هَذا أنَا..
 

هَذا أنَا..
لا غَيرَ وجْهيَ هَهُنَا.
يا ويلَ أمنيتي التي.
لم تكملْ.
لو أنها لم تبتدئ!!
~~~

هذا أنا..
لا شيءَ يبدو واضِحَاً.
لا شيءَ يبصُرُني.
وأبصرًهُ.
وألحقُهُ.
ويلحقُني.
لأسألُهُ...
ذا أنتَ، لكن من أنا؟!!
~~~
وأنا الذي....
لا شيءَ، إني مُعدمُ..
وأنا الذي ..
حاولتُ بحثا عن حقيقةِ أحرفي
لم ألقََ غيرَ تُفَاهةٍ..!!
وتَعجُّبَاً في كل معنىً قائِلُهْ.
~~~
وأنا الذي..
لم يدرِ من أين ابتدا.
كيف انتهى!!
كيف استُبيحَتْ دمعتـي
يا لهفَ أيامي التي...
لم أدرِ من أين ابتدتْ..
كيف انتهتْ
كيف السبيل إلى التي..
قد كان خيطُ سبيلِها حِلْمَاً
وإني حلمُها!!!
~~~
هذا أنا..
لا غيرَ وجهي هَهُنـا...
هذا أنا..

-

جميلة هذه الخاطرةْ
بكل صدق كلماتها جميلة ,
انتقاء مميز ,

-

عوافي ع الطرح

انيق ومميز


ودي

يسلموو ع تواجدكم


الله يعطيكم الف عافية

تحياتي لكم

سلمت يمنآك اسير
على مآخطته لنآ
خآطره عآليه بذوقهـا
رفيعه بشآنهـا
كلمآت كآنت
وسوف تزآل بآلقلب
اجمل وارقا التحايا