري بكل الجنود، لتجديد شبابه والدفع بدماء جديدة ومتجددة في شرايينه بشكل دائم وعلي مدار تاريخه، حتى تكنس وتنظف كل أثار الشيخوخة، فيظل جيش كله شباب بشكل دائم، في الوقت الذي لا ينسي فيه حكمة الشيوخ، ومن هنا نجد أن الحديث عن الجنود المصريين يحمل في طياته، الحديث عن مصر الوطن، والحديث عن شعب مصر، الذي يعيش علي أرضها، ولذلك فإن مصر وشعبها وجيشها متصلون مع بعضهم البعض بجين وراثي في سلسلسة متصلة الحلقات يقوي بعضها البعض الأخر، ويشد بعضها من عضد البعض الأخر، ولذلك يخطئ من يعتقد أنه يمكن أن يفصل بين جيش مصر عن مصر الوطن أو عن شعب مصر، فهذه الحلقات الثلاثة تدعم من قوة بعضها البعض الأخر إلي قيام الساعة مصداقا لنبوة سيد الخلق محمد صلي الله عليه وسلم.
وعندما ننظر إلي مكانة مصر في القرءان الكريم، نجد أن أكثر من 60% من آياته البالغة ستة الاف ومائتين وستة وثلاثين آية، تتحدث عن مصر ومكانتها، من خلال الكثير من الأيات والقصص والأحداث المتتابعة التي حدثت علي أرض مصر، وهذا معناه أن مصر في حماية وحفظ الله سبحانه وتعالي مدي الدهر، وكل من يفكر في تدنيسها أو تقسيمها ستحرقه بنارها، ويكفي أنها البلد الوحيد الذي ذكر إسمه كاملا في القرءان الكريم، بنجوعها وقراها ومدنها ومراكزها وأقاليمها ومحافظتها دون غيرها من المناطق السبع التي ذكرت في القرءان الكريم، ومنها مكة والمدينة وسبأ وبابل وسيناء والمسجد الأقصى، قال تعالي : ( ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ ) يوسف 99، مما يعني أن الحفاظ علي كل حبة رمل من تراب مصر فرض عين علي كل المصريين بإسم منهج القرءان الكريم عوضا عن الكثير من المعاني التي يمكن إستنباطها عن قدر مصر ومكانتها في الإسلام. وباعتبار الحديث الشريف الذي تحدث عن أن جند مصر هم خير أجناد الأرض في قوله صلي الله عليه وسلم : "إذا فتح الله عليكم مصر بعدي، فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً، فذلك الجند خير أجناد الأرض" وقد صدق الرسول الكريم في حديثه عن البعد الزماني والمكاني عن وصول الإسلام إلي مصر بعد وفاته، والذي تحقق في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، وهذا لا يمكنه فصله عن الحديث القرءاني عن مكانة مصر في الإسلام وإمكانياتها في حمايته والدفاع عنه بإخلاص وتفاني علي مدار أكثر من الف وأربعمائة سنة.
ثم إن الإشارات النبوية التي يمكن استنباطها من هذا الحديث الشريف عن رباط أهل مصر الدائم في الدفاع عن الإسلام إلي يوم القيامة في حديثه الذي لا ينطق عن الهوي، فيكفي أن نعرف أن الذي رواه هو عمرو بن العاص الذي فتح مصر، في وجود مداخلة من الصحابيين الجليلين المبشرين بالجنة، أبو بكرالصديق الخليفة الأول للمسلمين، وعمربن الخطاب الخليفة الثاني للمسلمين، مما يؤكد علي أن رواية الحديث كانت في وجودهما، وهذ يؤكد علي مكانة مصر وأهميتها عند رسول الله ومنزلتها عند ابوبكر وعمر، وكبار الصحابة رضي الله عنهم أجمعين، لتأكيد صحة الحديث، وأن هذا الرباط معناه في الوحدة والقوة والتأهب والاستعداد الدائم للدفاع عن الإسلام، هو نتاج طبيعي وحياتي لوحدة الجيش المصري والشعب المصري في وجود مصر دولة قوية موحدة لا يمكن تقسيمها، وتحقيق هذا التأكيد في الوحدة والرباط قائم لا محالة في قوله " إنهم في رباط إلي يوم القيامة."وهذا الحديث أيضا يستقي معناه من أصول محمد صلي الله عليه وسلم المصرية من هاجر وجرهوم، وإمتدادا لنسبه الشريف الذي بدأ بعدنان الجد العشرين، وكنانة ( مصر ) الجد الثالث عشر، والجد العاشر فهر والذي تنتسب إليه ( قريش) والمقصود بها القبيلة المؤمنة في لغة قدماء المصريين، أما جده الرابع قصي بن كلاب فقد سمي أبناءه الأربعة بأسماء مصرية، عبد مناف ( مدينة منف في الجيزة)، وعبد شمس وعبدالدار وعبدالعزي (أسماء مصرية)، ومن عبد مناف كانت أمنة وعبد الله، ومنهما كان محمد صلي الله عليه وسلم. وهذا معناه أيضا أن توالي الأحاديث النبوية عن فضل مصر وأهلها ومكانتها عند رسول الله صلي الله عليه وسلم، ونسبه إلي سيدنا إسماعيل عليه السلام، وزواجه صلي الله عليه وسلم من أم المؤمنين مارية القبطية، يؤكد علي مدي حبه لأهل مصر واحترامه وتقديره لإهلها، من خلال النسب والمصاهرة، مما يؤكد علي أهمية مصر الإستراتيجية ودفاعها عن الإسلام من خلال شعبها وجيشها اللذان سيظلان في رباط إلي يوم القيامة.
وبعد كل هذا التقدير والاحترام وتلك المنزلة الرفيعة والعالية لمكانة مصر وشعبها في القرءان الكريم و لجيشها والذي جعله رسول الله صلي الله عليه وسلم خير أجناد الأرض، نجد من يتطاول علي مصر وشعبها فيحرق كل مؤسساتها ويعتدي علي جيشها علي جنوده بالسب والقذف، وكتابة الألفاظ والعبارات المسيئة، التي تتجاوز كل الأعراف والأخلاق والمبادئ الإنسانية، وبل وتتعدي ذلك إلي رفع السلاح وقتل جنوده في كل مكان علي أرض مصر باسم الإسلام والدفاع عنه، مما شوه من صورة الإسلام النبيلة والعظيمة في قلوب أتباعه، ونال من شماتة أعدائه الكثير، الذين لا هم لهم بالليل قبل النهار من تدمير وتفتيت مصر وتحطيم الجيش المصري، وهذا ضد أبسط قواعد فهم الإسلام إذا عايرته بمنهج القرءان الكريم ومنهج النبوة.

