![]() |
جون ميلتون جزء 1 جون ميلتون John Milton وُلِد 9 ديسمبر 1608 (الأسلوب القديم) بريد ستريت، چيپسايد، لندن، إنگلترة. توفي 8 نوفمبر 1674 (عمره 65) بنهيل، لندن، إنگلترة مرقده St Giles-without-Cripplegate الوظيفة شاعر، نثر الجدل، موظف مدني اللغة الإنگليزية، اللاتينية، الفرنسية، الألمانية، اليونانية، العبرية، الإيطالية، الإسپانية، الأرامية، السريانية. القومية English الجامعة الأم كلية المسيح، جامعة كمبردج أهم الأعمال الفردوس المفقود دانته أليگييري، لودو?يكو أريوستو، الكتاب المقدس، هومر، او?يد، وليام شيكسپير، إدموند سپنسر، ?رجيل، أفلاطون فيليپ پولمان، سي إس لويس، وليام بليك، جون كيتس، ألكسندر پوپ، وليام وردزورث، پرسي شلي، جفري هيل التوقيع جون مـِلتون (John Milton؛ عاش 9 ديسمبر 1608 - 8 نوفمبر 1674) شاعر وعالم إنگليزي من القرن 17، يعرف أكثر لقصيدة "الفردوس المفقود" Paradise Lost التي كتبها في عام 1667. أصيب في فترة لاحقة من حياته بالعمى، وكتب حول ذلك قصيدة مكونة من 14 بيتاً شعرياً. إلى جانب جفري تشوسر ووليام شيكسپير، يعتبر جون ملتون من أبرز شعراء الأدب الإنجليزي. ولد جون ميلتون في مدينة لندن في 9 ديسمبر 1608. كان مهتماً بكتابة المقالات والقصائد. قصيدته الأكثر شهرة، "الفردوس المفقود"، التي تعتبر من أعظم الأعمال الشعرية في اللغة الإنجليزية. تلقى جون ميلتون تعليمه في كمبردج بين عامي 1625 و 1632، وهناك كتب قصيدة "في صباح يوم ميلاد المسيح" (بالإنجليزية: On the Morning of Christ's Nativity). كان طيله حياته شخصية نشطة في القضايا السياسية والدينية، وإبان الحرب الأهلية الإنجليزية أصبح في صف أولي?ر كرومويل المعارض للحكم الملكي. استطاع الفرار من عقوبات حتمية بعد رجوع الحكم الملكي في عام 1660. بعد إصابته بالعمى في عام 1652، كرس نفسه لكتابة قصيدة "الفردوس المفقود" التي تحكي قصة الشيطان وهبوط آدم وحواء. بعد أربع سنوات نشر قصة انتصار المسيح على غواية الشيطان في "استرداد الفردوس" (Paradise Regained) والدراما "عذاب شمشون" (Samson Agonistes). تشتمل أعماله المعروفة الأخرى على المسرحية القصيرة "كومس" (1637)، و "أريوباجيتيكا" (1644). توفي في 8 نوفمبر 1674، في بكنگهامشاير. النشأة لافتة زرقاء في بريد ستريت، لندن، حيث وُلد ميلتون. كان جد ملتون كاثوليكياً حكم عليه في 1601 بدفع غرامة قدرها ستون جنيهاً لتغيبه عن الصلوات الأنجليكانية، وحرم ابنه من الميراث لأنه تخلى عن الكنيسة الرومانية. أما جون ملتون، الذي تبرءوا منه وأنكروه فقد حصل على قدر لا بأس به من المال بوصفه كاتباً عمومياً في لندن، صاحب قلم برع في كتابة أو نسخ المخطوطات والوثائق والمستندات القانونية. وأولع بالموسيقى، ونظم القصائد الغزلية القصيرة، واحتفظ في داره بكثير من الآلات الموسيقية ومن بينها أرغن، وانتقل هذا الانعطاف نحو الموسيقى إلى الشاعر الذي ربما أقر بأن المرء لكي يجيد الكتابة، لابد أن تتغلغل الموسيقى في نفسه، وأن تكون له أذن موسيقية واعية. أما الأم، سارة