![]() |
لطالما كنت الصغيرة الكبيرة .. أرتدي قناع الطفولة لأحتال على ملامح كان ولابد أن تشيخ في يوماً بعد يوم اتنفس ابتسامات وبهجات من حولي بعفوية أصنع مني فتاة صلبة كنت ومازلت افعل كل هذا ليبتسموا وفي قلبي أنا أقيم عزاء |
|
سيظل( أبي ♡ ) حباً يحكيه دعائي دائماً ربي لا تحرم أبي من الجنه فهو لم يحرمني شيئاً في الدنيا و عفواً يا رجـال العالم ....لستم مثل أبي .... ربي هي( امي ♡ ) و حبيبتي و جنتي و سعادتي ربي اجعلها سعيدة الدارين قريرة العينين لا تشتكي هما ولا حزنا ولا مرضا و احفظها لي فهي لي الدنيا باكملها |
ما أسوء أن تظنهم ملائكة لترسم في خيالك صورة مثالية رائعة لهم لا تشوبها شائبة وحين تخوض نقاش بسيط معهم أو حتى يمر بكم موقف صغير تافه تجد أن الصورة مغايرة تماما وأنك كنت ساذج كطفل في الرابعة أعجبته حلوى من الشارع وحين هم بأكلها وجدها عفنة من الداخل لذلك ابحث في العمق دوما فالمظاهر الخداعة باتت صنعة والكل يحترفها في مجتمعنا |
كن حرا في تصرفاتك طالما لم تغضب خالقك كن كما أنت عفويا بسيطا ولا تفكر بسوء ظنون من حولك كن بمفردك حين يلزم الأمر وحين تضعف فلا يجب أن يروك إلا وأنت في أوج قوتك وعنفوانك |
كم من المظاهر والشكليات من حولنا لا يكاد موقع في الارض والسماء الا ملئ بها نفتقد الى البساطة والعفوية والصدق والتلقائية كفانا تمثيل كفانا زيف وخداع مقصود او غير مقصود كم من الوقت نستطيع ان نلبس وجها غير وجهنا وقناعا من صنع غيرنا هو ليس نحن كن انت تزدد جمالا |
هناك أشياء نحتاجها ولا نستطيع التحدث عنها فتسكن في زوايا القلب مختبئة عن أعين المارة تنتظر من يفهمها ويترجمها دون أن تخرج من مكانها |
أكره هذا الحزن الذي يملأ قلبي بلا سبب هذه الرعشة التي تسبق هطول البكاء هذا الشعور اللعين الذي يحكمني يرديني مشوشة .. غريبة حتى عن نفسي |
أرى نفسي اليوم .. وأتذكر نفسي في العام الماضي تغير حالي جداً وتغيرت تفاصيل يومي بشكل كامل ايقنت حينها أن لا شيء يبقى للأبد ! |
أكثر المشاعر تعباً هي انك لست بحزين .. لكن الاشياء المركونة في صدرك تحتاج الى عناق لتبكي ...!! |
الذكريات لا تموت هي تتحرّك فينا.. تخبو كي تنجو من محاولة قتلنا لها ثمّ في أوّل فرصة تعود وتطفو على واجهة قلبنا فنحتفي بها كضيف افتقدناه منذ زمن بعيد ومرّ يسلّم علينا ويواصل طريقه ليس بإمكان أحد الادّعاء أنّه هو من يتحكم في ذكرياته ولا أنّه هو من يبحث عنها في الزوايا خلف عنكبوت الزمن هي التي تتحكّم فيه.. وهي التي تبحث عنه حين تشاء |
|
|
أكره هدوئي المفاجئ . . لأنني أعرف سلفاً أن سيلاً من الدموع يتبـعه . . وأن عاصفة من الذكريات سوف تشن هجمتهـا علي في أية لحظة ! |
|
When God pushes you to the edge of difficulty, trust him fully because two things can happen either he will catch you when you fall or he will teach you how to fly |
At some point, you have to make a decision. Boundaries don't keep other people out they fence you in. Life is messy, that's how we're made So you can waste your life drawing lines or you can live your life crossing them But there are some lines that are way too dangerous to cross Here's what I know. If you're willing to throw caution to the wind and take a chance the view from the other side... is spectacular |
A beautiful life will bloom from a beautiful mind that is nurtured by beautiful thoughts At any time you can allow beauty to flow within you |
تتصنع الجبروت وبداخلك عالم من الحاجة لتبوح ولو بالقليل لأي عابر سبيل تخلق هالة وهمية من الفرح والأمل أمام الجميع وقبلهم أمام ذاتك وفي غضون دقائق لربما ترميك نفسك في بحور الأسى والحزن تظهر خلاف ما تبطن لكل من حولك ليس نفاقا بل تجنبا للقيل والقال وللتفسيرات الخاطئة تجنبا لتلك الجملة المعهودة (بتهون وعفكرة ما حد مرتاح، الله بعينك) كفاك تناقضا يا نفسي لا بأس بهدنة لبعض الوقت |