ودي واحترامي

الصياد 01-26-2015 08:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة المصرية (المشاركة 1132177)
الفهم العشوائي والخاطئ للإسلام من قبل البعض هو الذي جعلهم يشككون في صحة الحديث النبوي الذي تحدث فيه عن أن الجنود المصريين هم خير أجناد الأرض، بعد أن استبعدوا البعد الإسلامي لموقع ومكانة مصر في منهج القرءان ومنهج النبوة الذي يدعوا إلي الوسطية والاعتدال، والذي في حاجة إلي إعلاء علي غيره من المناهج الصورية التي ترتدي عباءة الإسلام والتي تدعوا إلي التطرف والعنف والتي يبدو أنها وجدت من أجل تشويه صورة الإسلام في نفوس أتباعه وأعدائه علي حد سواء، مع أن الإسلام دين يدعو إلي الأمن والسلام في كل الأوقات، تجد أن البعض يدعو إلي العنف والرعب والقتل باسم الإسلام، وهذا كله عار علي الإسلام، والإسلام برئ منه ومن أفعاله وتصرفاته. فما بال أقواما يلوون الكلم عن موضعه ويثرثون باسم الإسلام، لتشويه سمعة خير أجناد الأرض، ومن ثم فإن الشعب المصري هو المعين الذي لا ينضب في مد الجيش المصري بكل الجنود، لتجديد شبابه والدفع بدماء جديدة ومتجددة في شرايينه بشكل دائم وعلي مدار تاريخه، حتى تكنس وتنظف كل أثار الشيخوخة، فيظل جيش كله شباب بشكل دائم،

رد : في كل جيوش العالمَ بتم تجنيد الشباب لما يصلو لسن معينة، هالشيء ما بصيرش بالجيش المصري بس ومش ميزة خاصه فيه فقط ، والكلام بالاعلى ما الو علاقةَ بما يدور بآنه خير اجناد الرد، بعدينَ لو الحديث صحيح ،
مين حدد انه الجيش هو الخير المقصود بالحديث !!