جفري، فكانت ابنة خياط تاجر، أنجبت لزوجها ستة أبناء كان صاحبنا جون ثالثهم. أما أخوه الأصغر فأصبح ملكياً يدين بالولاء لأسرة ستيوارت، وواحد من رجال الكنيسة التقليدية. على حين أن جون أصبح جمهورياً بيوريتانياً من أنصار كرومول. وكان البيت في "برد سترت" مؤسسة بيوريتانية تقية مخلصة، ولكن غير متزمتة، فإن حب الجمال الذي ساد عصر النهضة، امتزج هنا بالنزوع إلى الخير والفضيلة، الذي أتى به الإصلاح الديني. واشترى جون الأكبر عقاراً، وأثرى، واستخدم معلمين (بيوريتانيين) من أجل جون الأصغر، وأرسله في سن الحادية عشر إلى المدرسة إلى مدرسة سانت بول. وهناك تعلم الصبي اللاتينية واليونانية والفرنسية والإيطالية وبعض العبرية، وقرأ شكسبير ولكنه آثر عليه سبنسر. وأنا لنلحظ، عابرين، أنه تأثر كثيراً بالترجمة الإنجليزية لكتاب "الأسبوع" لمؤلفه دي بارتاس (1578)، وهو عبارة عن ملحمة تصف خلق الدنيا في سبعة أيام: كان بي نهم شديد إلى العلم والمعرفة، إلى حد أني، منذ بلغت الثانية عشر كدت لا أترك الكتاب أبداً، ولا آوي إلى النوم قبل منتصف الليل. وهذا أدى في الأساس إلى فقد بصري. وكانت عيناي (مثل عيني أمه) ضعيفتين بطبيعتهما، وكنت عرضة للإصابة بالصداع كثيراً، ولكن هذا على أية حال لم ينقص من حبي للإطلاع، ولم يعوق تقدمي في التحصيل. وفي سن السادسة عشرة انتقل إلى كريست كولدج في جامعة كمبردج. وهناك أدى نزاعه مع أحد المدرسين إلى التضارب والتلاكم بالأيدي. وأحس صمويل جونسون "بالخجل حين أروي ما أخشى أن يكون حقيقة، وهي أن ملتون كان من أواخر من وقعت عليهم العقوبة البدنية من طلبة الجامعتين كلتيهما". وطرد لمدة فصل دراسي واحد ثم سمح له بالعودة، وكان بالفعل ينظم شعراً جيداً. وفي 1629، وهو في الحادية والعشرين، نظم قصيدة غنائية في الاحتفال "بصبيحة عيد الميلاد". وبعد ذلك بعام واحد، نظم قصيدة من ستة عشر بيتاً، أحياء لذكرى شكسبير ولتنقش على قبره، وقد ووفق بعد ذلك على نشرها في الطبعة الثانية لإعمال شكسبير: ما حاجة شكسبير العزيز إلى جهد جيل في إقامة أحجار مكومة لعظامها لمكرمة، أو لإخفاء رفاته المقدسة تحت هرم يشير إلى النجوم؟ أيها العزيز الذي لا يغيب عن الذاكرة، أيها العظيم سليل الشهرة، ماذا يريد من شاهد هزيل على اسمك الرنان. وقضى ملتون في جامعة كمبردج ثمان سنوات، وحصل على درجة البكالوريوس في 1628، والماجستير 1632. ثم تركها دون أن يحس بالولع المعهود في المتخرجين بحضور يوم الكلية التي تخرجوا منها. وكان أبوه يتوقع أن ينخرط في سلك الكهنوتية. ولكن الشاب المغرور أبى أن يقسم يمين الولاء للمذهب الأنجليكاني وطقوسه الدينية: ومذ رأيت كيف غزا الطغيان الكنيسة-بمعنى أن الذي يرسم قسيساً يجب أن يتعهد بأن يكون عبداً رقيقاً، وفوق ذلك يقسم اليمين الذي لو لم يلتزم إلتزاماً يبعث على الضجر فإنه أما أن يحنث في يمينه أو يرائي في إيمانه-فأني وجدت من الأفضل إيثار الصمت البريء أمام الوظيفة المقدسة، وظيفة الكلام والوعظ، التي تشتري بالعبودية والقسم الكاذب. وآوى ملتون إلى البيت والده