لا زلت أتعلم .. كل ما يمر يوم بحياتي أرى وأدرك أن الكثير لا زلت أجهله رغم أنني تعلمت الكثير ! وكأنني أسبح في بحر لا حدود له ... لا نهاية لطريق العلم ، كلما تعمقنا به أكثر أدركنا مدى جهلنا أكثر ! لا تتوقف تعلم اقرأ تأمل اكتشف اسأل .. حاور .. ناقش افشل .. انجح استمر |
في بعض الحالات المزاجية التي أمرّ فيها بالعادة يكون السبّب منّي أنا حيث إني أعطي بعض الأمور اكبر من حجمها وأتضايق داخلياً |
لما تشتعل النيران بالأقصى وحجم الخراب فيه أكثر من أيام حرقه بال 1969 لما الإصابات كثيرة ولا حصر لها لما الصهاينة يأدوا صلواتهم بشكل علني في الأقصى لما يوقف واحد صهيوني يعطي موعظة يهودية بنص الأقصى لما يعتقلوا كل حراس المسجد ويطردوهم منه، ويسرحوا في المسجد على كيفهم بدون ملاحقة حد ومع بث مباشر وكل مدن الضفة عايشة حياتها الطبيعية لا حد مهتم ولا حد متحرك!! أي درجة انحطاط بالضمير وصلنا! أي درجة موت، ذل ، هوان ضعف وصلنا! حسبي الله ونعم الوكيل فينا ! اللهم انتقم من اليهود وأعوانهم وانصر الأقصى يا كريم |
في زخم الغيم الأبيض.. أبحث عن بقعة أنفذ بها.. الى نهار حالم.. الى مركب يعبر مرايا النفس ويلونها بالضحكات.. |
أنا لا أهجر أحداً الا بعد أن حاربت البقاء لأجله ومن ثم لم أجد مكان يتسعني..! فأنا أحب المساحات الواسعة لا الضيقة.. وأحب الاستيطان لا الاقامة..! |
لم أكن أعلم أن بعض الأصوات موسيقى ولم أكن أعلم أن بعض الصدور مدن ولم أكن أعلم أن بعض البشر ترى به كل البشر |
كيف ممكن أفرح بالعيد وانتي مش موجوده معي |
البعض لا يفهمك ليس لصعوبتك بل لأنك أكثر بساطة مما يتوقعون.. |
يظل هناك شخص دائماً مختلف الحضور والحديث حتى نوع السعاده التي يزرعها بداخلك تكون مختلفه |
سيأتي يوم تبحثون عن ضحكات من تحبون و عن حديث من تحبون .. فلا تجدوا سوى الذكريات تخبركم بأن ﻻ شي يبقى .. |
القلوب التي يسكنها حسن الظن بالله لا يعرف اليأس طريقاً إليها فيا رب اجعل قلوبنا عامرةً بالظن الجميل |
لأجل أن نعيش واقعاً أجمل علينا أن ندرك بأن كل ما كان في الماضي هو مجرد درس وليس خيبات نحملها على عاتق حاضرنا! |
لكي ترتاح .. تعلم أن تختصر في كل شيء الكلام و المشاعر والناس أحياناً |
أحتاجك أعنيها بصدق ، وابكيها بصمت أحتملها بوجع وأخفيها بكبرياء ! |
بكلمة نرتقي ، وبكلمة نمسح دمعة ، وبكلمة نرسم إبتسامة ، وبكلمة نصنع الأمل ليس كل شيء عظيم يترك أثراً فالبساطة تصنع ذلك وأكثر |
إن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها .. ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها .. الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك .. إذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ... واذا أردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك .. ...كن لغيرك كما تحب ان يكون غيرك لك |
هدوء الليل يحدث شجناً في القلب.. وكأن الليل يهوي استفزاز الذكريات |
كثيرون يكتمون ما بداخلهم ليسعدوا من حولهم فيا رب .. أسعد من كتم حزنه لأجل فرحة الآخرين .. !! |
أروع المفاجآت التى يمكن لها ان تحدث زوبعات في خلجاتنا و توقض قلوبنا وتحيي مشاعرنا , تلك التى تأتينا على هيئة ابتسامة مزروعة فوق سطح السماء كهبة من الله دون ان نطلبها .. نتعثر بها .. تغازلنا .. تسرقنا من أنفسنا وتعيد ترتيبنا مجدداً .. ومن ثم تبعثرنا وكأنها تراقصنا على انغام سمفونية المطر |
يوم امس أعلنت دخولي بيوم جديد ... تاريخ ميلادي قد جاء ليبدأ بعمري عاماً جديداً تقدمت بالسن وبدأت أغادر مرحلة المراهقة الى مرحلة العقلانية ... منتقلة لمرحلة الشباب |
كنت أتمنى أن أكبر تدريجيا لا أن يسحب بساط الطفولة من تحت قدمي فأجدني كبرت دفعة واحدة بينما قلبي لم يزل طفلا يتوق للمطر دائما |
الساعة الآن 05:19 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.