أليسَ عشقاً ؛أن تكون قَد أوجعتني و أوجعتُك
ولكن مازلت تُريدني وأريدك ؟!

نسيمك عنبر
و أرضك سكر
و قلبك أخضر..!
وإنّي طفل هواك
على حضنك الحلو
أنمو و أكبر !

تركتْ لها رسالة على عتبة باب الدار التي لا تعرف عنوانها :
(( خسرنا و كيف نحسب خسارتنا يا هذا ؟؟؟؟؟؟
انا احسب خسارتي بعدد قطرات المطر التي لم تسقِ ياسمينا أنهكه العطش
و بقدر الحروف التي لم تشكل كلمات تخبرك كم اشتاق إليك
و بعدد الأنوار المضاءة في مدن العالم
لكنها عجزت عن إنارة قلبك ........(( ..........
و عجزت عن إكمال الرسالة و عن تقدير حجم خسارتها
فطوتها و طوت أحلامها و مضت
ــــــ

أفهَمِكّ ......لُو مَآتكلمِتّ

أفهَمِكّ

مآفِي قلبكّ وفِي عيُونكّ

وعندمآ تصبح آلردود مختصرهه
: ندرككَ آن وجودنآ آصبح غير مرغوب

لو كآن الغيآبْ يَقلل مَن المحبہَ


مَ كآن الحَي يبكِي علىىٌ : الميتُ ~*

?يوماً ما س نفهم جيداً ،

أن الأشياء ترحل اذا لم تجد الاحتواء ،

وأن الصبر أن طال س ينفذ ،

وأن الحياة لاتقف على عتبة احد أبداً ?