الريفي في هورتون بالقرب من ونزر، ومن الواضح أن والده تولى الإنفاق عليه هناك، وتابع هو دراساته، القديمة بصفة أساسية، إلى أن ألم حتى بأصغر المؤلفين اللاتينيين شأناً. وكتب قصائد باللغة اللاتينية، أثنى عليها كاردينال كاثوليكي. وسرعان ما جعل دفاعه باللاتينية عن سياسة كرومول يرن صداه في أنحاء أوربا. وحتى حين كتب نثراً بالإنجليزية، فأنه كتب باللاتينية حيث كان يخضع الإنجليزية لتقديم وتأخير وتعقيدات والتواءات كلاسيكية، ولكنه كان يكتب في لغة غريبة ساحرة رنانة. ويحتمل أنه في هورتون وسط الحقول المورقة والخضرة في الريف الإنجليزي، كتب القطع المزدوجة، التي خلدت ذكرى الابتهاج الخالي من الهم، ونوبات الكآبة في شبابه العابر، سواء بسواء. إن كل سطر من لالگرو "Allegro" يطالب بأن يتغنى به الناس. و"لالجرو" هي "الابنة الجميلة، الممتلئة الجسم، المرحة اللطيفة، والمولودة من "زفير" الريح الغربية العليلة وهي تداعب أورورا الفجر" أن كل شيء في مشهد الريف يدخل الآن البهجة على قلب الشاعر: القنبرة تشق سكون الليل، الديك يختال في مشيته أمام دجاجاته، الكلاب تقفز عند سماعها بوق الصياد، شروق الشمس "في أشعة وضاءة في لون الكهرمان" (أصفر ضارب للحمرة). بائعة اللبن التي تغني والقطعان التي تلوك غذاؤها، ورقص الشبان والشابات على الحشائش، والأمسيات بجوار المدفأة أو في المسرح: إذا مثل بن جونسون إحدى تمثيلياته الراقية أو صدح شكسبير الشاعر العذب القوي الخيال بألحان الغابة الشعبية الفطرية الموسيقى. وتفك الأغلال التي تقيد روح التأليف والانسجام الخفية، إنك إذا استطعت أيها المرح أن توفر لي هذه المباهج كلها، فإني أود أن أحيا معك. وحتى الآن لم يكن ثمة بيوريتاني متجهم عبوس مكتئب، بل شاب إنجليزي مفعم بالصحة يجري في عروقه بعض دم شعراء عصر إليزابث. ولكن طرأ بين الحين والحين مزاج آخر، حتى بدت هذه المسرات تافهة للعقل المفكر، حين يتذكر المأساة (التراجيديا)، ويفتش عن مغزى، ولا يجد في الفلسفة إجابات، بل تساؤلات للم يحس بها من قبل. عندئذ يأتي "Penseroso" المفكر: يسير دون أن يراه أحد: حيث يرى القمر المتجول، راكباً قرب الظهيرة، وكأنه رجل ضل الطريق، عبر السموات المترامية الأرجاء الخالية من المسالك. أو يجلس وحيداً إلى جانب المدفأة: حيث الجمرات المتوهجة في الغرفة تعلم الضوء كيف يكتسي بالظلمة بعيداً عن أي مصدر للابتهاج والفرح، اللهم إلا صرار الليل على الموقد. أو أنه قابع "في برج عال منعزل"، تغلبت عليه النجوم، يقلب صفحات أفلاطون، ويتساءل أين المساء. أية عوالم وأية أقطار شاسعة تتسع لهذا العقل الخالد الذي تخلى عن قصره في زواية من جسده. أو هو يتذكر مآسي العشاق والميتات الحزينة للملوك. وخير من هذه الفلسفة الصارمة هناك "صحن الدير الذي يعج بالجهد والجد في العمل والدرس" في الكاتدرائية الكبرى، ونوافذها التي تروي مشاهد التاريخ وضوئها المظلل. فليعرف الأرغن المجلجل، للمرتلين ذوي الأصوات الممتلئة أدناه، في أصوات عالية وترنيمات صافية، فلربما غمرتني عذوبة الأنغام في أذني