منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ (http://www.bntpal.com/vb/f6/)
-   -   السلطة تضع أميركا وإسرائيل في مأزق (http://www.bntpal.com/vb/t32632/)

سفير القلعة 01-06-2015 02:22 AM

السلطة تضع أميركا وإسرائيل في مأزق
 
السلطة تضع أميركا وإسرائيل في مأزق


http://assafir.com/Medias/Photos//20...cc3e9270f4.JPG

أبو مازن: أوقفنا الاعتذار «هآرتس» 2-1-2015


رغم الاستخفاف الذي أبدته قيادات إسرائيلية والتهديدات التي أطلقتها قيادات أخرى

فإن خطوة الانضمام إلى ميثاق روما والمحكمة الجنائية الدولية يشكل مصدر رعب للدولة العبرية.

والقصة لا تنحصر في دعاوى يمكن أن تقدم لهذه المحكمة بشأن جرائم قتل مدنيين أو فرض حصار أو إغلاق طرق بل تتناول السياسة الإسرائيلية الجوهرية مجسدة بسلب الأرض وطرد السكان وإقامة الجدار الفاصل والمستوطنات.

ومن هنا ينبع أساساً الخوف الإسرائيلي الذي يترافق مع الإحساس بالتخلي الغربي، خصوصا الأوروبي

عن هذه الدولة.

وما يثير القلق الإسرائيلي على وجه الخصوص هو فقدان الدولة العبرية قدرتها الردعية على الفلسطينيين

من المفاوضين والمقاومين.

تشهد على ذلك تصريحات صادرة من أعلى المستويات في أكثر من موقف وأكثر من تعقيب.

وما الموقف الذي أعرب عنه قائد فرقة غزة في الجيش الإسرائيلي أمام مستوطني غلاف غزة

حينما أعلن أن الحرب لا تردع غزة

التي ليس لديها ما تخسره، إلا غيض من فيض.

فالقيادات السياسية الإسرائيلية كانت واثقة من أن القيادة الفلسطينية

لن تتقدم بطلب الانضمام للمحكمة الجنائية الدولية خوفا من العواقب

وأولاها الخشية من رد الفعل الأميركي ثم الخشية من رد الفعل الإسرائيلي.

ولكن ثبت للجميع أن القيادة الفلسطينية تشعر بأن ليس لديها هي الأخرى ما تخسره

وأن بوسع إسرائيل تنفيذ تهديداتها بتفكيك السلطة.

والواقع أن سياسة السلطة الفلسطينية التفاوضية مرت بمراحل مختلفة

بدأت بمنطق «ملاحقة الكذاب إلى باب الدار» وانتهت بمنطق «حافة الهاوية».

وإذا كانت المقاومة تهزأ بالتهديدات الإسرائيلية منطلقة من أن «الشهادة غايتنا»

فإن السلطة لم تعد مقتنعة بمواصلة أداء دور «ورقة التين» التي تخفي استمرار الاحتلال الإسرائيلي.

وبديهي أن السلطة بمثل هذه المواقف تعلن أن «الصفقة»

التي قادت إلى إنشائها والتي وفرت فوائد لكل الأطراف لم تعد مربحة

بل صارت تراكم خسائر على الصعيد الفلسطيني فيما يحقق الآخرون أرباحا على حسابهم.

وبكلمات أخرى رأت السلطة أنها لا تقبل باستمرار الوضع القائم إلا إذا ضمن تحقيق مكاسب للفلسطينيين

ونيلهم حقهم البديهي في الدولة وتقرير المصير.

وكل ما عدا ذلك غير كاف، لا أموال الدعم الأميركية ولا أموال المقاصة الإسرائيلية

ولا استمرار شكلية وجود السلطة.

وبحسب خبراء في القانون الدولي فإن الخطوة الفلسطينية لا تخلو من مجازفة

لكنها لا تقارن بمخاطرها على إسرائيل.

فالفلسطينيون، قادة وأفراداً وتنظيمات ومجتمعاً مدنياً

عرضة دوما للملاحقة الإسرائيلية حصارا واعتقالا وقتلا وتشريدا

فيما الأفعال الإسرائيلية تكتسب حصانة من وجود القوة ذاتها

ومن انعدام وجود فلسطين في المؤسسات الدولية ذات الشأن.

ولذلك ثمة من يعتبر أن انضمام فلسطين للمحكمة الجنائية

هو في جوهر الأمر إنهاء لحصانة القوة الإسرائيلية واستخدام لـ «سلاح يوم القيامة»

ضدها في المحافل القانونية الدولية.

ومن المنطقي الافتراض أن إسرائيل ستعمد، كما سبق وفعلت في الماضي،

إلى محاولة تجاهل الإجراءات والتدابير الدولية أو حتى التنصل منها.

لكن هذا واستمرارا للحال سابقا يقود الوضع نحو ما تخشاه إسرائيل.