في الوقت الذي لا ينسي فيه حكمة الشيوخ، ومن هنا نجد أن الحديث عن الجنود المصريين يحمل في طياته، الحديث عن مصر الوطن، والحديث عن شعب مصر، الذي يعيش علي أرضها، ولذلك فإن مصر وشعبها وجيشها متصلون مع بعضهم البعض بجين وراثي في سلسلسة متصلة الحلقات يقوي بعضها البعض الأخر، ويشد بعضها من عضد البعض الأخر، ولذلك يخطئ من يعتقد أنه يمكن أن يفصل بين جيش مصر عن مصر الوطن أو عن شعب مصر، فهذه الحلقات الثلاثة تدعم من قوة بعضها البعض الأخر إلي قيام الساعة مصداقا لنبوة سيد الخلق محمد صلي الله عليه وسلم.


رد : هالشيءَ مش بايَنَ خاصه بهذه الفترةَ لانوَ الجيش واقف ضد الشعبَ وبقتل فيهَ وما بنصفواَ وواقف بصف فئة صغيرة الحاكمةَ قدامَ الشعب بآكملوَا ,

وعندما ننظر إلي مكانة مصر في القرءان الكريم، نجد أن أكثر من 60% من آياته البالغة ستة الاف ومائتين وستة وثلاثين آية، تتحدث عن مصر ومكانتها، من خلال الكثير من الأيات والقصص والأحداث المتتابعة التي حدثت علي أرض مصر،


رد : معقول 60% من آيات القرأن الكريمَ تتحدث عن مصر , يعني القرأن الكريمَ نزل ليتحدث لنا عن مصر ومكانتهاَ , انذكرت مصر لكنَ مش بهذه النسبة المبالغ فيها بشكل كبير ..


وهذا معناه أن مصر في حماية وحفظ الله سبحانه وتعالي مدي الدهر، وكل من يفكر في تدنيسها أو تقسيمها ستحرقه بنارها، ويكفي أنها البلد الوحيد الذي ذكر إسمه كاملا في القرءان الكريم، بنجوعها وقراها ومدنها ومراكزها وأقاليمها ومحافظتها دون غيرها من المناطق السبع التي ذكرت في القرءان الكريم، ومنها مكة والمدينة وسبأ وبابل وسيناء والمسجد الأقصى، قال تعالي : ( ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ ) يوسف 99، مما يعني أن الحفاظ علي كل حبة رمل من تراب مصر فرض عين علي كل المصريين بإسم منهج القرءان الكريم عوضا عن الكثير من المعاني التي يمكن إستنباطها عن قدر مصر ومكانتها في الإسلام. وباعتبار الحديث الشريف الذي تحدث عن أن جند مصر هم خير أجناد الأرض في قوله صلي الله عليه وسلم : "إذا فتح الله عليكم مصر بعدي، فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً، فذلك الجند خير أجناد الأرض" وقد صدق الرسول الكريم في حديثه عن البعد الزماني والمكاني عن وصول الإسلام إلي مصر بعد وفاته، والذي تحقق في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، وهذا لا يمكنه فصله عن الحديث القرءاني عن مكانة مصر في الإسلام وإمكانياتها في حمايته والدفاع عنه بإخلاص وتفاني علي مدار أكثر من الف وأربعمائة سنة.
ثم إن الإشارات النبوية التي يمكن استنباطها من هذا الحديث الشريف عن رباط أهل مصر الدائم في الدفاع عن الإسلام إلي يوم القيامة في حديثه الذي لا ينطق عن الهوي،


رد: الاحداثّ هذه كلها الي بتصيرَ والي بتمس الاسلام بالدرجة الاولىَ والفساد القائم ف مصر هو كله من منطلق الدفاع عن الإسلام ، يعني معقول بدل مليئة بهذه الاشياء هي الحامية للاسلام والمحافظة عليه !!


