![]() |
من يبكي عليكم ان وافتكم المنيه؟؟ برأيكم من يبكي عليكم إذا وافتكم المنيه..!! قد لاتصدقون ....!!!! معلوومه قد تكوون جديده عليكم... لا والله انها حاافز للتقدم بالزيااده بالخيراات.. يقول الله سبحانه وتعالى حين أهلك قوم فرعون: ( فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ) روى ابن جرير في تفسيره عن بن عباس رضي الله عنه في هذه الآية: أن رجلاً قال له: يا أبا العباس رأيت قول الله تعالى : " فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين " فهل تبكي السماء والأرض على أحد ؟ فقال رضي الله عنه : نعم إنه ليس أحدٌ من الخلائق إلا وله باب في السماء منه ينزل رزقه ومنه يصعد عمله فإذا مات المؤمن فأغلق بابه من السماء الذي كان يصعد به عمله وينزل منه رزقه فقد بكى عليه..وإذا فقده مصلاه في الأرض التي كان يصلي فيها ويذكر الله عز و جل فيهابكت عليه. قال ابن عباس : أن الأرض تبكي على المؤمن أربعين صباحاً . فقلت له: أتبكي الأرض ؟ قال: أتعجب؟!!! وما للأرض لا تبكي على عبد كان يعمرها بالركوع والسجود..!!! وما للسماء لا تبكي على عبد كان لتكبيره وتسبيحه فيها كدوي النحل..!! وحين تعمر مكانك وغرفتك بصلاة وذكر وتلاوة كتاب الله عز وجل فهي ستبكي عليك يوم تفارقها قريباً أوبعيدا.. فسيفقدك بيتك وغرفتك التي كنت تأوي إليها سنين ستفقدك عاجلاً أو آجلاً.. فهل تراها ستبكي عليك؟ اللهم الهمنا رشدنا وفقهنا فى ديننا وتقبل منا صالح القول والعمل... اللهم اني اسألك حسن الخاتمه لي ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهمـ آآآمـــيــن يا رب العالم |
امين يارب بارك الله فيكي وجزاكي خيرا |
تسلم الايادي على الاختيار الراقي الجميلوجزاك الله خيرا تحياتي |
وجزاكم الجنه انرتم |
بارك الله فيك وجزاك كل خير تحياتي |
امين يا رب العالمين بارك الله فيكي ملك وجعله في ميزان حسناتك |
اهلا الدمعة وورد العمر جزاكم الجنه انرتم |
انا بعرف مكان السجود يبكي على الشخص اي مكان كان يعمل فيه خير ببكي عليه لو كان بصل الارحام بتبكي عليه بعد موته عشان هيك الواحد يترك ذكرى جميله وين ما راح الله يجزيك الخير ملك وتسلم يمينك |
جزاك الله خيرا و بارك فيك و جعله في ميزان حسناتك عوافي ~ |
بارك الله فيك ولكن هذا الحديث ضعيف ( 1 ) فقد سئل الشيخ عبد الرحمن السحيم عن صحة الأقوال أعلاه :فأجاب : [SIZE=4][B] وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وعافاك الله وجزاك الله خيرا جاء هذا في تفسير الآية ، وهو مفهوم قوله تعالى : (فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ) فجاء عن ابن عباس ، كما في السؤال . وتتمته : وإن قوم فرعون لم يكن لهم في الأرض آثار صالحة، ولم يكن يصعد إلى السماء منهم خير، قال: فلم تبك عليهم السماء والأرض. وروى ابن أبي حاتم عَنْ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : سَأَلَ رَجُلٌ عَلِيًّا : هَلْ تَبْكِي السَّمَاءُ وَالأَرْضُ عَلَى أَحَدٍ ؟ فَقَالَ : إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ إِلاَّ لَهُ مُصَلًّى فِي الأَرْضِ ، ومِصْعَدُ عَمَلِهِ فِي السَّمَاءِ ، وَإِنَّ آلَ فِرْعَونَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ عَمَلٌ صَالِحٌ فِي الأَرْضِ، وَلا مِصْعَدٌ فِي السَّمَاءِ . قال ابن كثير : وقوله سبحانه وتعالى : (فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ) أي : لم تكن لهم أعمال صالحة تَصعد في أبواب السماء فتبكي على فَقْدِهم ، ولا لهم في الأرض بِقاع عَبدوا الله تعالى فيها فَقَدتهم ؛ فلهذا اسْتَحَقُّوا أن لا يُنْظَروا ولا يُؤخَّرُوا لِكفرهم وإجرامهم وعُتوهم وعِنادهم . اهـ . ويَرى بعض العلماء أن المراد بـ " بكاء السماء " ما يكون في أطرافها مِن حُمرَة . قال عطاء الخرساني : بكاؤها أن تَحْمَرّ أطرافها . ويُشكل على هذا ذِكر بُكاء الأرض ! ولا يَصِحّ ما يُروى مِن بِكاء السماء واحمرارها عند مقتل الحسين بن علي رضي الله عنهما . قال الحافظ ابن كثير : وقد وَقع ما هو أعظم مِن قتل الحسين رضي الله عنه ولم يقع شيء مما ذكروه ؛ فإنه قد قُتل أبوه علي بن أبي طالب رضي الله عنه - وهو أفضل منه بالإجماع - ولم يقع شيء من ذلك ، وعثمان بن عفان رضي الله عنه قُتِل مَحصورا مظلوما ولم يكن شيء من ذلك ، وعمر بن الخطاب رضي الله عنه قُتِل في المحراب في صلاة الصبح - وكأن المسلمين لم تطرقهم مُصيبة قبل ذلك - ولم يكن شيء من ذلك ، وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو سيد البشر في الدنيا والآخرة يوم مات لم يكن شيء مما ذَكَروه ، ويوم مات إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم خَسفت الشمس فقال الناس : خسفت لِمَوت إبراهيم ، فصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الكسوف وخطبهم وبَيَّن لهم أن الشمس والقمر لا ينخسفان لموت أحد ولا لحياته . اهـ . والله تعالى أعلم . =============== ( 2 ) ومن مركز الفتوى في موقع " إسلام ويب " وتحت عنوان : درجة حديث بكاء السماء والأرض جاء الجواب كالآتي : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنا لم نعثر على رواية هذا الحديث بهذه الصيغة، وإنما وردت ألفاظ منه متفرقة، وأغلبها لا يخلو من كلام، وأغلبها موقوف على ابن عباس أو على علي رضي الله عنهما، وكثير منها موقوف على التابعين، وقد روى الترمذي وأبو يعلى بسند فيه موسى بن عبيدة ويزيد الرقاشي -وهما ضعيفان عند أهل الفن- رويا عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مؤمن إلا وله بابان باب يصعد منه عمله وباب ينزل منه رزقه، فإذا مات بكيا عليه فذلك قوله عز وجل: فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاء وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ. قال الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه مرفوعاً إلا من هذا الوجه، وموسى بن عبيدة ويزيد بن أبان الرقاشي يضعفان في الحديث. انتهى. والله أعلم. وللتأكد يرجى مراجعة الرابط التالي : http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=94974 اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا |
الساعة الآن 12:43 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.