منتديات بنات فلسطين - ثَرثَرةُ الوَآوُ

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)

- - ثَرثَرةُ الوَآوُ (http://www.bntpal.com/vb/t315/)

نآس بنِتلاقى فيهُن بننسآهن بَعد الملقى، نآس بنتلآقى فِيهن بتْعز علينآ الفرقه

وَ أشِتآقُ لِ شَخصٍ
أتَخّذ مِنْ ألرَحيِلُ مّذهَبآ رَسميِآ
لِ دَولةٌ سَتقآمٌ يَومآ عَلى أشِلآئيِ .

وتبا لزمان انت لست به

و قُل للأوجاعِ : يومًا سيأخُذكِ الغروب و ستختفين ،
يومًا ستُشرقُ شمسُ سعدِنا و سترحلين 🎈💚🍁

وانتهيت

ان لا براءه في عيناكي

وطعم حرفكي مرار زاكي

فلا تتحدين قلبا في الاعماق أواكي

وً

أحبكُ ً واعلمُ أنُ طريقُ لكُ مستحيلُ

وتباً لوطن ليس فيه انتِ ..

وتباً للورد حينما يقدم لغيركِ ..

وأبكاني حلمكي سيدتي

فرجولتي تمنعني من العبث بالاقدار

وَ
جَميِلة هِـيَ حَيـآتِي ؛ وَ عَآئِلَتِي بِخَيـر
وَ نِعَمُ الله تَحتَوينِـيْ
فَالحَمدُ لِله عَلـى كُـل مَآ أَنـآ فيـه :)

وو
كذبة الرحيل الأولى .. الظروف

والكذبة الثآنية .. النصيب !!

و لا شِيء يعِوُد كمَا كانَ !

وَكُلَّمآ حَمَدتُ رَبـي
وَجَدْتُ مِنـهً مآ يُرضِينـيْ :)

وقرأت كل قصص العاشقين

فوجدتها قارئة الفنجان

وُُ

أحبكُ عشرآآُ

و مآ بين دقيقة وأخرى يزدآد حبي لك 💕

ووو ؟؟؟
يكفي تلذذ بعذاب الاخرين ..!!

وﺍﻟﺤُﺐْ ﺃﻧﻮﺍﻉ
- ﺃﺩﻧﺎﻩُ ﻗﺼﺎﺋِﺪ ﻋﻠﻲّ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐْ
- ﻭَ ﺃﻋﻼﻩُ ﺣُﺐ ﺍﻟﺮَّﺳﻮﻝ ﻟِﻌﺎﺋﺸﺔَ ' .

وَ ،

في حَضرةِ عَينيك ،
نَسيتُ كَيف أُرتبُ كَلآمي وَ أَتحدث بِـ لبآقةة

وانا عيناك هما سكني

وووو . عشقتكِ فوق الجنون بخطوه .وفوق الادمان بخطوتين ..!!

و تفكيري ينحصر بك :58:

و
أحبك اليوم و بكرة.. وللعمر الطويل أحبك

والنجوم اللي بسماي ما تشوفها عيني

دام القمر في وسطها

وفي قلوبْ آلبعض نْقآء يجعلَ منْ تَوآجدهم رآحہ لنَآ ♡

و
لَيْتَ الضّمير يعُود يَوماً لِ قلوبٍ بَاتت كَ الحَجر⁽❥₎.. !!
.
.

و بعد طول الصمت والهدوء تولد عواصف مجنونه

بلا ميعاد

وً اعشقُ وجودكُ

و جميله انتي ويخجل الجمال في حضورك

و العمر مع حضرتك أجمل

و العفويهترسم البراءه وتجلب الموده

وَ أَكثَر شَيء يُؤلِم الإِنَسآن هُوَ أَنْ يُنسى

و ذوقهم راقي

الرجولة أدب وليست لقب
والأنوثة حياء وليست أزياء

و لساا الامل موجود

و

تجرحني وتمشي
والدمعة برمشي
يآ عمري كفاية

ويبقى الهدوء أفضل عِتاب لِكُل من خاب فيهم الظن..

وً
،
بتجننْ إنتٍ حتى بٍ وإنتً هيككآ :138: :fg6:

وَ للحَديثِ معَكِ نَكهةٌ خاصّة ولذّه لا مثِيل لهَا ، وكَأنّ الحُروفَ ليسَت
تلكَ الحُروفُ التِي أتحدَّثُ بهَا مَع الآخَرِين