بنشوة، وأبرزت كل السموات أمام ناظري". تلك هي المتعة والمسرات التي يجدها "الرجل المفكر"، وإذا بدت مرتبطة بالمكآبة، فإن الشاعر سيقضي حياته مع الكآبة. ففي هاتين القصيديتين البهيجتين، يكشف ملتون عن ذاته وهو في الرابعة والعشرين، شاباً تتحرك مشاعره لكل ما في الحياة من جمال، ولا يجد حرجاً في المسرات والملذات، كما وجد التفكير المحير في الحياة والموت طريقه إلى نفسه فتأثر به، كما أحس بالصراع بين الدين والفلسفة يحتدم بين جوانبه. الدراسة، الشعر والسفر وحانت أول فرصة ليبرز فيها الشاعر ويذيع صيته في 1634 حين كلف بكتابه مسرحية ريفية يمثلها ممثلون مقنعون في الاحتفالات بتولية إرل يرد جووتر رئيساً "لمجلس الغرب". ولحن هنري لاوس الموسيقي التصويرية. أما شعر ملتون فكان مجهولاً أسم مؤلفه تواضعاً. وكان موضع ثناء وإطراء، إلى حد أنه حمل على الاعتراف بأنه مؤلفه. وأطراه سير هنري وتون قائلاً: في أغانيك وقصائدك رفة دورية (نسبة إلى الدوريين الذين غزواً بلاد الإغريق في القرن 12 ق.م.) لم أر لها مثيلاً في لغتنا حتى اليوم. وكان عنوان القطعة في الأصل "مسرحية في قصر لدلو" (في شروبشاير) أما اليوم فهي تسمى "كومس Comus" (المسرحية) وقد مثلها اثنان من صغار النبلاء مع شقيقتهما، وكانت فتاة في ربيعها السابع عشر، من وصيفات الملكة هنريتا ماريا. وعلى الرغم من أن معظم المسرحيات كان شعراً مرسلاً غير مقفى، محشواً بالأساطير، فقد كانت زاخرة بالغناء العاطفي المرح والأناقة الرائعة الشجية: وتميزت ببراعة لم تتكرر في شعر ملتون فيما بعد وكانت الفكرة الرئيسية فكرة تقليدية: عذراء فاتنة، تتجول في الغابات على غير هدى، وهي تشدو: "بأغنيات ربما خلقت نفساً من تحت براثن الموت". ويدنو منها الساحر "كومس" ويقرأ عليها تعويذة حتى تتخلى عن عفتها، ويتوسل إليها أن تلهو معه، وقد تألقت نضارة وشباباً، فتدافع الفتاة، في فصاحة بالغة عن الفضيلة وضبط النفس و "الفلسفة السماوية"، وجرت كل الأبيات على خير وجه. فيما عدا قطعة ربما كانت مشئومة، إشارات إلى "الجمهورية"، كان من المحتمل أن يؤدي بهذا الجمع الحاشد المسرف النفور والاستياء: إذا كان لكل رجل منصف، يصيبه الآن الهزل والنحول تحت وطأة العوز قدر متواضع يليق به، من هذا الترف الفاخر الذي تنعم به الآن فئه قليلة في إسراف بالغ، لتوزعت كل خيرات الطبيعية توزيعاً عادلاً في أنصبة متساوية غير زائدة عن الحاجة، ولما اختزنت الطبيعة مثقال ذرة هذه الخيرات. وفي 1637 اعتل مزاج الشاعر وتكدر صفو حياته بغرق صديقه الشاب ورفيقه الشاعر إدوارد كنگ. وأسهم ملتون في كتاب تذكاري عن كنج، بقصيدة رثاء "ليسيداس Lycidas" منظومة في شكل رعوي مصطنع محشوة بالآلهة الموتى، ولكنها غنية بالأبيات التي لا تزال تحلق فيها الذكرى الحبيبة. وا أسفاه ماذا يحملنا على أن نرهق أنفسنا بهذا الهم المقيم، في النهوض بصنعة الراعي (نظم الشعر) البسيطة المحتقرة، وللتأمل بكل ما أوتينا من قوة في ربة الشعر الجحود؟. أما كان من الخير، كما يفعل الآخرون، أن يلهو ويلعب مع الراعية أما ريللس في الظل، أو يعبث بخصلات شعر "نيرا". أن الشهرة هي الحافز الذي يثير الروح الصافية وهي آخر الوهن في (العقل الرفيع)، ليزدري بالمباهج، ويكد ويشقى طوال أيامه. ولكن حين نأمل في الحصول على الجزاء الوفاق. وتفكر في الانطلاق إلى الوهج الخاطف تأتي "الروح العمياء" (ملك الموت) بآلهتها البغيضة، لنقضي على الحياة الواهنة الخيوط. يتبع في الجزء الثاني |
