![]() |
رَغْم عُشْقِي لِلْقَهْوَة وَبِالرَّغْم مِن أَنَّهَا تُزْعِجُنِي بِمَرَارَتِهَا إِلا أَنَّنِي أَصْبَحَت فِي حِيْرَة مِن أَمْرِي مَاالْذِي يُزْعِجُنِي أَهِي مَرَارَة الْقَهْوَة أَم مَرَارَه الْفِرَاق وَالْفَقْد الْمُلازَّمَان لِي بِسَبَب الْحَنِيْن لِلْمَاضِي .. رَائِحَة الْقَهْوَة تَأْخُذُنِي بَعِيْدَا وَتَذْكُرُنِي بِذِكْرَيَات مَرِيْرُه لاتَقُل مَرَارَة عَن طَعْمُهَا .. مَع كُل رَشَفَة أَرْتَشِفُهَا مِن فِنْجَان قِهْوَتِي أَفْتَقِدُك وَأَحِن إِلَيْك .. كَم هُو مُرْهَق الْحَنِيْن لِلْمُسْتَحِيْل وَالْمُؤْلِم فِي ذَالِك أَن تَشْتَاق وَتَحِن لِمَن هُم تَحْت الْثَرَى |
( الْلَّهُم أَرْحَم مَن أَشْتَاقَت لَهُم ارْوَاحُنَا وَهُم تَحْت الْتُّرَاب ) |
كَم هِي جَمِيْلَة الاحْلام لإِنَّهَا مِن نَسْج الْخَيْال وَلَيْس لَهَا عُلاقَة بِالْوَاقِع أَبَدا .. .. آَرَاك دَائِمَا فِي أَحَلامِي وَكَأَنَّك طَيْف عَابِر يَمُر أَمَام عَيْنَي .. أَنْظُر الَيْك وَأَنْت بَعِيِدَا عَنِّي يُحَوِّل بَيْنَنَا عَقَبَات كَثِيْرُه وَلَكِن سُؤَال يُرَاوِدُنِي دَائِمَا هَل نَلْتَقِي يَوْمَا ؟ أَم انّه يَجِب عَلَي أَن ابْعِدَك عَن مُخَيِّلَتِي وَأَعِيْش الْوَاقِع بَعِيْدَا عَن هَذِه الأَحْلام ؟ تَنْظُر إِلَي نَظْرَة يَشُوْبُهَا الْسَّوَاد وَالأَلَم وَنَظَرَاتِي الَيْك تُوُسِّل وَرَجَاء أَن لَاتَدَع هَذَا الْحُلْم يَتَهَشَّم عَلَى أَرْض الْوَاقِع الْمَرِير اذَا أَنْكَرَنِي الْوَاقِع وَسَلَب أَحْلامِي وَحَرَّمَهَا عَلَي دَعْنِي أَعَيْشُك سَيِّدِي فِي خَيَالِي لانَّنِي بِدَوْنِك سَأَفْقِد جُزْء كَبِيْر مِن أَحْلامِي الَّتِي لَطَالَمَا تَمَنَّيْت أَن احَقِّقَهَا وَلَكِنَّنِي أُعِدُّك انَّك لَن تَكُوْن مُجَرَّد حُلُم عَابِر |
في الحب لا خيار لنا ... إما الموت بهم أو الموت بدونهم ...!! |
عنيفـة أنا اليوم كـ النـآر , كـ الزلزآل , كـ الجنون |
ّشدُ يدِيً بِيدهً ، وُ تسلل صوتهً❤ مَنٍ بين عَنّقٍي وَ أذُنٍيْ ، وكٌرُرٍ ِكثيرًا لن أدعگ وُحيٌدِةَ .. اِنَتِِي ٌلٍيُِ ! + اِنٌتُيِ َلِيَ |
يا وَجَع هَل لَكَ أن تَهدأَ قليلاً فـَ واللهِ في عيوني دموعٌ تكادُ أن تنفجرُ دَماً .." |
سلام عليكك يا انت |
كم اتمنى ! ﺂن آﻗف على سطحَ ﻣبنى .. آححمل ڳل ذﮔريآتي ف يدي ثم آقذف بھآ لـ آلھھوآء ! لـ آرهآ تتطآير ، تخختفي . . وَ تبتعد عني !! لـ أعيشش بَ ذآﮔرة خخآليه لن آملئھآ آبداً آبداً |
أحبك.. تَخرُج فِي نُزهَة إلىَ أذنَيك وَ تِأتي اليَ بـِ كَاف مَكسُورَة. #جاد |
الساعة الآن 04:51 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.