هي القضية وهي الوطنَْ
كتابآتك جميلة دائمآ، وتروق لي
فـ هي رائعه بصدق ..

دعك من هرائك و قم أحمل البندقية
فوالله ما مات حبي رغم الدموع العصية
لست أبكي علي دمي النازف برصاص النازية
أنا أبكي على زمن قل فيه رجال القضية
عفى الله عن زمن أبا عمار و التحية العسكرية
هم رجال احتوتهم الأرض في بطونها و هي شقية
فدع عنك هرائك ايها الرجل و قم للبندقية

مآ عندي تعليق ع حكيك رائع ك عادتك ولا استغرب حروف مخميلة تنسجهآ يداك يا أمير الحرف .،،

وردآتي ل حروفك الذهبية ^^

كلماتك أروع وحضورك راقي
لا عدمت إطلالتك
دمتِ بكل الخير
واطيب تحياتي لك

كلمات رائعة كروعة وجودك يسلمو دياتك
ودي

ودائماً نبض قلمك يمطرني بالروائع
وأرق الكلمات
لونلي هارت
يسعدني دائماً حضورك
ويروق لي كثيراً نغم حرفك المنساب
كما جدول ماء
كوني بالقرب دائماً
ولا تحرميني حضورك

اشكرك كثيراً ملك روحي على المتابعة الجميلة منكِ وعلى كلماتك التى دائماً ممتزجة بالعطر
الذى يحمل معه أرق النسمات
وارجو أن تكتفي بأخ او بهل كان حباً بدلاً من سيدي
أرق تحياتي لكِ
وكوني دائماً بالقرب
ولا تحرميني جمال حضورك

آهلاً بك أخ وكثيراً أسعدتني ملاحظتك
وبالتأكيد فلسطين وحدها هي الأبية
وإنما وصفي لباريس بالأبية كان المراد منه السخرية والتهكم
أنرت المووضوع

ريما غزة


دائماً حروفك محملة بالعبير
وكل سطر من أسطرك مغموس بالرقة والجمال
أمطرتيني كلمات ممتزجة بعطور ليس لها مثيل
تسرني متابعتك
ولا عدمت إطلالتك الراقية دائماً
كوني بالقرب دائماً
واجمل التحيات لك

أشكرك الصياد على حضورك وعلى كلماتك الانيقة دائماً
لا عدمت حضورك
أطيب تحياتي لك

مشاركة رائعة جداً منكِ
أعجبتني كثيراً المقططعة
لا عدمت حضورك الراقي
ودام عبير قلمك الفواح
كوني دائماً بالقرب
وأطيب تحياتي لك