رفقآ ب القوارير ..
 

الأنثى مخلوق حساس رقيق بطبعه ، تبكيها أبسط الكلمات وتؤلمها ، تحتاج للأهتمام والحنان لأن تشعر بالأمان وسط من تحب ..

قديما كان رسول الله أرفق أهل الأرض بالنساء ،كان خير أب وزوج كان يساعد نسائه فيخيط ثيابه و يعينهم بأعمالهم ، كان رقيق معهن لا يجرحهن ودوما يذكرهن بحبه لهن ، كان يجيد التعامل مع النساء ..

أما الان في هذا الزمن ورغم كبر المسؤولية الملقاة على حواء فلا تراها تلقى نفس الأهتمام والرعاية ، واحيانا تجدها تقوم بدور الأم والأب معا ومع ذلك لا تلقى احترام لا من اهل ولا من المجتمع ..

تجد الجميع يحاسبها والجميع بات قاضي يكيل لها الأتهامات ، ولما كل هذا ؟؟
لماذا يتمسك المجتمع ببعضا من قول الله ورسوله ويتجاهل البقية ، فتجدهم يتغنوا بان النساء ناقصات عقل ودين وان حواء خلقت من ضلع اعوج وتناسوا وصية الله ورسوله في النساء وإلا يظلموهن لا بالمعاملة او الميراث
حقا نحن مجتمع مريض نأخد من الدين ما يناسبنا و يحقق مصالحنا ونهمل ما يأتي عكسها ..

ااه كم اهفو لمجتمع اسلامي باخلاقه في معاملة حواء أكانت أم او أخت ، أكنت زوجة أو أبنة ..

وأختم حديثي بعبارة راقت لي تلخص كل هذا الحديث و يا حبذا لو تفكرنا فيها " دليل على مكانة حواء في الأسلام أن الله كرم بها أدم بالجنة "

كتآبة اللحظة تحت شجرة الزيتون ^^

/
//\
//
الأنثى أجمل ما خلق الله لآدم كلماتك فيها عتاب رقيق ممزوج بروعة كاتبة مبدعة
أعجبني كثيراً ما قرأت
وما شاء الله فكرك جميل جداً
يا حبذا لو يكون العنوان من تأليفك في المرة القادمة
اٍطيب تحياتي لك

عليه افضل الصلاه والسلام

لو ماشيين ع الدين والسنه كان ما وصلنا لهون


يسلمو نبض


وسلم قلمك


ورداتي

ربي يسسعدك أحمد مبسوطة أنو عجبك الحكي
وبخصوص العنوان حآضر

أنرت يآ أنيق

يا ريت لو عندنا اخلاق الاسلام اكيد كان حالنا أفضل ب كتير

يسلمك ربي ملك

هلا فيكي

نورتي

فعلا كلامك صح
شو نظرة مجتمعنا للمرأة الا نظرة دونية
ازا ما التزمنا بتعاليم الاسلام كيف راح نصير مجتمع متحضر
بعرف قيمة المرأة وكيف يتعامل معها
طرح اكتر من رائع
دمـت ِ:81:

البعضُ اخدّ من حديثٌُ الرسول عليهٌُ الصلاةً والسلامَ
ناقصات عقل ودينٌُ وتركَ بقيةُ الحديثٌُ التيَ تفسرُ المقصودًُ بهذا النقصًَ ،
وفعلاً مثل ما حكيتي بناًخد الاشياء الي بتناسبنًُا من الدينٌُ وبنتركَ البقيةٌُ

كتابةٌُ جميلةٌُ وفكركً مميزُ ..

للأسف هادا الواقع

ربي يغيره للأحسن

انرتي ي انيقة

هاي مشكلتنا بناخد من الدين يلي بدنا اياه وبس

أنرت ي انيق