فالدولة العبرية تحاول الانخراط ضمن مجموعة الدول الأكثر تقدما في العالم

ليس فقط من الناحية الاقتصادية وإنما لجهة نظام الحكم والقوانين المرعية.

وهي تجد نفسها بشكل متزايد في صدام مع الأسرة الدولية

التي تحاول فرض قواعد تعامل تقوم على الحق والقانون،

على الأقل وفق ما تراه.

وهذا يثير مخاوف الدولة العبرية

من زعزعة ما تعتبره «شرعيتها» في نظر الغرب الذي كان ولا يزال الحاضنة الأساسية لها.

ولذلك ثمة أهمية لتصريحات وزير الخارجية الإسرائيلية، أفيغدور ليبرمان،

حول الحاجة لفعل شيء في ضوء ما يحدث من تغيير في الموقف الأوروبي.

وأعلن صراحة أن ما يهم إسرائيل ليس الفلسطينيون ولا الدول العربية

بل دول غرب أوروبا التي صوتت دولتان منها في مجلس الأمن، فرنسا ولوكسمبورغ،

لمصلحة مشروع القرار الفلسطيني وامتنعت بريطانيا عن التصويت.

في كل حال، وخلافا للعنجهية الإسرائيلية سابقا التي كانت تندفع في كل رد على الخطوات الفلسطينية

إلى تعزيز الاستيطان واعتبار ذلك الرد الصهيوني المناسب،

تتحدث الصحف عن أن رد نتنياهو وحكومته سوف يتجنب هذه المرة تعزيز الاستيطان.

فمثل هذه الخطوة تزيد الطين بلة،

خصوصا أن أول جرائم الحرب الإسرائيلية المستمرة التي ستناقش في المحكمة الجنائية الدولية

هي قضية الاستيطان والجدار الفاصل التي صدر بشأنها رأي استشاري من محكمة العدل الدولية.

عموما يبدو أن أميركا، لاعتبارات قانونية، ستمتنع، ولو مؤقتا، عن دفع الأموال للسلطة الفلسطينية،

كما أن إسرائيل لاعتبارات دعائية في مرحلة انتخابية ستتخذ خطوات من قبيل تجميد تحويل أموال إلى السلطة.

لكن السؤال الأهم الذي سيطرح على كل من أميركا وإسرائيل هو:

هل انتهت صلاحية السلطة في نظرهما ويجب البحث عن بدائل أم لا؟

من شبه المؤكد أن السلطة، كما قال رئيس دائرة المفاوضات صائب عريقات،

لا تمانع في تسليم إسرائيل المسؤولية عن الوضع.

وهناك من يعتبر ذلك تهديدا واضحا لإسرائيل والأميركيين.

فهل ستبادر أميركا لدفع حلفائها لتغطية العجز مؤقتا وتعمل على محاولة تحريك عجلة المفاوضات قريبا

لتجنب انهيار فعلي للسلطة وبالتالي وضع المنطقة عموما أمام مأزق كبير؟

بقلم : حلمي موسى

رانيا 01-06-2015 05:51 AM

http://www12.0zz0.com/2011/11/01/22/764993502.gif

ملك روحي 01-06-2015 07:43 AM


فالفلسطينيون، قادة وأفراداً وتنظيمات ومجتمعاً مدنياً

عرضة دوما للملاحقة الإسرائيلية حصارا واعتقالا وقتلا وتشريدا

فيما الأفعال الإسرائيلية تكتسب حصانة من وجود القوة ذاتها

ومن انعدام وجود فلسطين في المؤسسات الدولية ذات الشأن




فعلا ليس لدينا ما نخسره
فالشعب الفلسطيني مل الحروب والانتهاكات وسياسه الاعتقالات والحواجز وووووووو
واعتقد انو السلطة اصبحت مقتنعة انها بوضع صعب امام الشعب
فتحاول جاهدة بمجلس الامن وبالمحاكم الدوليه والجنائيه
وممما ﻻشك فيه انو الشعب ككل ﻻ يملك الان سوى خيار المقاومة
وهالشي اكيد راح يزعج اسرائيل وامريكا

ربنا يجيب الي فيه خير

مشكور سفير للنقل

تحياتي

الوطن والغربة 01-06-2015 10:11 AM

كان حضور السلطه في مجلس الامن خطأ كبير حتى لو تحقق بدوله هزيله لن يغير اي شيء على الارض لان اكثر من 7 ملايين فلسطيني خارج الوطن كان من المفروض التصالح اولا ثم اتخاذ القرارات للشعب الفلسطيني قبل الذهاب الى الامم المتخلفه
الصهاينه واميريكا دائما يهددون السلطه بقطع الاموال لو نظرنا لحكومات عروبتنا واثريائها ابن امير صغير يستطيع ان يدفع المبلغ شهريا الذي يهددون بها
من الواجب على السلطه بدون حقائب ان تطالب بمجلس الامن اراضي فلسطين التاريخيه من البحر الى النهر وليس بدوله هزيله مقطعه الاوصال واهانه شعبنا فوق ارضه من احتلال نازي وفاشي لو اتحد الفلسطينيون وقاوموا هولاء الصهاينه بكل الوسائل المتاحه لهم والابتعاد عن التنسيق الامني لما بقيت المستعمرات جاثمه فوق ارضنا واتى مجلس الامن هو الينا ليتبارك بأحذيتنا
اكتفي بهذا القدر مشكور السفير
الوطن والغربه