حرام عليك سفير كل هاد موضوع !! واربع اجزاء كمان !! متابعة للجزء التاني بس مو اليوم ..بكرة هههههه بصراحة وللاسف شخصيه جديدة علي عم اتعرف عليها من خلالك ولكن كنت بتمنى لو تختصر من سيرتو شوي هههههه جاري المتابعة يعطيك العافيه |
بتعجبني صراحتك الدائمة بصراحة انا كنت ناوي انزل سيرته خلال شهر كل جزء في اسبوع ولاني الاب في حالة استقرار ومافي فصل قلت استغل وضعه الهادىء وبالمرة هلق يفضل فعلا كل اسبوع تتطلعي على جزء المهم يا ملك نتعرف على ثقافات العالم من خلال كتابهم وادبائهم وشعرائهم وعلى فكرة انا كنت اسمع عنه \ في البيت عنا وبالمكتبة كان له كتاب ولكن لم اقراءه ولا اعلم عنه الكثير الا من خلال نقلي له لان اعمالنا ومتابعتنا للعلم من اختصاصي \ يأخذ مني الكثير وبهذه الايام وبسبب الهجرة هنا وقلة الاعمال والاشغال \ اصبح هناك وقت كافي للقراءة والبحث والاطلاع والحمد لله على كل شيء بكتشف جوانب بحياتي كانت تنقصني ولازلنا نتعلم ونجهل الكثير الكثير تحياتي الك شكرا |
شكرا جزيلا لتقديمك السيرة الذاتية للكاتب الانجليزي جون ميلتون موضوع غني بالعلومات عن الفترة ياللي عاش فيا تحياتي لالك والجوري. |
كإنه شخصيته غريبة الاطوار، طبعا اول مره بسمع فيه، اكتر اشي لفت نظري بالموضوع إنه انسان إعمى وئدر يكمل بمواهبه المتعدده، يعني هدا عنجد انجاز، ئليل ما نلائي انسان طموح وارادته بتكون ئويه حتى وان كان وضعه صعب، وبرضه في جمله لفتت نظري ربط الموسيقى مع الكتابه لحتى يكون في قدرات، هي الفكره غريبه بس حبيت، سيرته طويله، ببئى بكمل بائي الاجزاء، يعطيك العافي سفير، مواضيعك بتلفتلي نظري رغم غرابتها نوعا ما، ومنك منتثقف :137: .. |
اقتباس:
تحياتي لك المهم الافادة وزيادة معلومات عن ها الكاتب والقادم من الاجزاء له متعة خاصة بالاطلاع والمعرفة والجدليات حول الكاتب |
اقتباس:
الاجزاء الباقية سيلفت نظرك اكثر واكثر ونهاية الجزء الرابع \ اتمنى منك الاطلاع عليه بدقة لان هناك في هدف رئيسي من الموضوع مع الهدف السردي لحياة الكاتب واعماله كلها لا تستعجلي القراءة وخصوصا في جزئه الرابع الموسيقى يا سمرة غذاء الروح والكلمة بلسمها فما بالك عندما يجتمعوا مع بعض \ تاكيدا سينتج ابداع ورقي والارادة القوية تصنع المعجزات للانسان وهذه السيرة للكاتب خير دليل على ذلك تحياتي لك شكرا والى اللقاء في بقية الاجزاء |
طرح جميل وراق لي عوافي |
اشكرك نبض على تواجدك هنا تحياتي |
رَبِيْ يَعْطِيْكَـ العَآفِيَهِ عَلِىَ جَمَآلِ مَآ طَرِحْتْ لَك كَلِ آلوَرِدُوَأَكالِيلِ النَرجسِ |
الساعة الآن 08:45 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.