فيكفي أن نعرف أن الذي رواه هو عمرو بن العاص الذي فتح مصر، في وجود مداخلة من الصحابيين الجليلين المبشرين بالجنة، أبو بكرالصديق الخليفة الأول للمسلمين، وعمربن الخطاب الخليفة الثاني للمسلمين، مما يؤكد علي أن رواية الحديث كانت في وجودهما، وهذ يؤكد علي مكانة مصر وأهميتها عند رسول الله ومنزلتها عند ابوبكر وعمر، وكبار الصحابة رضي الله عنهم أجمعين، لتأكيد صحة الحديث، وأن هذا الرباط معناه في الوحدة والقوة والتأهب والاستعداد الدائم للدفاع عن الإسلام، هو نتاج طبيعي وحياتي لوحدة الجيش المصري والشعب المصري في وجود مصر دولة قوية موحدة لا يمكن تقسيمها، وتحقيق هذا التأكيد في الوحدة والرباط قائم لا محالة في قوله " إنهم في رباط إلي يوم القيامة."وهذا الحديث أيضا يستقي معناه من أصول محمد صلي الله عليه وسلم المصرية من هاجر وجرهوم، وإمتدادا لنسبه الشريف الذي بدأ بعدنان الجد العشرين، وكنانة ( مصر ) الجد الثالث عشر، والجد العاشر فهر والذي تنتسب إليه ( قريش) والمقصود بها القبيلة المؤمنة في لغة قدماء المصريين، أما جده الرابع قصي بن كلاب فقد سمي أبناءه الأربعة بأسماء مصرية، عبد مناف ( مدينة منف في الجيزة)، وعبد شمس وعبدالدار وعبدالعزي (أسماء مصرية)، ومن عبد مناف كانت أمنة وعبد الله، ومنهما كان محمد صلي الله عليه وسلم. وهذا معناه أيضا أن توالي الأحاديث النبوية عن فضل مصر وأهلها ومكانتها عند رسول الله صلي الله عليه وسلم، ونسبه إلي سيدنا إسماعيل عليه السلام، وزواجه صلي الله عليه وسلم من أم المؤمنين مارية القبطية، يؤكد علي مدي حبه لأهل مصر واحترامه وتقديره لإهلها، من خلال النسب والمصاهرة، مما يؤكد علي أهمية مصر الإستراتيجية ودفاعها عن الإسلام من خلال شعبها وجيشها اللذان سيظلان في رباط إلي يوم القيامة.
وبعد كل هذا التقدير والاحترام وتلك المنزلة الرفيعة والعالية لمكانة مصر وشعبها في القرءان الكريم و لجيشها والذي جعله رسول الله صلي الله عليه وسلم خير أجناد الأرض، نجد من يتطاول علي مصر وشعبها فيحرق كل مؤسساتها ويعتدي علي جيشها علي جنوده بالسب والقذف، وكتابة الألفاظ والعبارات المسيئة، التي تتجاوز كل الأعراف والأخلاق والمبادئ الإنسانية، وبل وتتعدي ذلك إلي رفع السلاح وقتل جنوده في كل مكان علي أرض مصر باسم الإسلام والدفاع عنه، مما شوه من صورة الإسلام النبيلة والعظيمة في قلوب أتباعه، ونال من شماتة أعدائه الكثير، الذين لا هم لهم بالليل قبل النهار من تدمير وتفتيت مصر وتحطيم الجيش المصري، وهذا ضد أبسط قواعد فهم الإسلام إذا عايرته بمنهج القرءان الكريم ومنهج النبوة.

وبالنهاية هذه مقالة لآ اكثر ، مافي بتستدل ع احكامَ او اشياء من الدين حتى تآكد صحة الحديثَ ،
او ضعفة كما اقر الكتير من العلماء ..


ودي واحترامي



بداية رداًَ على الموضوعُ
ف الحديثَ اضعفه علماء كتيرٌُ،
وقبل شوي شوفت موضوع ف المنتدى
فيديو شاب بالعشريناتَُ بده يخطأ علماءَ كبارَ
بتفسير ايآت من القرأن الكريمَُ كآنهَ القرأن بتفسر
عل الآهواء , وكيف ما بدناَ ..


الساعة الآن 02:30 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.