ريما غزة 01-06-2015 11:34 AM

اه عليها من سلطة
متي حتتوقف عن التنسيق وبيع دمنا ببلاش لليهود
يارب عجل فرجك ونصرك امين
مشكور جمال

سفير القلعة 01-06-2015 11:58 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رانيا (المشاركة 1072773)


شكرا لك رانيا على التواجد هنا

تحياتي لك

عشق ! 01-06-2015 12:03 PM

سلطة وينها السلطة اصلا في اسم و بس
لا حول و لا قوة الا بالله
لا تعليق عوافي

سفير القلعة 01-06-2015 12:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك روحي (المشاركة 1073074)

فالفلسطينيون، قادة وأفراداً وتنظيمات ومجتمعاً مدنياً

عرضة دوما للملاحقة الإسرائيلية حصارا واعتقالا وقتلا وتشريدا

فيما الأفعال الإسرائيلية تكتسب حصانة من وجود القوة ذاتها

ومن انعدام وجود فلسطين في المؤسسات الدولية ذات الشأن




فعلا ليس لدينا ما نخسره
فالشعب الفلسطيني مل الحروب والانتهاكات وسياسه الاعتقالات والحواجز وووووووو
واعتقد انو السلطة اصبحت مقتنعة انها بوضع صعب امام الشعب
فتحاول جاهدة بمجلس الامن وبالمحاكم الدوليه والجنائيه
وممما ﻻشك فيه انو الشعب ككل ﻻ يملك الان سوى خيار المقاومة
وهالشي اكيد راح يزعج اسرائيل وامريكا

ربنا يجيب الي فيه خير

مشكور سفير للنقل

تحياتي

انا لا اريد ان اعلق الا بشيء واحد

اسرائيل لاتفهم الا لغة واحدة

لغة الجهاد الحقيقي \ لغة السلاح

كل المحاولات من جميع الطرق فاشلة

اتحدوا اهلنا في فلسطين فالعدو واضح .... وواحد

ربنا يحميكم وينصركم على عدونا الاوحد ( اسرائيل ومن يسبح في فلكها )


شكرا لك ملك على التواجد هنا

وتعقيبك الجميل

تحياتي لك


سفير القلعة 01-06-2015 12:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوطن والغربة (المشاركة 1073329)
كان حضور السلطه في مجلس الامن خطأ كبير حتى لو تحقق بدوله هزيله لن يغير اي شيء على الارض لان اكثر من 7 ملايين فلسطيني خارج الوطن كان من المفروض التصالح اولا ثم اتخاذ القرارات للشعب الفلسطيني قبل الذهاب الى الامم المتخلفه
الصهاينه واميريكا دائما يهددون السلطه بقطع الاموال لو نظرنا لحكومات عروبتنا واثريائها ابن امير صغير يستطيع ان يدفع المبلغ شهريا الذي يهددون بها
من الواجب على السلطه بدون حقائب ان تطالب بمجلس الامن اراضي فلسطين التاريخيه من البحر الى النهر وليس بدوله هزيله مقطعه الاوصال واهانه شعبنا فوق ارضه من احتلال نازي وفاشي لو اتحد الفلسطينيون وقاوموا هولاء الصهاينه بكل الوسائل المتاحه لهم والابتعاد عن التنسيق الامني لما بقيت المستعمرات جاثمه فوق ارضنا واتى مجلس الامن هو الينا ليتبارك بأحذيتنا
اكتفي بهذا القدر مشكور السفير
الوطن والغربه

كما اسلفت بردي على الاخت ملك\

يجب على اهلنا الاتحاد بوجه هذا المغتصب الغاشم القاتل الظالم

الذي لا يفي بعهد والمخادع والمراوغ بشكل دائم

والذي لايفهم الا لغة السلاح

والجانب الاخر بالشأن الداخلي الفلسطيني

اترد الرد للاخوة والاخوات من فلسطين التعليق

كل املي بالاتحاد والتوافق ويدا واحدة ضد وجود ها الصهيوني المجرم

اشكرك اخي الوطن والغربة على مرورك هنا وتعقيبك الجميل

تحياتي لك




سفير القلعة 01-06-2015 12:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما غزة (المشاركة 1073557)
اه عليها من سلطة
متي حتتوقف عن التنسيق وبيع دمنا ببلاش لليهود
يارب عجل فرجك ونصرك امين
مشكور جمال

امين يا رب يا رب يا رب

شكرا لك ريما على تواجدك هنا

تحياتي



الساعة الآن 04:55 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.